شيلوه ابنة أنجلينا جولي وبراد بيت تقرر ترك منزل والدتها والعيش مع والدها
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
قررت الابنة البيولوجية للنجمين "انجلينا جولي" و زوجها السابق "براد بيت" ترك منزل والدتها والانتقال للعيش في منزل والدها الفاخر.
اقرأ ايضاًونقل موقع جيو تي في عن مصادر مطلعة ومقربة من عائلة النجمة العالمية، إن قرار الانتقال هو قرار فردي من المراهقة التي ترتبط بعلاقة خاصة مع والدها.
وبالرغم من ان المعركة القانونية بين جولي وبيت ما تزال مستمرة الا أن المراهقة البالغة من العمر 17 عامًا قررت ترك منزل والدتها والانتقال لمنزل والدها.
وكشفت مصادر مطلعة إن قرار شيلوه لا يدل على انها غير راضية أو سعيدة مع والدتها لكنها ستتم عامها الـ 18 بعد عام تقريبًا إلى انه يعود لرغبتها في ان تكون صاحبة القرار في حياتها وبسبب حبها الكبير لوالدها.
أنجلينا جولي غير سغيدة بقرار ابنتهااما عن موقف الفنانة العالمية فقد أشارت المصادر إن جولي غير راضية أو سعيدة بهذا القرار، لكنها تعلم ان ابنتها اصبحت سيدة الآن ويمكنها اتخاذ قرارها بنفسها.
اقرأ ايضاًوأردف المصدر إن علاقة شيلوه بوالدها مميزة ويقضيان دائمًا وقتًا مميزًا سويًا، وانه دائمًا ما يشجعها على قرارتها وتحقيق أحلامها.
ويشار إلى ان جولي وبيت اعلنا انفصالهما قبل مدة بعد علاقة حب وزيجة استمرت لسنوات طويلة، وتبادل الثنائي الاتهامات، هذا إلى جانب خلافتهما حول حضانة أبنائهما.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أنجلينا جولي براد بيت أخبار المشاهير أنجلینا جولی
إقرأ أيضاً:
شاهيناز: أمي خلعت لي دراعي وصالحتني بالآيس كريم
تحدثت المطربة شاهيناز عن صورة قديمة تجمعها بوالدتها الراحلة، مؤكدة أنها من أكثر الصور التي تعتز بها في حياتها.
واسترجعت ذكريات ذلك اليوم، مشيرة إلى أن والدتها كانت قد أزعجتها لدرجة كبيرة، لكنها في النهاية صالحَتها بهذه الصورة، ما جعلها تنسى الزعل وتحتفظ باللحظة الجميلة.
وكشفت شاهيناز خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، أن الخلاف بينهما كان بسبب عنادها في الطفولة، حيث طلبت شيئًا من والدتها لكنها رفضت، ما دفعها للركض بعيدًا، وعندما حاولت والدتها الإمساك بها؛ جذبت ذراعها بقوة، مما أدى إلى إصابتها بخلع في ذراعها.
وتابعت قائلة: “كنت عنيدة جدًا، صحيح أنني لم أكن طفلة شقية؛ لكنني كنت مُصرة على رأيي دائمًا، يمكن لأنه برج القوس برج طيب، لكنه عنيد جدًا”.
وروت كيف أن والدتها شعرت بالذنب بعد الحادثة؛ فقررت أن تصالحها بأسلوب مميز، حيث أخذتها إلى محل تصوير، وألبستها فستانًا جميلاً، ثم اصطحبتها لتناول الآيس كريم قبل أن تلتقطا الصورة معًا.
وأضافت أن حبها للتصوير بدأ منذ طفولتها، وكانت تستمتع دائمًا برؤية صورها، مما جعل هذه الذكرى محفورة في قلبها إلى اليوم.