طريقة عمل الكوسة بالبشاميل الشهية، فبدلا ان تقوم بوضع مقدار كبير من الكربوهيدرات فقمت باستبداله بالياف نبات الكوسة، واليك الان كامل التفاصيل حول هذه الوصفة عبر الفقرات التالية.

طريقة عمل الكوسة بالبشاميل

إذا كنت تحب المكرونة بالبشاميل وتخاف من الكربوهيدرات الكثيرة الموجودة بها، فنحن هنا احضرنا لك طريقة عمل الكوسة بالبشاميل الصحية التي ستجعلك تتناول كل ما تريد دون اى خوف، وتعرف على المقادير وطريقة التحضير عبر الفقرات التالية.

مكونات صينية الكوسة بالبشاميل

تعرف على المكونات التى يجب ان تقوم باحضارها اذا كنت تريد الحصول على طبق كوسة بالبشاميل غنى ومفيد، وتعرف على المقادير عبر الاتي:

نص كيلو كوسة مقطعة شرائح. نص كيلو لحم مفروم قليل الدسم. بصلة متوسطة مفرومة. ملعقة صغيرة ثوم مفروم. ملح وفلفل حسب الرغبة. زيت طعام. لتر حليب. اربع معالق دقيق. اربع ملاعق زبدة. مكعب مرق حسب الرغبة طريقة تحضير الكوسة بالبشاميل

الان اتبع الخطوات التالية حتى تحصل على صينية كوسة بالبشاميل صحية ومثالية في ذات الوقت:

ضع مقلاه على النار وقم بوضع الزيت وعندما يسخن ضع الثوم. لا تنتظر ان يتحول لون الثوم الى الذهبي، فقط يجب عليك وضع الكوسة وابدأ في عملية التشويح حتى تأخذ الكوسة لون ذهبي. تقوم باحضار مقلاه اخرى ضع فيها مقدار من الزيت، حينما يسخن قم بوضع البصل الا ان يتحول لونه الى لون ذهبي. ضع اللحم المفروم وابدأ في تقليبه الى ان يستوى تماما. ضع وعاء على النار ضف فيه زبدة مع الطحين الى ان يختفى الطحين تماما، وضف فيه الحليب واحرص على التقليب الى ان تحصل على القوام المناسب. خلال المراحل السابقة يجب ان تقوم بتسخين الفرن على درجة حرارة ١٨٠ درجة مئوية، حتى تستوى الاكلة سريعا. الان يجب عمل طبقات اول طبقة في الصينية تكون البشاميل تليها الكوسة، يليها اللحم وهكذا الى ان تنتهي الطبقات، يمكنك وضع جبن موتزريلا في الاخير، لكي تحصل على وجه محمر ومثالي وطعم غني رائع

تستطيع ان تقدم هذه الوجبه مع الارز الابيض، او يمكنك تناوله وحده مع سلطة خضراء وبالهناء والشفاء.

كم قيمة الضمان الاجتماعي المطور 1445 لزوجة المواطن وشروط استحقاق الضمان 

185.208.78.254

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الى ان

إقرأ أيضاً:

أدمغتنا تتنبأ بالمستقبل بشكل لاواع ومستمر

ألقت دراسة حديثة الضوء على دور القشرة الدماغية في توقع الأحداث المستقبلية المباشرة، حيث اكتشف الباحثون أنه عندما نواجه موقفا جديدا، فإن تلك القشرة لا تعالج هذه المعلومات فحسب، بل تخلق أيضا آثارا قصيرة للذاكرة، تسمى "الأصداء"، تساعد في التنبؤ بما قد يحدث بعد ذلك.

القشرة الدماغية هي الطبقة الخارجية للدماغ، وتشكِّل حوالي 40% من وزنه، وتحتوي على مليارات الخلايا العصبية المسؤولة عن أهم العمليات العقلية مثل التفكير والذاكرة واتخاذ القرار والإدراك الحسي.

تشبه القشرة الدماغية "المعالج المركزي" في الحاسوب، حيث تعالج المعلومات من الحواس وتساعدنا على التفاعل مع العالم من حولنا.

القشرة الدماغية هي الطبقة الخارجية للدماغ (رويترز) أصداء الماضي

ولاكتشاف كيفية توقع الدماغ للأحداث المستقبلية، سجل العلماء نشاط الخلايا العصبية في القشرة المخية أثناء تعرض الفئران لمحفزات غير متوقعة أو جديدة، كانت المحفزات في التجربة أصواتا تم تشغيلها بنغمات مختلفة.

وبعد تصوير القشرة السمعية للفئران مقطعيا، وهي جزء من القشرة المخية التي تعالج المعلومات الصوتية القادمة من الأذن، وجدوا أن مجموعات من الخلايا العصبية استجابت ليس فقط للصوت الذي تم تشغيله، ولكن أيضا لمدى حداثته.

ومن المثير للاهتمام أنهم وجدوا أن كل صوت يترك أثرا من النشاط العصبي، الذي يشيرون إليه باسم "الصدى"، والذي يشكل ذكريات قصيرة الأمد للمدخلات الأخيرة.

إعلان

وقد وجد الباحثون أنه عندما يتعرض الدماغ لمحفز جديد عدة مرات، فإنه يصبح أفضل في التنبؤ، وفي هذا السياق كان نشاط الأصداء المسجل أقوى في الحالات التي توقع فيها الدماغ بنجاح ما سيحدث بعد ذلك، مما يعني أن تلك الأصداء تستخدم في التنبؤ بالمستقبل.

ولتعميق فهمهم لهذه النتائج، قام الفريق ببناء نموذج شبكة عصبية حاسوبية للقشرة السمعية، ودربها الباحثون على اكتشاف المحفزات الجديدة، وفي هذا السياق كرر الباحثون ما شاهدوه في الفئران، ووجدوا أن شبكات الخلايا العصبية تستخدم أيضا "أصداء" النشاط لتخزين الذكريات، واستخدامها للكشف عن التغيير المتوقع.

في اللا وعي

وقد وجد الباحثون أن تلك الأصداء، تبقى لفترة قصيرة فقط ولكنها تساعد في تعزيز التعلم، حيث تعمل كجسر بين تجاربنا الماضية والمستقبل، مما يسمح بأوقات رد فعل أسرع وتكيف أفضل.

وبحسب الدراسة، التي نشرها الباحثون في دورية "نيورون"، فإن قدرة الدماغ على التنبؤ تلقائية وتحدث دون أن ندرك ذلك، حيث تشكل هذه الأصداء جزءا من معالجتنا اللاواعية، التي تساعدنا على التنقل في بيئتنا بسلاسة.

يساعد هذا الاكتشاف في الإجابة على أسئلة طويلة الأمد في علم الأعصاب حول كيفية تعلم الدماغ وتكيفه في الوقت الفعلي، حيث يشرح كيف يتم تخزين الذاكرة قصيرة الأمد واستخدامها لاتخاذ القرارات في الوقت الفعلي، ويمكن أن يساعد في التقنيات التعليمية لتحسين سرعات التعلم، وكذلك تطوير الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي.

ويمكن لهذه النتائج أيضا أن تساعد في علاج الاضطرابات العصبية، مثل مرض باركنسون ومرض ألزهايمر والفصام، التي تمتلك ضمن توصيفها الوظيفي مشاكل في التنبؤ وتكوين الذاكرة.

مقالات مشابهة

  • تتتشر بشكل مرعب في السودان.. اعرف طرق الوقاية من الكوليرا
  • أدمغتنا تتنبأ بالمستقبل بشكل لاواع ومستمر
  • صفقة تقوم على رئاسة الحلو مقابل تأمين آل دقلو وأموالهم وممتلكاتهم
  • سلام: للضغط الأميركيّ على اسرائيل كي تنسحب بشكل كامل من النقاط التي لا تزال تحتلها
  • نشاط القطاع الخاص في فرنسا يتراجع بشكل غير متوقع
  • بالفيديو: انفجار 3 حافلات بشكل متزامن وسط تل أبيب
  • أسعار النفط الخام العالمي ترتفع بشكل طفيف
  • السعودية تدعو زعماء دول الخليج ومصر والأردن للاجتماع غدًا بشكل غير رسمي
  • حزب الريادة: الهيئة الوطنية للانتخابات تقوم بدور كبير في نشر ثقافة التوعية
  • صعود السلالم أم المشي .. أيهما يساعدك على إنقاص الوزن بشكل أسرع؟