اتحاد العمال: مصر أصبحت نموذجا لأغلب الدول في مجال التنمية والصناعة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
هنأ محمد جبران، القائم بأعمال رئيس اتحاد عمال مصر الشعب المصري ببدء الولايه الجديده للرئيس عبد الفتاح السيسي لمده ست سنوات حيث يؤدى الرئيس اليمين الدستورية أمام مجلس النواب للمرة الثانية بينما كانت الأولى أمام الجمعية العامة للمحكمة الدستورية العليا في 2014 وفاز الرئيس في انتخابات 24 20 بقرابه 40 مليون صوت تمثل 89.
وذكر القائم باعمال رئيس عمال مصر، أن حدث اليوم بمثابة التدشين الرسمي للجمهورية الجديدة وإعلانا للعمل الرسمي للحكومة وجميع الوزارات من داخل الحي الحكومي ويعتبر تنصيب الرئيس السيسي ايضا بمثابة حفل افتتاح للمرحلة الاولى من العاصمة الادارية الجديدة والتي تعتبر من أحدث المشروعات الاستثماريه الخاصه بالتطوير العقاري في مصر.
وثمن محمد جبران، ما قام به الرئيس عبد الفتاح السيسي على مدار العشر سنوات السابقه في ظل ظروف كانت صعبة وأن ماتحقق من إنجازات وخطط للتنمية جعل من مصر نموذجا لأغلب الدول العربية وخاصة في مجال التنمية والصناعة.
وأضاف جبران، أن افتتاح العاصمة الادارية الجديدة بعد حلف الرئيس السيسي لليمين الدستورية يؤكد العالم أن المصريين كانوا وما زالوا قادرين على صناعة التاريخ رغم ما واجهته الدولة المصرية من حروب الشائعات والتقليل من الانجازات ولكن كانت مصر دائما على ميعادها وكان المصريون مع قدرهم الدائم بان يكونوا بناة للحضارة وصناعة التاريخ على الرغم من كل ما يواجهونة من تحديات وصعوبات.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مصر تؤكد دعمها لأجندة التنمية الأفريقية خلال اجتماع مجموعة العشرين في جوهانسبرج
ألقى السفير أبو بكر حفني محمود، نائب وزير الخارجية، كلمة مصر في الجلسة العامة التي امتدت عبر اليوم الثاني والأخير للاجتماع، والذي تناولت نقاشاته أولويات مجموعة العشرين للعام الجاري 2025.
وذلك في إطار مشاركته في اجتماع وزراء خارجية دول مجموعة العشرين المنعقد في جوهانسبرج بجنوب أفريقيا، نيابة عن السيد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة والمصريين بالخارج.
وأكد نائب وزير الخارجية دعم مصر لأولويات الرئاسة الجنوب أفريقية لمجموعة العشرين لكونها تعكس مصالح الدول النامية، لا سيما أجندة أفريقيا للتنمية لسنة 2063، واهتمام مصر بالتعاون لتنفيذ تلك الأولويات، بما من شأنه التعجيل بتنفيذ أجندة التنمية المستدامة، عبر تعزيز سبل الحصول على التمويل للدول النامية، بما في ذلك من خلال مقايضة الديون بتدابير التخفيف من آثار تغير المناخ، والاستعانة بالتكنولوجيا الحديثة لا سيما الذكاء الصناعي، وتعزيز الأمن المائي والغذائي.
وأشار أيضاً إلى ما يواجه العالم من تحديات في الوقت الراهن لا سيما مع تزايد التوجهات الأحادية، والحمائية، مؤكداً على أهمية التضامن والتعاون الدولي بما من شأنه مجابهة تلك التحديات.
كما ركز نائب وزير الخارجية على الدور الذي يمكن أن تلعبه مجموعة العشرين في معالجة الاختلالات الراهنة في الهيكل المالي العالمي، لا سيما عبر تعزيز فرص الوصول للتمويل المُيَسَّر، مشيراً لأهمية تجنب أن توضع الدول النامية في موقف الاختيار بين هدفين كلاهما لابد من تحقيقه، هما مجابهة تغير المناخ، وتحقيق التنمية المستدامة.
ونوه إلى الدور الذي يمكن أن تضطلع به المجموعة لضمان أن تتسم ممارسات المؤسسات المالية الدولية وبنوك التنمية متعددة الأطراف بالإنصاف والقدرة على توفير الحلول الملائمة لاحتياجات الدول النامية، فضلاً عن إدارة عبء الديون على نحو يضمن الاستقرار في مؤشرات الاقتصاد الكلي لدى الدول منخفضة ومتوسطة الدخل، بما من شأنه تجنب الانزلاق إلى أزمة ديون عالمية جديدة.
وتجدر الإشارة إلى أن مشاركة مصر في اجتماعات مجموعة العشرين للعام الجاري تأتي استجابة للدعوة التي تلقتها من جنوب أفريقيا، الرئاسة الحالية للمجموعة، للمشاركة في مختلف فعاليات مجموعة العشرين كدولة ضيف عبر مجمل الاجتماعات حتى انتهاء الرئاسة الجنوب أفريقية في نوفمبر 2025.
تمزج بين الابتكار وروح الاستكشاف مع الكشف عن تصميمها الخارجي قُبيل العرض EV4 كيا العالمي الأول