أنقرة (زمان التركية) – خسر حزب الحركة القومية في الانتخابات البلدية 6 بلديات فاز بها في انتخابات 2019.

وكما انتهت نتائج الانتخابات المحلية، التي مني فيها حزب العدالة والتنمية بخسارة كبيرة في جميع أنحاء تركيا، عانى حزب الحركة القومية، شريك الحزب الحاكم من الهزيمة، حيث حصل حزب الحركة القومية على 4.7% في هذه الانتخابات.

وخسر حزب الحركة القومية بارتين وبايبورت وكارابوك وكاستامونو وكوتاهيا ومانيسا، التي فاز بها في عام 2019.

وفي الانتخابات البلدية لعام 2019، فاز حزب الحركة القومية بـ 10 مقاطعات و145 منطقة، بالإضافة إلى بلدية مانيسا الكبرى، بحصوله على 3 ملايين و394 ألف صوت في جميع أنحاء البلاد.

ولكن في انتخابات 2024، خسر الحركة القومية في 6 مدن فاز بها في انتخابات 2019.

والمدن التي فاز بها حزب الحركة القومية، في الانتخابات البلدية: جانكيري، وإرزينجان، وكرمان، وكيركلاريلي، وقارص، وغوموشان، وتوكات، وعثمانية.

Tags: اسطنبولالانتخاباتالانتخابات المحليةتركيافان

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: اسطنبول الانتخابات الانتخابات المحلية تركيا فان حزب الحرکة القومیة فاز بها

إقرأ أيضاً:

الصمت الانتخابي .. هل يطبق في انتخابات الرئاسة الأميركية؟

سرايا - نسمع عن مصطلع "الصمت الانتخابي" قبل أي انتخابات تعقد في دول عدة حول العالم، وهي فترة تسبق الانتخابات البرلمانية أو الرئاسية.

وخلال هذه الفترة يمنع على كافة الأحزاب والمرشحين من ممارسة أي نشاط في إطار حملتهم الانتخابية، فهل تطبق الولايات المتحدة هذا الإجراء أو القانون؟

في الولايات يبدو أن هذا القانون غير دارج لاسيما أن كل ولاية لديها قوانينها الخاصة في ما يخص الإجراءات الانتخابية.

فيما تختلف العقوبات الجزائية من بلد إلى آخر في حال مخالفة هذا القانون، ويقتصر عمل وسائل الإعلام في وقتها على تشجيع المواطنين على المشاركة في الانتخابات.

بالإضافة إلى تزويد الناخبين بالمعلومات الضرورية عن الدوائر الانتخابية.

اختلاف الفترات
في حين تختلف فترة الصمت من دولة لأخرى، ولكن غالبا ما تكون في اليوم السابق للانتخابات واليوم الذي تجري فيه.

وقد تطول هذه المدة أو تقصر، ففي ليتوانيا تبدأ فترة الصمت 7 ساعات قبل يوم الانتخابات، أما في صربيا وإندونيسيا فتكون 3 أيام قبل يوم الانتخابات.

لكن في بعض الدول ليس هناك فترات صمت انتخابي، ومنها بلجيكا والسويد، لكنها تحظر القيام بالحملات الانتخابية يوم الانتخابات داخل مراكز الاقتراع وعلى مقربة منها.

يشار إلى أن الانتخابات تدخل يومها الأخير اليوم الاثنين مع سعي حملتي المرشح الجمهوري دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس لحشد المؤيدين للمشاركة في العملية الانتخابية في منافسة يصورها كل منهما على أنها لحظة وجودية للأمة.

وحتى بعد حالة الضبابية الهائلة للأحداث التي شهدتها الولايات المتحدة في الأشهر القليلة الماضية، فإن الناخبين منقسمون إلى نصفين، سواء على المستوى الوطني أو في الولايات السبع المتأرجحة التي من المتوقع أن تحدد الساكن الجديد للبيت الأبيض. وتقارب المنافسة يعني أن الأمر قد يستغرق أياما لمعرفة من الفائز.


مقالات مشابهة

  • ترامب قد يخسر .. رسالة إلكترونية تثير الجدل فما القصة؟
  • الانتخابات الأمريكية.. البورصة الدولية التي تنتظر حبرها الأعظم
  • غداً.. من يحدد مصير انتخابات الرئاسة الأمريكية؟
  • 5 مدن ساحرة على نهر الراين لم تسمع بها سابقا
  • الصمت الانتخابي .. هل يطبق في انتخابات الرئاسة الأميركية؟
  • المهندس “بالقاسم حفتر” يبحث مع عمداء بلديات الجنوب المشاكل التي تعاني منها البلديات
  • خبير: ترامب يركز على النزعة القومية وهاريس تخاطب احتياجات الأمريكان
  • ماندي :”أوقات جميلة و مؤلمة عشتها مع المنتخب الوطني”
  • كيف يرى الصينيون انتخابات الرئاسة الأمريكية؟
  • مستشار الأمن القومي الأمريكي سابقا: نريد مزيد من الهجرة ولكن بشكل قانوني