بتوجيهات رئاسية.. مصر تواصل إسقاط المساعدات على شمال غزة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
تزامناً مع جهود الدولة المصرية على المسارين السياسي والإنساني بالتعاون مع مختلف الأطراف والقوى الإقليمية والدولية لدعم جهود التهدئة وضمان إنفاذ المساعدات العاجلة إلى داخل قطاع غزة.
واصلت القوات الجوية المصرية على مدار أيام الحادي والثلاثين من مارس والأول والثاني من إبريل الجاري مهامها الإنسانية في إسقاط أطنان من المساعدات الإغاثية لأبناء الشعب الفلسطيني الشقيق بشمال قطاع غزة الذين يواجهون واقعاً كارثياً نتيجة تدهور الأوضاع الإنسانية.
واستمرت الطائرات المصرية بالتعاون مع نظيراتها من الدول الشقيقة والصديقة في تنفيذ طلعاتها اليومية من مصر والأردن لإنزال المساعدات الإنسانية إلى سكان شمال قطاع غزة للحد من وطأة المعاناة الإنسانية الكبيرة التي يواجهونها في ظل العراقيل والصعوبات التي تحول دون انتظام دخول المساعدات بصورة كافية لأهالي القطاع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأوضاع الإنسانية الإقليمية والدولية الدولة المصرية الشعب الفلسطينى الطائرات المصرية القوات الجوية المصرية المساعدات الإنسانية تدهور الأوضاع أبناء أردن
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي يبحث مع الشرع المساعدات الإنسانية لسوريا
التقى منسق المساعدات الإنسانية بالأمم المتحدة توم فليتشر مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع ورئيس الوزراء المعين حديثا محمد البشير أمس الاثنين لمناقشة زيادة المساعدات الإنسانية في البلاد.
وفي أعقاب اجتماع فليتشر، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش -في بيان- إنه يرحب بالتزام الحكومة المؤقتة بحماية المدنيين، إضافة إلى العاملين في المجال الإنساني.
وقال غوتيريش "أرحب أيضا بموافقتهم على إتاحة الوصول الكامل للمساعدات الإنسانية عبر جميع المعابر الحدودية وتجاوز البيروقراطية بشأن التصاريح والتأشيرات للعاملين في المجال الإنساني وضمان استمرار الخدمات الحكومية الأساسية، بما في ذلك الصحة والتعليم والانخراط في حوار حقيقي وعملي مع المجتمع الإنساني الأوسع".
غوتيريش دعا المجتمع الدولي إلى الوقوف خلف الشعب السوري (الأوروبية) دعوة وخططودعا غوتيريش المجتمع الدولي إلى الوقوف خلف الشعب السوري بينما "يغتنم الفرصة لبناء مستقبل أفضل". وتقول الأمم المتحدة إن 7 من كل 10 أشخاص في سوريا ما زالوا بحاجة إلى مساعدات إنسانية.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن فليتشر يخطط أيضا لزيارة لبنان وتركيا والأردن.
وفي الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري وبعد11 يومًا من هجوم خاطف، أعلن مقاتلو المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام الاستيلاء على دمشق، لكن بشار الأسد وجد الوقت الكافي ليطير في اللحظة الأخيرة إلى وجهة كانت مجهولة قبل أن تعلن موسكو أنها منحته اللجوء السياسي.
إعلان