إب.. أمسيتان في المربع الجنوبي بذكرى استشهاد الإمام علي عليه السلام
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
يمانيون/ إب
نظم أبناء المربع الجنوبي بمحافظة إب، أمسية رمضانية بذكرى استشهاد أمير المؤمنين الإمام علي -عليه السلام .وتطرقت كلمات الأمسية بحضور عضو مجلس الشورى محمد النوعة ومديري مديريتي ذي السفال عبدالرحمن وجيه الدين والسياني علي النوعة، إلى فضائل وشمائل السيرة العطرة للإمام علي ومواقفه وبطولاته في مواجهة الباطل ونصرة الحق .
وبينت الكلمات حجم المؤامرات التي استهدفت الإمام علي بمكانته الرفيعة وقربه الشديد من رسول الله وبسيفٍ محسوبٍ على الإسلام .
واستعرضت الكلمات ماذا حل بالأمة بعد استشهاد الإمام علي وتحول أمرها إلى حكام الجور والظلال.
إلى ذلك أقيمت أمسية رمضانية في مديرية ذي السفال مساء أمس الأول، إحياءً لهذه الذكرى ونصرةً لغزة وبمناسبة يوم الصمود الوطني ويوم الفرقان ذكرى غزوة بدر الكبرى .
وخلال الأمسية تحدث مسؤول التعبئة بالمديرية نجيب الكامل ، عن الإمام على وتضحيته واستشهاده .
واكد على تعزيز الهوية الايمانية وترسيخ الثقافة القرأنية والصمود والثبات والتلاحم الشعبي في مواجهة اعداء الامة. #إب#المربع الجنوبي#امسيات رمضانية#ذكرى استشهاد الإمام علي عليه السلام
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الإمام علی
إقرأ أيضاً:
«حكماء المسلمين» ينشر قيم السلام والتعايش خلال فعاليات رمضانية بالولايات المتحدة
شارك مبعوثو مجلس حكماء المسلمين إلى الولايات المتحدة الأميركية لإحياء ليالي رمضان ونشر الفكر الوسطي المستنير، في حفل الإفطار الجماعي الَّذي أقامته جامعة كانساس بالتعاون مع المركز الإسلامي بلورانس، وحضره عددٌ من أبناء الجالية المسلمة وطلاب وأساتذة الجامعة. وخلال مشاركتهما، قدَّم كلٌّ من أسامة خالد، الباحث بالمكتب الفني لشيخ الأزهر وأحمد صبحي، عضو مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، عرضاً تعريفيّاً بجهود الأزهر الشريف ومجلس حكماء المسلمين في نشر وتعزيز قيم الحوار والتَّسامح والتَّعايش الإنساني، وكذلك إلقاء الضوء على العديد من المبادرات الهادفة لترسيخ قيم السلام والمحبَّة والتَّعاون بين جميع البشر على اختلافهم وتنوعهم، وتعزيز الاندماج الإيجابي للمسلمين في المجتمعات التي يعيشون فيها، ومواجهة كافة أشكال التطرف والعنصرية والتعصب والتمييز والإسلاموفوبيا. كما شارك وفدُ مبعوثي مجلس حكماء المسلمين في الطاولة المستديرة لتعليم اللغة العربية بالجامعة ذاتها، للوقوف على أهم العادات الخاصة بالمسلمين خلال ذلك الشهر الكريم، حيث تمَّت مناقشة وعرض العديد من العادات والتقاليد الإسلامية في بلاد مختلفة، وذلك بالتَّنسيق مع أقسام الأديان واللغة العربية والدراسات الأفريقية الأميركية بجامعة كانساس، وبحضور ومشاركة رئيسي قسمي الأديان والدراسات الأفريقية الأميركية بالجامعة. وللعام الثاني على التوالي، حرص مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، على إيفاد مجموعة من البعثات الدينيَّة إلى عددٍ من دول العالم لإحياء ليالي شهر رمضان المبارك ونشر الوسطيَّة والاعتدال والفكر الإسلامي المستنير، وذلك في إطار جهوده الهادفة لتأكيد أهمية الدبلوماسيَّة الدينيَّة في تعزيز السِّلم ونشر قيم الحوار والتسامح والتَّعايش الإنساني.
شارك مبعوثو مجلس حكماء المسلمين إلى الولايات المتحدة الأميركية لإحياء ليالي رمضان ونشر الفكر الوسطي المستنير، في حفل الإفطار الجماعي الَّذي أقامته جامعة كانساس بالتعاون مع المركز الإسلامي بلورانس، وحضره عددٌ من أبناء الجالية المسلمة وطلاب وأساتذة الجامعة. وخلال مشاركتهما، قدَّم كلٌّ من أسامة خالد، الباحث بالمكتب الفني لشيخ الأزهر وأحمد صبحي، عضو مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، عرضاً تعريفيّاً بجهود الأزهر الشريف ومجلس حكماء المسلمين في نشر وتعزيز قيم الحوار والتَّسامح والتَّعايش الإنساني، وكذلك إلقاء الضوء على العديد من المبادرات الهادفة لترسيخ قيم السلام والمحبَّة والتَّعاون بين جميع البشر على اختلافهم وتنوعهم، وتعزيز الاندماج الإيجابي للمسلمين في المجتمعات التي يعيشون فيها، ومواجهة كافة أشكال التطرف والعنصرية والتعصب والتمييز والإسلاموفوبيا. كما شارك وفدُ مبعوثي مجلس حكماء المسلمين في الطاولة المستديرة لتعليم اللغة العربية بالجامعة ذاتها، للوقوف على أهم العادات الخاصة بالمسلمين خلال ذلك الشهر الكريم، حيث تمَّت مناقشة وعرض العديد من العادات والتقاليد الإسلامية في بلاد مختلفة، وذلك بالتَّنسيق مع أقسام الأديان واللغة العربية والدراسات الأفريقية الأميركية بجامعة كانساس، وبحضور ومشاركة رئيسي قسمي الأديان والدراسات الأفريقية الأميركية بالجامعة. وللعام الثاني على التوالي، حرص مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، على إيفاد مجموعة من البعثات الدينيَّة إلى عددٍ من دول العالم لإحياء ليالي شهر رمضان المبارك ونشر الوسطيَّة والاعتدال والفكر الإسلامي المستنير، وذلك في إطار جهوده الهادفة لتأكيد أهمية الدبلوماسيَّة الدينيَّة في تعزيز السِّلم ونشر قيم الحوار والتسامح والتَّعايش الإنساني.