عملاق تركيا يراقب وضعية عطال
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
كشفت تقارير إعلامية تركية، اليوم الثلاثاء، عن دخول الظهير الأيمن الدولي الجزائري، يوسف عطال، ضمن إهتمامات نادي تركي كبير.
وحسب ماكشفه موقع “GundemBJKcom” المقرب من نادي بيشكتاش، فإن لجنة الإستقدامات في النادي، وضعت ضمن اهتماماتها لاعب الخضر الناشط في نادي أضنة ديمير يوسف عطال، تحسبا للتعاقد مع اللاعب في الميركاتو الصيفي المقبل، الذي ينتهي عقده مع أضنة ديمير نهاية الموسم الجاري.
???? Beşiktaş’ın yeni transfer komitesi, Adana Demirspor’un 27 yaşındaki Cezayirli sağ bek Youcef Atal’ı gözüne kestirdi. (Sözcü)
???? Sezon sonunda sözleşmesi bitiyor.
???? Piyasa değeri 4 Milyon 700 Bin Euro pic.twitter.com/o5DjhjsrgJ
— Gündem Beşiktaş (@GundemBJKcom) April 2, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
كارثة أثرية: انهيار هرم عملاق وتحوله إلى أنقاض
شمسان بوست / متابعات:
سجل العلماء انهيار أحد أكثر الأهرامات شهرة على وجه الأرض، وتحول إلى كومة من الأنقاض، في مؤشر اعتبر بمثابة “نذير شؤم”.
وتضع الأحداث المناخية وارتفاع مستوى سطح البحر المواقع التراثية الثمينة في جميع أنحاء العالم في خطر.
وكشف العلماء عن انهيار أحد جانبي الهرم المصنوع من الطوب، وعمره 1100 عام، والذي يقع في منطقة إيهواتزيو الأثرية في ولاية ميتشواكان المكسيكية، بسبب هطول أمطار غزيرة في المنطقة.
ويعد الهرم، اليوم، أحد أفضل المعالم المحفوظة لحضارة مملكة ميتشواكان، ويقع في إيهواتزيو، وهو موقع أثري محفوظ بشكل ملحوظ.
وتقع منطقة إيهواتزيو الأثرية على بعد أربعة أميال جنوب تزينتزونتزان، وهي بلدة قديمة على ضفاف بحيرة باتزكوارو، يعتقد الخبراء أن المنطقة استوطنت لأول مرة قرب عام 900 ميلاديا، ووصل البوريبيتشا بعد نحو 300 عام، وتم بناء المنطقة الأثرية على هضبة مرتفعة بشكل مصطنع، وكانت في الأساس مكانا للعبادة، مع أرض احتفالية ومرصد فلكي.
وجاء في بيان صادر عن المعهد الوطني للأنثروبولوجيا والتاريخ: “تسببت درجات الحرارة المرتفعة، التي تم تسجيلها سابقًا في المنطقة، والجفاف اللاحق في حدوث شقوق ساعدت على ترشيح المياه إلى داخل المبنى الذي يعود إلى ما قبل العصر الإسباني”.
وفي الآونة الأخيرة، وجد علماء الآثار أن الرسوم الكهفية القديمة في أوقيانوسيا تتدهور مع تسارع تغير المناخ، بحسب مجلة “ساينس أليرت” العلمية.
وفي هذا العام فقط، وجدت دراسة أجريت على مواد البناء التراثية الثقافية في أوروبا والمكسيك أن زيادة هطول الأمطار بشكل كبير يعرض هذه المباني لخطر التلف.