محافظ الإسكندرية يستقبل وفدًا من مجلس نواب مدينة جينتشنغ التابعة لمقاطعة شانسي الصينية
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
استقبل اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، اليوم بمكتبه، يانغ يي قنصل عام الصين بالإسكندرية بصحبة وفد من مجلس نواب مدينة جينتشنغ التابعة لمقاطعة شانسي الصينية، وذلك خلال زيارة الوفد للإسكندرية في إطار تعزيز سبل التعاون.
رحب المحافظ بالوفد على أرض الإسكندرية، مؤكدًًا على عمق العلاقات الثنائية بين مصر والصين عبر التاريخ، والحرص الشديد على تعزيز تلك العلاقات على كافة الأصعدة.
وأشار إلى التعاون المشترك بين مدينة الإسكندرية والعديد من المقاطعات الصينية.
لافتً إلى أن تكرار زيارات الوفود الصينية هي أكبر دليل على قوة العلاقات بين مصر والصين في ظل تبادل الخبرات المستمر بين البلدين.
من جانبه، وجه رئيس الوفد الشكر إلى محافظ الإسكندرية على حفاوة الاستقبال خاصة في شهر رمضان المبارك، موضحًا أن سبب الزيارة هو تعزيز العلاقات بين البلدين.
وتحدث رئيس الوفد عن مقاطعة شانسي الصينية، مشيرًا إلى أنها تتمتع بالعديد من الموارد الطبيعية، فضلًا عن اقتصادها القوي، حيث تبلغ مساحتها ٩٤٩٠ كم وعدد سكانها يتعدى ٢ مليون نسمة.
وأعرب عن حرصه على تقوية أواصر التعاون بين الإسكندرية ومقاطعة شانسي الصينية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإسكندرية العلاقات بين مصر والصين اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية تعزيز العلاقات بين البلدين
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يبحث تعزيز التعاون مع جامعة KU Leuven البلجيكية
التقى الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور بيتر ليفنز نائب رئيس جامعة كيه يو لوفين KU Leuven للعلاقات الدولية، بحضور السفير أحمد أبو زيد سفير جمهورية مصر العربية ببلجيكا، والدكتورة شاهندا عزت الملحق الثقافي المصري بباريس، وذلك لبحث فرص التعاون مع الجامعات المصرية في مختلف المجالات، إلى جانب التبادل الطلابي وتبادل الأساتذة.
تعزيز العلاقات الجامعية والأكاديمية مع الجامعات البلجيكيةوخلال اللقاء، أشار الوزير إلى زيارة الرئيس الفرنسي إلى جامعة القاهرة وتوقيع ٤٢ بروتوكول تعاون بين الجامعات المصرية والفرنسية، مؤكدًا سعي الوزارة إلى تعزيز العلاقات الجامعية والأكاديمية مع الجامعات البلجيكية على غرار ما تم مع الجامعات الفرنسية.
كما استعرض الوزير ملامح الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي ٢٠٣٠، وأهمية التحالفات الإقليمية، وضرورة ربط التعليم بالصناعة، دعمًا لخطة الدولة لتحقيق التنمية المستدامة.
جدير بالذكر أن جامعة كيه يو لوفين KU Leuven تحتل المرتبة ٤٢ عالميًا وفقًا لتصنيف Times Higher Education.