ارتفاع عدد ضحايا حريق إسطنبول إلى 25 شخصا
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام تركية، اليوم الثلاثاء، بارتفاع عدد ضحايا الحريق الذي وقع أثناء أعمال الإصلاح بملهى ليلي في وسط إسطنبول إلى 25 شهصا.
وأندلع حريق في ملهى ليلي تحت مبنى مكون من 16 طابقا في منطقة بشكتاش، ما أدي لإصابة 15 شخصا، سبعة منهم في حالة خطيرة.
وقد اندلع حريق مجهول السبب في مبنى بشارع غوندوغدو في شارع غايريتيبي يلدز بوستا.
وفور البلاغ، انتقلت إلى مكان الحادث فرق الإطفاء والطبية والشرطة.
واتخذت الشرطة الاحتياطات اللازمة في المنطقة المحيطة.
وتدخل رجال الإطفاء بـ 31 مركبة و86 فردا في الحريق وجري نقل المصابين إلى مستشفيات المنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ارتفاع عدد ضحايا إصابة 15 شخص الاحتياطات إسطنبول احتياطات الطبية المصابين
إقرأ أيضاً:
باكستان.. ارتفاع حصيلة ضحايا "القطار المختطف"
أعلن الجيش الباكستاني، يوم الجمعة، ارتفاع عدد القتلى الناتج عن خطف مسلحين لقطار في المنطقة الجبلية بجنوب غرب البلاد إلى 31 جنديا وموظفا ومدنيا، واتهم الهند وأفغانستان بدعم المتمردين.
وقالت جماعة جيش تحرير بلوشستان الانفصالية التي أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع يوم الثلاثاء الماضي في بيان إن مقاتليها فروا ومعهم 214 رهينة أعدموهم جميعا منذ ذلك الحين، دون
تقديم أي دليل يدعم ذلك.
وسيطر مسلحون على قطار جعفر إكسبريس في ممر جبلي ناء في إقليم بلوشستان، وفجروا خطوط قضبان القطار في الهجوم ثم احتجزوا الركاب رهائن في مواجهة استمرت يوما كاملا.
وقال المتحدث باسم الجيش أحمد شريف شودري إن الجنود قتلوا 33 مسلحا وأنقذوا 354 رهينة وأنهوا الحصار. وأضاف أن ليس هناك ما يشير إلى أن جماعة جيش تحرير بلوشستان احتجزت رهائن آخرين من موقع الحادث.
وذكر تشودري أن الإحصاء النهائي أظهر مقتل 23 جنديا وثلاثة موظفين في السكك الحديدية وخمسة ركاب في الهجوم وخلال عملية الإنقاذ، وهو ارتفاع عن تقدير سابق أشار إلى مقتل 25 شخصا.
وأشار إلى أن باكستان لديها أدلة على أن الهند وأفغانستان دعمتا المتمردين، مكررا اتهامات وزارة الخارجية بعد الهجوم، فيما تنفي الدولتان هذه الاتهامات.
وأصدرت الجماعة الانفصالية بيانا ردا على الجيش، قالت فيه إنها قتلت جميع الرهائن المحتجزين لديها. واتهم مسؤولون باكستانيون الجماعة بالمبالغة في مزاعمها في أوقات سابقة.
وقالت الجماعة في بيانها "هذه المعركة لم تنته بعد بل احتدمت".