في حالة سرقتها أو ضياعها.. 5 خطوات لإيقاف البطاقة البنكية
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
في كثير من الأوقات قد يتعرض حاملو البطاقات البنكية إلى حالات السرقة أو إلى فقدانها، مما يترتب عليه حدوث ارتباك بشأن الأموال الموجودة على البطاقة البنكية، لذا تستعرض «الوطن» خلال السطور التالية خطوات إيقاف البطاقة البنكية في حالة سرقتها أو ضياعها، وفقا للخطوات عبر خدمة الإنترنت البنكي:
خطوات إيقاف البطاقة البنكية في حالة سرقتها أو ضياعها- القيام بتسجيل الدخول على خدمة الإنترنت البنكي
- القيام بالضغط على كلمة طلبات.
- قم باختيار إيقاف بطاقة ائتمان مسروقة أو مفقودة.
- قم بإدخال رقم بطاقتك البنكية.
- قم باختيار سبب لإيقاف البطاقة، ثم قم بالضغط على كلمة تنفيذ.
مميزات خدمة الإنترنت البنكيجدير بالذكر، أن خدمة الإنترنت البنكي تتيح العديد من الميزات منها؛ إمكانية تحويل الأموال بين الحسابات، فضلا عن سهولة عرض التفاصيل حول معاملاتك البنكية، وكذلك سهولة التواصل مع البنوك عبر خدمة الإنترنت البنكي، كما يمكن من خلال الموبايل بانكيج إصدار دفتر للشيكات، ومراقبة جميع معاملاتك المالية على حسابك بوجه عام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البطاقة البنكية سرقة الفيزا البطاقة البنکیة
إقرأ أيضاً:
طريقة مذهلة لتقليل تأثير «الهواتف المحمولة» على صحة الدماغ
في ظل الانتشار الواسع للهواتف الذكية والاتصال الدائم بالإنترنت، يزداد الاهتمام بدراسة تأثير هذا التفاعل المستمر على الصحة العقلية والأداء الذهني.
وبهذا الصدد، نشرت دراسة في مجلة” PNAS Nexus”، نقلتها صحيفة “ديلي ميل”، حيث “أجرى فريق من الباحثين من جامعة كولومبيا البريطانية تجربة علمية لاستكشاف كيفية تأثير تقليل استخدام الإنترنت عبر الهواتف المحمولة على الدماغ والسلوك اليومي، ما قد يوفر رؤى جديدة حول العلاقة بين التكنولوجيا الحديثة والوظائف الإدراكية للإنسان”.
وبحسب الصحيفة، “شملت التجربة 400 شخص من الطلاب والبالغين العاملين، طُلب منهم تنزيل تطبيق يمنع الاتصال بالإنترنت على هواتفهم مع استمرار إمكانية إجراء المكالمات وإرسال الرسائل النصية. وخضع المشاركون لاختبارات واستبيانات قبل التجربة وبعدها لقياس وظائف الدماغ والصحة النفسية”.
وكشفت الدراسة أن “إيقاف الاتصال بالإنترنت على الهواتف الذكية لمدة أسبوعين يمكن أن يعكس شيخوخة الدماغ ويحسن التركيز والصحة العقلية بشكل ملحوظ”.
وأظهرت النتائج أن “قدرة المشاركين على التركيز تحسنت لدرجة تعادل مدى انتباه شخص أصغر بعشر سنوات، كما أفاد 90% منهم بتحسن في صحتهم النفسية، بمعدل يفوق تأثير تناول مضادات الاكتئاب خلال الفترة نفسها”.
وخلال فترة الدراسة، “انخفض متوسط وقت استخدام الهاتف لدى إحدى المجموعات من 5 ساعات و14 دقيقة يوميا إلى ساعتين و41 دقيقة فقط، أي بمقدار النصف تقريبا”، وأدى ذلك إلى “زيادة التفاعل الاجتماعي وممارسة الرياضة وقضاء وقت أطول في الطبيعة، ما انعكس إيجابيا على جودة حياتهم”.
وأوضح الباحثون أن “هذا التحسن قد يكون ناتجا عن تغيير نمط الحياة، حيث قلّ الاعتماد على الإنترنت وزاد التفاعل المباشر”.
وأكدوا أن “الاتصال المستمر بالعالم الرقمي قد يكون له “ثمن”، إذ يؤدي إلى تراجع الأداء الذهني والصحة العقلية، في حين أن تقليل هذا الاتصال يعزز الرفاهية النفسية”.
ويخطط الباحثون لدراسة “تأثير تقليل استخدام تطبيقات معينة فقط، مثل مواقع التواصل الاجتماعي، بدلا من حجب الإنترنت بالكامل، كما يسعون لمعرفة ما إذا كان تقليل استخدام الأجهزة الأخرى المتصلة بالإنترنت، مثل الحواسيب المحمولة والأجهزة اللوحية، يمكن أن يؤدي إلى نتائج مشابهة”.
ووفق “ديلي ميل” فقد “تم تمويل الدراسة من قبل “مؤسسة مجتمع وادي السيليكون”، والتي تعد من أكبر المؤسسات الخيرية في وادي السيليكون، وتلقى دعما كبيرا من “فيسبوك”، حيث تبرع بمبلغ 1.95 مليار دولار عام 2010، و200 مليون دولار أخرى عام 2018”.