مسلم يخرج عن صمته ويفجّر مفاجآت حول طلاقه وخطوبته مجدداً
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حلّ مغني المهرجانات مسلم ضيفاً على برنامج “أسرار” الذي تقدّمه الإعلامية أميرة بدر عبر شاشة قناة “النهار”، حيث كشف للمرة الأولى عن سبب طلاقه من ميكا البغدادي بعد زواج دام عاماً ونصف عام، وسبب خطوبته بعد فترة قصيرة من طلاقه، ثم فسخ هذه الخطوبة، ليفجّر مفاجأة جديدة ويؤكد عودته الى خطيبته وأسباب عدم إعلان العودة.
في السطور التالية أهم تصريحات مسلم:
– “حياتي الشخصية غطّت على الأغاني اللي بأقدمها، لأن الناس بتحب تعمل كده، وأنا زي أي حد طبيعي أنزل استوري لكن ممكن أتفهم بكذا شكل”.
– “أعلنت طلاقي لأني مكنتش عاوز أوقف حياة علشان خاطر حاجة، وعلشان لو ربنا كرمها بحد غيري، أكيد مش هوقف لها حياتها، وميكا بقت مشهورة مؤخراً وعندها فانز… لأنها بعد ما اتجوزتني اتشهرت”.
– “مطلقتش مراتي لما اتشهرت وبقى معايا فلوس لأني من زمان مرتاح وأنا من الناس المسرفين وكريم مع اللي حواليا”.
– “طلّقت ميكا لأننا مش دماغ بعض ومش واخدين بعض عن حب، وهي كانت صاحبتي في الأول… ومحترمة وما زالت محترمة لكن ما اتفهمناش فقررنا إن كل واحد يعيش حياته ويفضل الطفل ما بينا بكل احترام، وابني حتة من قلبي وعالم تاني بعيداً عن أي حاجة”.
– “قبل ما أخطب كان فيه ستات كتير حواليا، وكان عندي علاقات كتير، لكن علاقات باحترام، وناس كتير ما كانتش موجودة قربت في عز ما طلقت، وحبيت أعمل خطوة الخطوبة عشان أطلع بره الحوارات دي، وعشان محدّش يتعشم خاصة إني بتعامل كويس جداً وممكن حد يفتكر إني بحبه”.
– “أنا طيب والله وبرج الثور وبعامل الناس بحسن نية، وقبل ما أخطب كنت مفكرش مع تلاتة بمعنى إني كنت باعد تلاتة عن حياتي، وفيه بنات كتير اكتشفت إنها حبتني وأنا مكنتش أعرف وعلشان كده وقفت كل ده”.
– “لما خطبت حبيت أعمل ده حتى لو مش متأكد إني بحبها مية في المية، عارف إني قدام هحبها مية في المية لأن هي شخصية تتحب وإنسانة جدعة والكويس في الزمن ده مش كتير”.
– “حابب إن شغلي يتكلم عني وحابب الناس ما تداخلش في حياتي الشخصية لأني في الآخر بتعب وبتفهم غلط، وفي ناس كتير شتمت”.
– “رجعت لخطيبتي وما أعلناش عشان الناس متفكرش إننا بنعمل “تريند” ولقطة لأن هي أنضف من كده، وناوي نعقل ونكبر وما نتسرعش في أي قرار ناخده”.
– “الغلط كان من عندي لأني اتسرعت، لأني كنت زعلان وصعبت عليا نفسي من موقف حصل، وهي ما سابتنيش وجت صالحتني، وزعلت علشان مكملتش 18 يوم خطوبة ودي حاجة مش حلوة قدام الناس ولا كنت حابب إن حد يشمت فيا”.
main 2024-04-02 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
نشوى مصطفى لـ«كلم ربنا»: بدعي ربنا دايمًا وبطلب منه كتير لأنه هو الغني وخزائنه مليانة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الفنانة القديرة نشوى مصطفى، إنني «تزوجت جواز صالونات تقليدي من زوجى الله يرحمه، زيجة دامت 33 سنة، وهو أكرمنى وسندنى وشالنى وربى ولادنا أعظم تربية، كان عايش فى أمريكا بيشتغل فى بزنس المطاعم، وفى مصر اشتغل فى التطوير العقاري».
وأضافت «نشوى»، خلال حوارها لـ برنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «بالصدفة عرفت إن زوجي مريض، وكان عندى بنتى حامل والدكتور طلب منها تحاليل، فقالتلى أنا هجيب المعمل البيت ياخد العينة، وانتى يا ماما اعملى وخلي بابا كمان لربما يكون عنده سكر، لكنه رفض، وقالى أنا سليم وبلاش توهمينى، لكنه وافق وجاتلى النتيجة بالليل، فلقيت فى نتيجته ارتفاع شديد فى أنزيمات الكبد، فاتصلت بدكتور وروحنا عملنا الاشعات، فاكتشفنا عنده تليف فى المرحلة الأخيرة بالكبد، وده كله بدون أعراض وقالولى دى معجزة، وعمره ما قال يا بطنى، ومرضتش أقوله بصراحة غير إنه فى خمول فى الكبد ومحتاج أدوية وملحقناش، لأنه كان لازم يستمر 3 شهور، لكن بعد 18 يوم قالى أنا طالع أنام، ولما قام رجع دم فملحقناش نروح المستشفى وانهار مرة واحدة».
وأشارت إلى أنه « في آخر كلامه قال مرتين يا رب، وراح استقبل القبلة - كانت الإسعاف لسه موصلتش- وكأنه شايف حاجة قدامه، وابتسم وراح، ومات على كتفي وعرقه على جبينه، وشفت لحظة خروج الروح، بقيت اتشاهد كتير بس، وفجأة ملامحه اتغيرت ورجعت لأيام ما كنا مخطوبين، مبتسم وبدون تجاعيد».
وعن لحظة الدفن، قالت: «لما روحت المقابر استأذنت إنى أنزل المقبرة، أموره كانت سهلة وبسيطة وناس كتير حضرت، لأنى استغثت بالناس تيجي تحضر الدفنة، كنت خايفة لمحدش يجي لأن المسجد كان جنب المستشفى وبعيد، لكن الناس جات والأعداد كانت كبيرة، المقبرة كنا لسه شارينها تبع المحافظة، فكلمت التربي، وكنت لأول مرة حد فينا يروحها، فقالى تعالوا، فنزلت المقبرة كان نفسي أشوفه هينام فين، الراجل قالى هنا عشان يكون اتجاه القبلة، فلقيت نفسي بنام مكانه عشان أشوف هو هيحس بإيه، ولما نزلت تحت شميت ريحة مسك حلوة، فلما نمت مكانه الراجل قومنى وقالى حرام، وسألته عن الريحة، قالى أنا شامم والريحة حقيقية، وكنت أول مرة أنزل مقبرة، وحد قالى انا تعمدت أعد الناس اللى تحت كنا 14 فرد، وقالى انها واسعة وشميت ريحة مسك، وشفت لحظة نزوله لأنى كنت مكتفية بيه».
واستطردت: «أنا زوجي لسه موجود عايش معايا، لما بيكون عندى شغل بخلص بسرعة عشان أرجعله، ريحته لسه فى سجادة الصلاة بتاعته وأنا بصلى عليها، ومصحفه وهدومه، ولما بكون نازلة بقوله السلام عليكم أنا نازلة، ولما برجع بقوله يا عماد أنا رجعت بصوت عالى، وأنا فى المطبخ سمعت صوت كحته فى أوضة النوم، وهو موجود، وفى الأول كان عندى انكار ومش مصدقة إنه مشي، وقلت لربنا: (أنا ليه مروحتش الأول يا رب، كان المفروض أنا اللى أموت، لأنى كان حالة القلب عندى مش كويسة والمفروض أنا اللى أروح، وكنت عملت عملية قلب كبيرة وركبت 3 دعامات، وكان هو اللى واقف جنبي وشالينى فى كل حاجة، وكنت مسنودة عليه، انا لسه بستغفر ربنا لأني مش فاهمة الحكمة إنه يسبنى، لكن بقول ربنا بيعلمنى إنه هو الباقي والسند مش البشر، وربنا بيقولى أنا الواحد الأحد اللى ساند ومعاكى، فالرسالة وصلت يا رب، ودلوقتى أنا متونسة بربنا، وفى بيتى أنا وربنا قاعدين مع بعض ومعايا، وبحس بعماد إنه موجود لكن ربنا الباقي، إحنا عايشين عشان رسالة لسه مخلصتهاش، وعماد خلصت اجاباته وسلم ورقته، ولسه ورقتى».
وقالت إنها «بكلم ربنا دايما، وطلباتي منه كتير، وساعات بتكسف من كتر ما بطلب، هو الغني وخزائنه مليانة، ولما الدنيا بتسرقني الكرب بيزيد فارجع بسرعة»، مضيفة: «أنا نشأت فى شبرا، وأبويا الله يرحمه كان بيوديني الكُتاب عشان أحفظ القرآن الكريم، وكنت الأولى على الجمهورية فى الشهادة الابتدائية الأزهرية، ووالدي كان بسيطًا، يعمل سائقًا بالمصانع الحربية، وكان يصرف دخله على تعليمنا، رغم أننا 5 إخوة، أنا خريجة تجارة عين شمس، ثم درست التمثيل والإخراج بالمعهد العالي للفنون المسرحية».
وتابعت: «عملت أثناء الجامعة في البيع بمنطقة العتبة أنا وصحبتي، وكنت أكسب 120 جنيهًا شهريًا، وتعلمت التعامل مع الناس، كنت بحب التمثيل منذ الصغر، وشاركت في المسرح بالجامعة تحت إشراف الفنان أحمد عبد العزيز، قررت دخول معهد الفنون رغم اعتراض والدي، وقال لى لازم حد من اخواتك يبطل تعليم، فأعتمد على نفسي بالعمل وبيع سندوتشات منزلية لدعم دراستي».
واستطردت: «عشت في شبرا بلا تفرقة دينية أو تعصب، كنت أزهرية في الابتدائي، ثم درست في مدرسة مسيحية، وكنا عائلة واحدة ومفيش فرق بين مسلم ومسيحي، وحتى الآن ما زلت أزور أمي هناك».