محافظ قنا يُهنئ الرئيس السيسي بالولاية الرئاسية الجديدة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
هنأ اللواء أشرف الداودي، محافظ قنا، فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بمناسبة ولايته الرئاسية الجديدة وحلف اليمين الدستورية أمام مجلس النواب بمقر العاصمة الإدارية الجديدة، داعيًا الله- عز وجل- أن يوفقه، ويكلل جهوده لاستكمال مسيرة التنمية الشاملة نحو الجمهورية الجديدة التي أرسى قواعدها، وتحقيق آمال الشعب المصري وتطلعاته والوصول بمصر إلى مصاف الدول المتقدمة.
وقدم محافظ قنا، بالأصالة عن مواطني محافظة قنا، وأجهزتها التنفيذية والأمنية والشعبية، التهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي، مُعربًا عن اعتزازه وتقديره لما يبذله من جهود حثيثة وإنجازات حقيقية على أرض الواقع في كافة القطاعات.
وأشار الداودي، إلى أن المشروعات التي تحققت في عهد فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي تعد إنجازا غير مسبوق لصالح المواطن المصري، وقد حظيت محافظة قنا خلال المرحلة الأولى من مبادرة «حياة كريمة» التي استهدفت تنفيذ 1683 مُشروعًا في مختلف القطاعات الخدمية، بتكلفة مالية تتخطى 40 مليار جنيه، والتي جرى تنفيذها في 5 مراكز، بعدد 19 قرية أم، و87 قرية رئيسية و722 نجعًا وعزبة.
بهدف الارتقاء بالمستوى الاقتصادي والاجتماعي والبيئي والصحي للأسر الأكثر احتياجًا، وإحداث تنمية شاملة بتلك القرى وتمكينها من الحصول على الخدمات الأساسية، بما يتناسب مع مقومات الجمهورية الجديدة وفقًا لرؤية مصر 2030.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قنا مجلس النواب العاصمة الإدارية الجديدة محافظة قنا
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي وملك الأردن يؤكدان ضرورة الحفاظ على أمن سوريا واستقرارها وسيادتها ووحدة أراضيها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي والملك عبدالله الثاني عاهل الأردن اليوم الاثنين، ضرورة الحفاظ على أمن سوريا واستقرارها وسيادتها ووحدة أراضيها، واحترامهما لخيارات الأشقاء السوريين
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم العاهل الأردنى الملك عبدالله الثاني، حيث عقدت قمة مصرية أردنية
وتكتسب العلاقات التاريخية "المصرية- الأردنية" أهمية خاصة نظرا للدور الإقليمي المهم الذي تلعبه الدولتان في مواجهة التحديات والأخطار التي تهدد المنطقة، حيث تعد العلاقات "المصرية-الأردنية" نموذجا يحتذى به لعلاقات قوية ووثيقة منذ القدم، حيث ترتبط الدولتان بأواصر تاريخية ثقافية وعلاقات متميزة في كل المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي ساعدت على انتقال الأفراد والمبادلات الاقتصادية والحضارية بين البلدين ما يؤكد المصير الواحد والمشترك لهما.