المستشار الألماني يهنئ رئيس جمهورية السنغال على انتخابه رئيسا للبلاد
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
هنأ المستشار الألماني أولاف شولتز، اليوم، باسيرو ديوماي دياخار فاي بمناسبة انتخابه رئيسا لجمهورية السنغال.
وقال شولتز - في برقية التهنئة بحسب بيان للحكومة الألمانية - "أهنئكم بحرارة على انتخابكم رئيسا لجمهورية السنغال.. إن التغيير السلمي للحكومة في السنغال يرسل إشارة مهمة للديمقراطية في المنطقة".
وأشار إلى أن ألمانيا والسنغال تتمتعان بشراكة وثيقة وطويلة الأمد، معربا عن تطلعه إلى مواصلة التعاون القائم على الثقة بين البلدين، وخاصة في مجالات التنمية الاقتصادية والأمن الإقليمي ومعالجة تغير المناخ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المستشار الألماني أولاف شولتز باسيرو ديوماي السنغال انتخابه رئيسا
إقرأ أيضاً:
باسيل: لا جمهورية من دون رئيس
أكد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل ألا جمهورية من دون رئيس، داعياً في هذا الإطار إلى أن تكون المقاومة في خدمة البلد وليس العكس.
وأشار باسيل في "دقيقة مع جبران" إلى اننا "مررنا بمرحلة رفع فيها الثنائي الشيعي عنوان ألا وقف لاطلاق النار في لبنان من دون وقفه بغزة".
وأوضح: "نحن لم نقتنع ولم نوافق على هذا الأمر لا بل وجهنا كتاباً خطياً في ٨ نيسان الماضي طالبنا فيه بوقف إطلاق النار، وقلنا لحزب الله من يؤكد أن إسرائيل ستوقف الحرب على لبنان اذا توقف إطلاق النار في غزة، وهكذا حصل". وقال إن " لبنان طالب بشكل متأخر بوقف إطلاق النار وإسرائيل ترفض".
باسيل لفت إلى ان "الثنائي الشيعي وفي المرحلة الثانية التي نمر بها يرفع شعار "لا انتخاب لرئيس جمهورية في لبنان من دون وقف إطلاق النار".
وسأل باسيل: "عادة عند وضع شرط لوقف النار يكون للضغط على العدو، ولكن على من تضعون هذا الشرط؟ على لبنان واللبنانيين".
وأكد باسيل أن " هذا الانتخاب هو لمصلحة لبنان، اتهددون به اسرائيل؟ واضاف: "لو كنتم تقولون لإسرائيل إنه يمنع عليها أن تنتخب رئيس بلادها من دون أن توقف عدوانها على لبنان لكنا فهمنا ذلك". وتابع: من قال انه متى أردتم او اعتبرتم أنه يجب انتخاب رئيس للجمهورية ستسمح لكم إسرائيل بذلك؟ إذ أنه بمجرد أن تطلق مسيرة واحدة تستطيع أن تشكل تهديداً وتستهدف نواباً لبنانيين حتى تمنع الانتخاب".
باسيل دعا إلى الكف عن ربط لبنان ومصالحه بأمور خارجة عن ارادته، واضاف: واذا لم تنته الحرب هل نبقى بلا رئيس للجمهورية؟
وختم بالتأكيد: " لا يوجد جمهورية وبلد دون رئيس"، معتبراً أنه " لا يمكن أن يكون هناك بلد ومؤسسات من دون رئيس، والمقاومة يجب أن تكون بخدمة البلد وليس المقاومة بخدمة البلد".