أسرة طلاب من أجل مصر بجامعة سوهاج تهنئ السيسي ببدء فترة رئاسية جديدة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
هنأ الدكتور علاء غالب، رئيس أسرة طلاب من أجل مصر بجامعة سوهاج، الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمناسبة تأدية اليمين الدستورية لتولي فترة رئاسية جديدة لمصر، إيذانًا ببدء فترة رئاسية جديدة لمدة 6 سنوات لاستكمال بناء الجمهورية الجديدة وتحقيق أحلام المصريين في التقدم والازدهار، سائلا الله عز وجل أن يوفقه ويسدد خطاه على طريق الخير والبناء والتنمية، وأن يستكمل بقيادته الحكيمة المخلصة مسيرة بناء الوطن وتحقيق تطلعات الأمة المصرية في بناء دولة عصرية حديثة ديمقراطية.
وأكد «غالب»، تأييد ودعم الرئيس عبد الفتاح السيسي فى تنفيذ رؤيته وبرنامجه داخلياً وخارجياً، لتحقيق مزيد من الإنجازات في مسارات التنمية المستدامة بالتعليم والصحة والصناعة والزراعة وبرامج الحماية الاجتماعية وتحقيق الأمن والأمان لمصر وشعبها، وفي سياسته الخارجية المتوازنة مع كافة دول العالم والسعي الدائم لتحقيق السلام.
جائزة برلمان دول البحر الأبيض المتوسطوقدم غالب التهنئة أيضاً للرئيس عبد الفتاح السيسي، بفوزه بالإجماع بجائزة برلمان دول البحر الأبيض المتوسط لعام 2024 بعنوان «بطل السلام».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طلاب من أجل مصر جامعة سوهاج الرئيس السيسي عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية فترة رئاسية
إقرأ أيضاً:
استجابة عاجلة لـ"صدى البلد".. وكيل الصحة بسوهاج يوجه بفحص وعلاج "أسرة أخميم"
في استجابة إنسانية سريعة لما تم نشره عبر موقع "صدى البلد"، وجه الدكتور عمرو دويدار، وكيل وزارة الصحة بمحافظة سوهاج، باتخاذ إجراءات عاجلة للتخفيف من معاناة أسرة فقيرة تعيش في أوضاع مأساوية بمركز أخميم.
قرر الدكتور دويدار إجراء عمليات الفتق اللازمة لأربعة أطفال من الأسرة بالمجان، بالإضافة إلى استقبال جميع أفراد الأسرة بمستشفى سوهاج العام؛ لتقديم كافة الفحوصات الطبية اللازمة وتشخيص أي حالات مرضية وعلاجها مجانًا بالكامل.
محافظ سوهاج ينيب السكرتير العام لحضور احتفالية تأسيس المنظمة العالمية لخريجي الأزهر نائب محافظ سوهاج يشهد اجتماع شركة مياه الشرب والصرف الصحي خلفية القصةتعيش الأسرة المكونة من أب وأم وتسعة أطفال، أكبرهم يبلغ من العمر 15 عامًا، في ظروف أقل ما توصف به أنها مأساوية وغير إنسانية. يعاني الابنان الأكبران من خلل عقلي، بينما يحتاج أربعة أطفال آخرين إلى عمليات فتق عاجلة.
هذه الأسرة تقيم في منزل بلا سقف، وسط الكلاب والقطط، ويفتقر المنزل لأي مظاهر أساسية للعيش الكريم، حيث لا يحتوي على أثاث أو حتى مرحاض.
الأب، الذي يعمل نباشًا، يُدعى رفعت البدري وشهرته محمد الناقة، ويبلغ من العمر حوالي أربعين عامًا، رغم محاولاته المستمرة للحصول على معاش "تكافل وكرامة" لتوفير الحد الأدنى من المعيشة لأسرته.
معاناة الأسرة دفعت الكثيرين للمطالبة بسرعة التدخل لإنقاذهم وتوفير حياة كريمة لهم، وتأتي استجابة الدكتور عمرو دويدار كخطوة حقيقية لدعم هذه الأسرة المنكوبة، حيث يعكس هذا التدخل الإنساني الدور الهام الذي تلعبه المؤسسات الصحية في مد يد العون للفئات الأكثر احتياجًا.