طارق صالح يسابق الزمن للسيطرة على مناطق باب المندب قبل المجلس الإنتقالي
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن طارق صالح يسابق الزمن للسيطرة على مناطق باب المندب قبل المجلس الإنتقالي، الجديد برس قالت منصات إعلام جنوبية محسوبة على المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً، إن هناك تحركات لقوات طارق صالح قادمة من المخا .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طارق صالح يسابق الزمن للسيطرة على مناطق باب المندب قبل المجلس الإنتقالي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس:
قالت منصات إعلام جنوبية محسوبة على المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً، إن هناك تحركات لقوات طارق صالح قادمة من المخا نحو مناطق تابعة للانتقالي قرب المناطق المطلة على باب المندب جنوب غرب اليمن.
ونقلت هذه المنصات عن عسكريين تابعين للانتقالي منتشرين في نقاط عسكرية بالمنطقة الجنوبية الغربية لمحافظة لحج إنها رصدت مرور حافلات نقل مدنية محملة بأفراد يبدو من هيأتهم أنهم جنود يتبعون فصيلاً عسكرياً من الفصائل المتعددة التابعة للتحالف.
المصادر العسكرية أضافت أنها تحققت من هؤلاء الأفراد وتبين أنهم جنود من قوات طارق صالح يجري نقلهم تدريجياً من المخا إلى مناطق مطلة على مضيق باب المندب جنوب غرب محافظة لحج وجنوب غرب محافظة تعز.
ويبدو من هذه التحركات أن طارق صالح يسابق الزمن للسيطرة على المناطق المطلة على باب المندب لقطع الطريق أمام المجلس الانتقالي الجنوبي الذي يحاول أخذ ضوء أخضر من الأمريكيين بالسيطرة على هذه المناطق وتمكين قوات الانتقالي الجنوبي منها بدلاً من تسليمها لطارق صالح.
وفي كلا الحالتين فإن كلاً من طارق صالح والمجلس الانتقالي الجنوبي يعملان تحت توجيهات وإشراف عسكري أمريكي مباشر إلا أن التنفاس بين الطرفين هو على من يكون الوكيل المحلي للأمريكيين بمناطق باب المندب مثل ذوباب ورأس العارة.
ويسعى طارق حالياً لإنشاء معسكر لقواته في المناطق المطلة على باب المندب بأسرع وقت ممكن، في حين يطلب الانتقالي من الأمريكان تمكين قواته من هذه المناطق بذريعة أن قوات الانتقالي هي أفضل حليف لأمريكا في مكافحة الإرهاب جنوب اليمن حسب ما حاول عيدروس الزبيدي رئيس الانتقالي إقناع السفير الأمريكي ستيفن فاجن مؤخراً به.
ويرى مراقبون إنه في حال أنهى طارق صالح سيطرته وفرض وجود قواته على المناطق المحاذية لباب المندب فإن الأمريكيين سيتجاهلون مطالب الانتقالي بمنحهم السيطرة على هذه المناطق وسيسلمون بالأمر الواقع، ولهذا فإن التوقعات تشير إلى تحركات عسكرية للانتقالي لقطع الطريق على طارق صالح حتى لو اضطر المجلس استخدام القوة العسكرية في ذلك.
المصدر: المساء برس
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طارق صالح يسابق الزمن للسيطرة على مناطق باب المندب قبل المجلس الإنتقالي وتم نقلها من الجديد برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المجلس الانتقالی الجنوبی الجدید برس
إقرأ أيضاً:
أمطار غزيرة تضرب صقلية الإيطالية وتتسبب في فيضانات
تسبب هطول أمطار غزيرة على عدة مناطق بشرق جزيرة صقلية الإيطالية يومي الثلاثاء والأربعاء، في غمر الطرق وانهيارات أرضية ووقوع أضرار جسيمة بالبنية التحتية.
وأفادت وسائل إعلام إيطالية بأنه في الساعات السبع الأولى من العاصفة سقط 500 ملم من الأمطار، أي 500 لتر لكل متر مربع. وكان الوضع الأسوأ في الساحل الشرقي لصقلية، في مناطق مثل جاري وريبوستو، حيث أعلنت السلطات عن مستوى برتقالي من خطر الطقس.
ووقعت أضرار وفيضانات في منطقتي سيراكوزا وكاتانيا، حيث جرى إغلاق المدارس والمرافق الرياضية والحدائق العامة والأسواق كإجراء احترازي.
وشهد العديد من المناطق ارتفاعا سريعا لمنسوب المياه وغرق بعض الشوارع والميادين، وسحب سيارات إلى البحر بسبب قوة المياه.
وفاجأت الكارثة السكان المحليين، حيث حوصر بعضهم في السيارات والمباني واضطروا إلى انتظار رجال الإنقاذ.
وأدت الأمطار إلى تباطؤ حركة المرور على الطرق، حيث تقطعت السبل بعدد من الأشخاص بسبب انهيار أرضي على الطريق السريع A18 الذي يربط بين كاتانيا وميسينا، مما تسبب في طوابير طويلة.
والآن الخميس هدأت العاصفة في المناطق السكنية وانتقلت إلى البحر المفتوح.
ولم ترد تقارير عن وقوع ضحايا بشرية جراء فيضانات صقلية.
وكانت أمطار غزيرة هطلت في مناطق مختلفة من إسبانيا يوم 29 أكتوبر، وتضررت المناطق الجنوبية والشرقية من البلاد بشكل خاص، حيث تم رفع مستوى خطر الطقس إلى الحد الأقصى. وتجاوز عدد قتلى الفيضانات 220 شخصا، فيما تسببت الكوارث في أضرار جسيمة للبنية التحتية للطرق في فالنسيا المنطقة الأكثر تضررا في شرق البلاد.