مدافع برشلونة يقترب من الأنتقال الى أتلتيكو مدريد
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
كشفت صحيفة سبورت الكاتالونية ان ماركوس ألونسو مدافع فريق برشلونة الأسباني يقترب من الاتفاق على الانتقال لفريق أتلتيكو مدريد أعتبارا من الصيف المقبل .
وقالت صحيفة سبورت ان ماركوس ألونسو والذي أنتقل الى برشلونة منذ عامين لكنه لم ينجح في اثبات تواجده في التشكيل الأساسي للبارسا بدأ في التفاوض مع مسئولي أتلتيكو مدريد للأنتقال الى الفريق العاصمي في صفقة أنتقال حر حيث ينتهي تعاقده مع برشلونة بنهاية الموسم الحالي .
وقالت صحيفة سبورت وثيقة الصلة بنادي برشلونة ان مسئولي نادي برشلونة لا ينوون التقدم بعرض الى ماركوس ألونسو لتجديد تعاقده الحالي نظرا لعدم وجود تأثير للاعب منذ انتقاله الى برشلونة ومعاناته المستمرة مع الأصابات واخرها الجراحة التي اجراها في شهر يناير الماضي وابعدته عن الملاعب لمدة شهرين و مشاركته فقط في سبع مباريات مع برشلونة في الموسم الحالي الى جانب رغبة برشلونة في تقليل الرواتب الضخمة التي يتقاضاها الاعبين من اجل اتمام التعاقد مه لاعبين في مركز قلب خط الوسط وقلب الهجوم وهما المركزيم اللذين يشكلا اولوية الاهتمام داخل نادي برشلونة .
واضافت الصحيفة ان ماركوس ألونسو يفضل الأنتقال الى اتلتيكو مدريد ليكون على خطى والده الذي لعب لبرشلونة واتلتيكو مدريد ايضا كما سيكون ايضا قد حقق انجازا كبيرا باللعب للاندية الثلاث الكبرى في أسبانيا حيث سبق له اللعب لريال مدريد في مراحل الناشئين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برشلونة أتلتيكو مدريد ريال مدريد الدوري الإسباني مارکوس ألونسو
إقرأ أيضاً:
أرنولد يطلب النجدة خوفاً من صلاح.. ما القصة؟
مدافع ليفربول ترينت ألكسندر أرنولد يصرخ بأعلى صوته: "مو، النجدة، النجدة!"، ما القصة؟.
اعترف نجم "الريدز" ومنتخب إنجلترا لبودكاست "ستوديو أسترو" أن زيارته لبيت الدولي المصري محمد صلاح جعلته في ورطة حقيقية.
وقال مدافع ليفربول أرنولد أن زميله في الفريق محمد صلاح، يملك فيديو يجب ألا يرى النور مطلقاً.
وكشف أرنولد أنه غالباً ما تتم دعوته إلى منزل صلاح لاحتساء الشاي، مضيفاً أن اللاعب المصري صور مقطعاً محرجاً له خلال إحدى زياراته.
وأضاف ألكسندر أرنولد: "في المرة الأخيرة التي ذهبت فيها كنت خائفاً، لأن لديه قطط وأنا لا أحب القطط. لديه مقطع فيديو، وطلبت منه ألا يرى النور مطلقاً".
وتابع "كنت أصرخ ("مو، النجدة، النجدة!")، لأن إحدى قططه قفزت بالقرب مني".
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية