مراسل الجزيرة رصد حجم الدمار بعد انسحاب جيش الاحتلال من المنطقة.

2/4/2024مقاطع حول هذه القصةشاهد.. آثار الدمار في مكان استهداف فريق "المطبخ المركزي العالمي" بغزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 48 seconds 01:48"المجهول" تمر إسرائيلي يغزو الأسواق العالميةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 35 seconds 02:35حركات إسرائيلية تعتصم وتطالب بإسقاط الحكومةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 12 seconds 02:12أصوات من غزة.

. معاناة غياب الكهرباء على قطاعات الحياةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 25 seconds 03:25اشتباكات عنيفة بين قوات الاحتلال ومقاومين فلسطينيين أثناء تصديهم لاقتحام مخيم قلندياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 19 seconds 02:19مشروع قرار فرنسي يحث على حل للصراع الإسرائيلي الفلسطينيplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 17 seconds 02:17قصف مسيرة إسرائيلية لخيام نازحين في رفح جنوب غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 28 seconds 01:28من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ ترجمات حريات

إقرأ أيضاً:

النبطية تواجه الدمار.. أكبر فانوس رمضاني على أنقاض سوقها التجاري المدمّر

على الرغم من دمار الحرب، أبت مدينة النبطية أن يمرّ شهر رمضان المبارك من دون أن تبثّ الفرحة في قلوب قاطنيها. وفي مشهد يوثّق قوّة الإرادة وحب الحياة، يصرّ الأهالي على الإحتفال بالشهر الفضيل بأجمل العادات التراثية.

ومن أبرز هذه العادات، الفانوس الرمضاني، الذي ارتفع هذا العام على أنقاض معلم بارز، سوق النبطية التجاري المدمَّر. فبعدما اعتاد زائرو النبطية معاينة الفانوس مقابل السراي، لم تنجح الحرب في طمس هذه العادة السنوية، لأن الأمل في لبنان يظل أقوى من الألم.

فقد قررت جمعية تجار محافظة النبطية نصب أكبر فانوس وسط ركام سوق النبطية التجاري الذي دمرته إسرائيل إثر غارة عنيفة استهدفت شوارع تعد حيوية للمدينة اقتصادياً وخدماتياً.  

ولرمزية هذا الفانوس العملاق وجماليّته، تهافت الأهالي والزوار لالتقاط صور تذكارية جميلة، فيما  أعلنت جمعية تجار النبطية استعدادها لإطلاق المهرجان التجاري السنوي، في محاولة لتحريك العجلة الاقتصادية في المدينة بعد الحرب الدامية.

وسيُقام المهرجان في ساحة النبطية المدمَّرة أمام الفانوس الرمضاني، دعماً للتجار والمحال المتضررة بهدف إنعاش الحركة الاقتصادية بعد العدوان.

إذاً، تتخطى الفعاليات الرمضانية هذا العام في النبطية تحديداً مجرّد الإحتفال بالشهر الفضيل، إنمّا هي رسالة صمود وأمل وتحدّ للصعوبات وتأكيداً لإرادة الحياة رغم أحلك الظروف.         المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • تشييع جثمان المقاوم عمر الدحدوح.. قاتل سريّة إسرائيلية بمفرده (شاهد)
  • وسائل إعلام إسرائيلية: إنفجار سيارة في تل أبيب
  • دعوة إسرائيلية لتبادل الأراضي مع الفلسطينيين بدلاً من تهجيرهم
  • استشهاد وإصابة شخصين في غارة إسرائيلية بجنوب لبنان
  • شهيدان جراء استهداف مُسيّرة إسرائيلية تجمعا للمواطنين شرق مدينة رفح
  • غارات (إسرائيلية) مكثفة على جنوب لبنان
  • 3 إصابات بنيران إسرائيلية جنوبي لبنان
  • حماس: مؤامرات إسرائيلية للسيطرة الكاملة على المسجد الإبراهيمي
  • الإنصرافي هو الذي شتم قبائل الجزيرة ورفض تسليحها
  • النبطية تواجه الدمار.. أكبر فانوس رمضاني على أنقاض سوقها التجاري المدمّر