مسلسل حق عرب الحلقة 23.. هل ستنقذ سلوى عثمان حياة أحمد العوضي؟
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أوشك مسلسل حق عرب بطولة الفنان أحمد العوضي، الذي ينافس به في الموسم الرمضاني الحالي، على إسدال الستار على مصير عرب السويركي، في ظل الصراعات والمشكلات التي يعيشها منذ بداية الأحداث، إذ يشهد مسلسل حق عرب الحلقة 23 مزيدًا من المفاجآت.
واكتشفت ماجدة «سلوى عثمان» والدة عرب السويركي الذي يجسده الفنان أحمد العوضي، أنّ ابنها يتعاطى موادًا مخدرة تسببت في تدهور حالته الصحية بشكل سيئ، بعدما سمعت حديثه مع صديقه محسن «إبراهيم السمان».
وتوالت الأحداث في مشهد مؤثر بين ماجدة وعرب السويركي بعد صدمتها فيما فعله خصومه به عن طريق الغدر، ليبكي في أحضانها وكأنه طفل صغير، فهل تنقذ سلوى عثمان ابنها من طريق الإدمان وتساعده في العودة لقوته؟ هذا ما ستكشفه أحداث مسلسل حق عرب الحلقة 23 على قناة ON Drama في تمام الساعة 9 مساءً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل حق عرب أحمد العوضی سلوى عثمان
إقرأ أيضاً:
يُولد بها أحمد العوضي في مسلسل فهد البطل.. تعرف على أشهر محاجر الصعيد
في أحد محاجر مدن الصعيد، يُولد «فهد» الذي يؤدي دوره الفنان أحمد العوضي في عائلة مليئة بخلافات الثأر، فيهرب مع شقيقته «راوية» ليعيشا مع أطفال الشوارع حتى يتم إيداعهم في الإصلاحية، ومع تسليط الضوء بشكلٍ كبير على محاجر الصعيد، وبشكل خاص محجر شق الثعبان، ونستعرض أهم 3 محاجر هناك.
يعرضها مسلسل فهد البطل.. أشهر المحاجر في الصعيدتدور أحداث الحلقات الأولى من مسلسل فهد البطل، للفنان أحمد العوضي حول الحياة في المحاجر وخلافات الثأر بين عائلته، وفي الواقع، الوجه القبلي مليء بمواقع التعدين والمحاجر القديمة، ونستعرض أشهر المحاجر وفقا للصفحة الرسمية للبوابة الرسمية لمحافظة أسوان.
- محاجر أسوان:تقع محاجر أسوان على طول النيل في مدينة أسوان، تحديدًا في شمال وجنوب الشلال في مساحة تقدر بحوالي 20 كيلومترا مربع (7.7 ميل2) في الضفة الغربية للنيل وجزيرة إلفنتين وجزيرة سهيل، وتشرف إدارة أسوان الأثرية على محجر يعود إلى عهد رمسيس الثالث، والذي تحول إلى متحف في الهواء الطلق، وهو محجر جبل السلسلة.
يُعد «جبل السلسلة» من المناطق الجبلية التي تضم العديد من محاجر الحجر الرملي على جانبي النيل، وقد استخدمت محاجر الحجر الرملي في جبل السلسلة منذ عصر الدولة الوسطى خلال الفترة من «2034 - 1650 ق.م» حتى القرن العشرين، حيث تم استغلال أكثر من مائة محجر لاستخراج كتل الحجر الرملي اللازمة لبناء العديد من المعابد الشهيرة في مصر القديمة، فاحتفظت المحاجر بآثار ضربات أدوات ونقوش العمال حتى وقتنا الحالي.
يوجد معبدان على الضفة الغربية لجبل السلسلة، يعود تاريخ كلاهما إلى عهد حورمحب نحو «1323-1295ق.م»، لكن تبقى أحدهما. يسمى هذا المعبد المنحوت في الصخر «معبد حور محب» وكان مخصصًا لسبع معبودات يمكن رؤية تماثيلهم داخل قدس الأقداس. إلى الجنوب منه عدد 32 مقصورة صخرية مقطوعة في منحدر فوق النيل لكبار الموظفين في الدولة الحديثة، ومعظمهم من عهد حتشبسوت وتحتمس الثالث نحو «1479-1425 ق.م».
محاجر الجبل الأحمر وأسوان وقنا وسوهاجيقع بالقرب من ضاحية مصر الجديدة، كان الموقع مصدرًا مهمًا للأحجار في عهد كل من أمنحتب الثالث وأخناتون وتوت عنخ آمون ورمسيس الثالث، وبحسب محمد عارف، رئيس شعبة المحاجر وصناعة الرخام، في تصريحات صحفية سابقة، فإنّ صناعة الرخام والجرانيت تبدأ من المحاجر باستخراج البلوكات، ومصر يوجد بها 55 نوعا من الرخام والجرانيت، مضيفا أنّ المحاجر ترتكز في سلسلة جبال البحر الأحمر وأسوان وقنا وسوهاج والسويس جبل الجلالة والواحات.