نائب محافظ الدقهلية يشهد حفل توزيع جوائز مسابقة حفظ القرآن الكريم بقرية ويش الحجر
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
شهد الدكتور هيثم الشيخ نائب محافظ الدقهلية حفل توزيع جوائز مسابقة لحفظ القرآن الكريم بقرية ويش الحجر مركز المنصوره.
جاء ذلك بحضور ناصر شعبان وكيل وزارة التربية والتعليم، والكاتب الصحفي حازم نصر رئيس اللجنة النقابية للصحفيين بالدقهلية، والدكتور محمد حسين مدير إدارة الدعوة بمديرية الأوقاف.
ومن جهته قال الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية كل عام وشعب الدقهلية والشعب المصري والأمة العربية والإسلامية بخير بمناسبة شهر رمضان الكريم اعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات وبمناسبة قرب حلول عيد الفطر المبارك.
وأعرب " المحافظ " عن سعادته البالغة لتكريم أبناءنا من حفظة كتاب الله الذين هم امل ومستقبل هذا الوطن الحبيب، والذين سيقودن مسيرة البناء والتنمية الذي تشهده الدوله المصرية في إطار بناء السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي للجمهورية الجديدة.
كما أعرب " مختار " عن خالص شكره وتقديره لأولياء الأمور الذين بذلوا كل غالي ونفيس ليتوج أبنائهم بهذ الشرف العظيم وهو حفظ كتاب الله عز وجل، ولجميع الأساتذة والمشايخ الاجلاء الذين قاموا بتحفيظ أبنائنا لكتاب الله عز وجل.
وثمن " المحافظ " جهود القائمين على هذه المسابقة لتكريم حفظة كتاب الله عز وجل تقديرًا وتكريمًا لهم
نائب المحافظ جانب من توزيع جوائز المسابقة IMG_9325 IMG_9328 IMG_9327 IMG_9326 IMG_9324 IMG_9323 IMG_9320 IMG_9321 IMG_9322 IMG_9329 IMG_9330 IMG_9331 IMG_9333 IMG_9332 IMG_9337 IMG_9336 IMG_9335 IMG_9334المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البناء والتنمية مركز المنصورة شهر رمضان الكريم حفظ القرآن الكريم الأمة العربية والإسلامية محافظ الدقهلية مديرية الأوقاف عيد الفطر المبارك وكيل وزارة التربية والتعليم لحفظ القرآن الكريم جوائز مسابقة أيمن مختار محافظ الدقهلية
إقرأ أيضاً:
تكريم الفائزين بجائزة الملك سلمان لحفظ القرآن الكريم للبنين غدًا
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله-، يحضر صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، مساء غدٍ الاثنين، الحفل الختامي للمسابقة المحلية على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره "للبنين" ويكرّم الفائزين فيها بدورتها السادسة والعشرين، التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين -أيده الله-.
وتأتي فروع المسابقة الستة التي تتجاوز قيمتها (سبعة ملايين) ريال، وشارك فيها ما يزيد على 3000 متسابق ومتسابقة بعموم مناطق المملكة، وتأهل لتصفياتها النهائية 125 من البنين والبنات، على النحو التالي:
أخبار متعلقة تجهيز أكثر من 30 مدرسة.. دعم سعودي شامل للتعليم في اليمنلتحسين السلامة.. إطلاق "دليل الطرق الآمن" في رمضانالفرع الأول "فرع القراءات بحفظ القرآن الكريم كاملًا مع حسن الأداء والتجويد بالقراءات السبع المتواترة من طريقي الشاطبية والتيسير "رواية ودراية"، والفرع الثاني "حفظ القرآن الكريم كاملًا مع حسن الأداء والتجويد وتفسير مفردات القرآن الكريم".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تكريم الفائزين بجائزة الملك سلمان لحفظ القرآن الكريم للبنين غدًاعناية بالقرآن الكريموالثالث "حفظ القرآن الكريم كاملًا مع حسن الأداء والتجويد"، والرابع "حفظ عشرين جزءًا متتالية مع حسن الأداء والتجويد"، والفرع الخامس "حفظ عشرة أجزاء متتالية مع حسن الأداء والتجويد"، والفرع السادس "حفظ خمسة أجزاء متتالية مع حسن الأداء والتجويد".
وأوضح وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ في تصريح بهذه المناسبة، أن المسابقة حظيت بدعم سخي وعطاء متواصل من خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - لأكثر من ستة وعشرين عامًا حتى أضحت درة المسابقات الوطنية للتنافس على حفظ وإتقان القرآن الكريم، لافتًا إلى أن حجم الدعم لهذه الجائزة تضاعف تشجيعًا وتحفيزًا للمشاركين والمشاركات في المسابقة.
وقال:"إن المواطنين في المملكة يحق لهم أن يفخروا بأن قادة المملكة منذ توحيدها على يدي الملك عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه - إلى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - اعتنوا بالقران الكريم أشد عناية حتى تحولت هذه العناية لمشروع إسلامي كبير تبنته الدولة ودعمته وخصصت له الميزانيات الطائلة حتى أصبح بعد فضل الله سببًا من أسباب حفظ كتاب الله الكريم".