أبرزهم.. تامر عاشور وأحمد زاهر ومي فاروق النجوم يجتمعون في إفطار مدين
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
حرص الملحن مدين، وزوجته الدكتورة ياسمين على دعوة أصدقائهما فى عالم الموسيقى والتمثيل على مائدة الإفطار بمنزلهما.
حضور إفطار مدينوكان في مقدمة الحاضرين النجم تامر عاشور، وأبو، وأحمد جمال،وأحمد بتشان، والفنان أحمد زاهر، ليلى زاهر، وهشام جمال ومحمد جمعة، وكل من الموزع توما وأحمد إبراهيم، وأحمد عادل، ووسام عبد المنعم، ومهندس الصوت والمنتج هاني محروس وزوجته عفاف وابنتهما نيكول، والمنتج محمد جابر ومحمد حامد، وإسلام اسماعيل، والشعراء بهاء الدين محمد، وتامر حسين، والشاعر ومطرب الراب خالد تاج الدين، والمطربة مي فاروق، وخطيبها محمد العمروسي، والإعلامية نور طلعت.
وغنى مدين، بعد الإفطار عدد كبير من الأغاني بمشاركة تامر عاشور،ومي فاروق،وتامر حسين وأحمد إبراهيم،وذلك في أجواء مليئة بالبهجة والسعادة.
آخر أعمال مدينجدير بالذكر أن مدين، قام بلحن أغنية" الكلمة الحلوة" للهضبة عمرو دياب، و"يا حظ" تتر مسلسل "نعمة الأفوكاتو" للفنانة مي عمر، وبصوت النجمة أصالة، كما قدم في شهر رمضان 2024 إعلان بصوته لصالح إحدى الشركات العقارية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدين
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: إسرائيل قلقة من الحوار الأمريكي المباشر مع حماس
أكد الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، أن إسرائيل تشعر بقلق بالغ من التقارب الأمريكي مع حماس، حيث اعتادت على أن تكون الوسيط الحصري الذي ينقل الرواية الفلسطينية إلى الولايات المتحدة، قائلاً إن جلوس واشنطن مباشرة مع حماس دون الاعتماد على الفلتر الإسرائيلي يعني أن الولايات المتحدة قد تستمع إلى رؤية مختلفة، ما قد يؤثر على السياسات الأمريكية تجاه القضية الفلسطينية.
وأوضح حسين خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج "منتصف النهار"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك جدلًا تاريخيًا حول طبيعة العلاقة بين الطرفين، مشيرًا إلى أن بعض الخبراء يرون أن إسرائيل مجرد أداة في يد الولايات المتحدة، بينما يعتقد آخرون أن اللوبي الصهيوني يلعب دورًا كبيرًا في التأثير على السياسة الأمريكية.
واستشهد حسين بعدة أمثلة تؤكد قدرة واشنطن على فرض قراراتها على تل أبيب، مثل إجبار إسرائيل على حضور مؤتمر مدريد عام 1991، رغم معارضة بعض قادتها، منع حكومة إسحاق رابين من مواصلة بناء المستوطنات عبر وقف ضمانات قروض بقيمة 10 مليارات دولار، إجبار إسرائيل على عدم الرد على صواريخ صدام حسين خلال حرب الخليج، وفرض إدارة ترامب على نتنياهو قبول بعض السياسات التي رفضها سابقًا.
صدمة إسرائيليةوأشار حسين إلى أن الصحافة الإسرائيلية مليئة بالتحليلات التي تعكس الصدمة الإسرائيلية من التقارب الأمريكي مع حماس، لكن إسرائيل لا تستطيع الدخول في مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة، خاصة في ظل الإدارة غير التقليدية لترامب، التي تختلف عن الإدارات السابقة، والتي غالبًا ما كانت أكثر انحيازًا لإسرائيل.
الرئيس الأمريكي يتراجع عن مضاعفة الرسوم الجمركية على كندا