اقترانات بديعة وزخات شهب.. تفاصيل الظواهر الفلكية المرتقبة حتى نهاية يوليو
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن اقترانات بديعة وزخات شهب تفاصيل الظواهر الفلكية المرتقبة حتى نهاية يوليو، يكون هواة الفلك ومحبو الظواهر الفلكية والمعلقة أبصارهم بالسماء على موعد مع شهر مثالى يشهد عددا من الظواهر الفلكية التى ترى معظمها فى ليالى .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اقترانات بديعة وزخات شهب.
يكون هواة الفلك ومحبو الظواهر الفلكية والمعلقة أبصارهم بالسماء على موعد مع شهر مثالى يشهد عددا من الظواهر الفلكية التى ترى معظمها فى ليالى يوليو، حيث يرى بعضها بالعين المجردة بدون الحاجة بمنظار. وينشر "اليوم السابع" تفاصيل الظواهر الفلكية المرتقبة بالتواريخ حتى نهاية شهر يوليو الجارى، كما يلى:
28-27 يوليو/ الزهرة وعطارد وريجولسفى يومى 27 و28 يوليو يقترن كوكب الزهرة (ألمع كواكب المجموعة الشمسية) مع كوكب عطارد (أقرب الكواكب إلى الشمس: مرسال الآلهة) والنجم ريجولس (Regulus قلب الأسد) في هذا اليوم ويمكن مشاهدة هذا الاقتران الثلاثي باتجاه الغرب عند دخول الليل حتي غروب المشهد بحلول الـ 8:45 مساء تقريبا في 27 يوليو، كما يقترن كوكب عطارد مع النجم ريجولس، حيث يُرى هذا المشهد عند دخول الليل في 28 يوليو وحتى غروبه في الـ 9:5 مساء تقريبا.
28 يوليو/ القمر وقلب العقربيقترن القمر في هذا اليوم مع النجم أنتاريس Antares (قلب العقرب) وهو نجم عملاق أحمر تبلغ كتلته عشرة أضعاف كتلة الشمس ويبعد 600 سنة ضوئية عن الأرض، ويمكن رؤية هذا الاقتران بالعين المجردة السليمة عند دخول الليل، وحتى بداية غروب هذا المشهد في الـ 2:00 صباحا من اليوم التالي.
30-29 يوليو / زخة شهب دلتا الدلوياتمع نهاية الشهر سنكون على موعد مع زخة شهب دلتا الدلويات، وهى زخة شهابية متوسطة الكثافة يصل عدد الشهب فيها إلى 20 شهابا في الساعة، وتأتي هذه الشهب بسبب دخول بقايا حطام المذنبان (مارسدن وكراخت) الغلاف الجوي الأرضي في الفترة من 12 يوليو إلى 23 أغسطس وتبلغ ذروتها في ليلة 29 وفجر 30 يوليو.
وسيعيق القمر هذا العام رؤية الكثير من الشهب وبخاصة الضعيف منها ، وعامة أفضل الظروف لمشاهدة زخات الشهب يكون من مكان مظلم تماما بعيدا عن أضواء المدينة بعد منتصف الليل بشرط صفاء السماء وخلوها من الغبار والسحب وبخار الماء، وتظهر الشهب كما لو كانت آتية من كوكبة الدلو وهو سبب تسميتها ، ولكن يمكن أن تظهر في أي مكان آخر بالسماء.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اقترانات بديعة وزخات شهب.. تفاصيل الظواهر الفلكية المرتقبة حتى نهاية يوليو وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الفلك موعد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري» يكشف سيناريوهات زيارة ترامب المرتقبة: ستقلب الموازين في المنطقة
حذر الإعلامي مصطفى بكري من تداعيات خطيرة محتملة على المنطقة في أعقاب زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المرتقبة إلى الشرق الأوسط منتصف الشهر المقبل، مؤكدًا أن ما بعد الزيارة سيكون مختلفًا بشكل جذري عمّا قبلها.
وقال مصطفى بكري في تصريحات خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" المذاع على قناة صدى البلد، إن الولايات المتحدة لا تخوض الحرب ضد الحوثيين لأجل استعادة الشرعية في اليمن فقط، بل لفرض هيمنتها على مضيق باب المندب، مشيرًا إلى أن الهدف هو السيطرة الكاملة على هذا الممر الحيوي، ومن ثم فرض الشروط الأمريكية على حركة الملاحة الدولية، بل والمشاركة أيضًا في تأمين قناة السويس بزعم حماية البحر الأحمر.
وأضاف: لهذا السبب الرئيس عبد الفتاح السيسي حذر مرارًا من عسكرة البحر الأحمر، لأن هذا معناه أن المنطقة بأكملها ستكون تحت سطوة القرار الأمريكي، منوها أن السيناريو الأخطر المطروح داخل مراكز الأبحاث الاستراتيجية هو ضرب إيران، ولكن الضربة لن تبدأ هناك مباشرة، بل ستبدأ من العراق وتحديدًا الحشد الشعبي، الذي تعتبره واشنطن أحد أبرز أذرع إيران في المنطقة.
وأوضح مصطفى بكري أن إيران طلبت من الحشد الشعبي التوقف عن أي هجمات ضد القوات الأمريكية أو إسرائيل، ولكن هذا لا يرضي الطرفين، ومن المتوقع خلال الفترة المقبلة توجيه ضربات مكثفة ضد قيادات الحشد لتجفيف منابع القوة الإيرانية في العراق.
واختتم مصطفى بكري: إذا قررت أمريكا وإسرائيل توجيه ضربة للمفاعل النووي الإيراني، فستكون هذه الخطوة بمثابة تحقيق هدفين: الأول منع إيران من امتلاك السلاح النووي، والثاني توجيه ضربة اقتصادية موجعة للصين، التي تعتمد بشدة على النفط الإيراني بأسعار تفضيلية.