مسلسل بدون سابق إنذار الحلقة 8.. هل يُطلق آسر ياسين ليلى؟
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
كشفت أحداث الحلقة 7 للمسلسل بدون سابق إنذار بطولة آسر ياسين، المُذاع على شاشات ومنصات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، خلال النصف الثاني من رمضان 2024، أحداثًا مثيرة وشكوكًا حول الخيانة الزوجية.
مسلسل بدون سابق إنذار الحلقة 8تدور أحداث الحلقة 7 من مسلسل بدون سابق إنذار للفنان آسر ياسين، حول طلب «ليلى» التي تلعب دورها الفنانة عائشة بن أحمد، الطلاق من زوجها «مروان» الذي يجسد دوره الفنان آسر ياسين، بسبب شكه في خيانتها له، بعد اكتشاف أن «عمر» ليس ابنه الحقيقي.
ويعرض مسلسل بدون سابق إنذار الحلقة 8 على قناة DMC اليوم، فيكون في تمام الساعة 6:15 مساءً، والإعادة في الساعة 5 صباحًا، والإعادة الثانية الساعة 12 ظهرًا، وذلك بالتزامن مع عرضه على منصة «Watch it»، ضمن مسلسلات رمضان 2024.
بدون سابق إنذار هو دور البطولة الأول لآسر ياسين وعائشة بن أحمد، ويشاركهما البطولة أحمد خالد صالح، ونهال عنبر، وأحمد علي ماهر، وهو من تأليف ألمى كفارنة، وإخراج هاني خليفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان بدون سابق إنذار الحلقة 8 مسلسل بدون سابق إنذار آسر یاسین
إقرأ أيضاً:
دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص
لم تكن نيكوليت ريتشاردسون، الأم البريطانية البالغة من العمر 41 عاماً، تعلم أن صداعاً عابراً سيكشف عن إصابتها بمرض مميت، حيث توفيت بعد 13 يوماً فقط من تشخيصها بسرطان الدماغ في مرحلته الرابعة، دون أي أعراض سابقة.
وفي التفاصيل، شعرت ريتشاردسون الأم لطفلة، بصداع في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، وعند استمرار الألم، راجعت طبيبها الذي اعتبره "صداعاً نصفياً" مرتبطاً بالتوتر.
لكن مع تفاقم الألم، خضعت الأم التي كانت تعتمد نظاماً صحياً في حياتها، لفحص بالرنين المغناطيسي في مستشفى تشارينغ كروس، ليكتشف الأطباء ورماً دماغياً من نوع "غليوبلاستوما" شديد العدوانية، وفقاً لما ورد في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بعد ستة أيام، خضعت لجراحة طارئة أسفرت عن إصابات كارثية، شملت الشلل وفقدان البصر الجزئي، قبل أن تدخل في غيبوبة لم تستفق منها، ليتم فصلها عن جهاز التنفس الصناعي في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
وبعد خمس سنوات من رحيلها، يسعى زوجها أوستن هام-هاوز وطفلتهما إيزابيلا لإحياء ذكراها من خلال حملات تبرع لصالح مؤسسة Brain Tumour Research، في محاولة لدعم الأبحاث حول هذا المرض الذي لا ينجو منه سوى 5% من المصابين بعد خمس سنوات من التشخيص.
وبحسب تشارلي آلسبروك، مدير التطوير بالمؤسسة، فإن "أورام الدماغ لا تفرق بين أحد"، مشيراً إلى أن التمويل المخصص لأبحاث هذا المرض لا يزال لا يتجاوز 1% من إجمالي الإنفاق الوطني على أبحاث السرطان منذ عام 2002.