دعاء ليلة القدر.. اللهم اكتبنا في هذه الليلة من عتقائك من النار
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
دعاء ليلة القدر.. من حلول العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، يبحث الكثير من المسلمين عن دعاء ليلة القدر، من أجل ترديدها في تلك الليلة المباركة، والحصول على الأجر والثواب العظيم
دعاء ليلة القدرويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه أفضل الأدعية المستحبة في ليلة القدر، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها في كل المجالات، من خلال الضغط هنــــــــــــــا.
- اللهم إنا نسألك برحمتك الواسعة التي وسعت كل شيء أن تكتب لنا الرحمة والمغفرة والعتق من النار في أكثر الأيام والليالي المباركة.
- اللهم إنا نسألك إن كانت هذه الليلة هي ليلة القدر أن تكتب لنا الخير كله وأن ترزقنا فضلها في العتق من النار، وأن تكتب لنا دخول الجنة دون سابق حساب أو عذاب.
- نسألك يا الله يا رحمن يا رحيم أن تتقبل منا صلاتنا وقيامنا ودعواتنا وألا تردنا إلا إليك إنك أنت التواب الرحيم.
- اللهم اكتبنا في هذه الليلة من عتقائك من النار
- نسألك باسمك العظيم أن تدخلنا الجنان بدون سابق حساب أو عذاب وتحرم أجسادنا على النار.
- اللهم أجعلنا في هذه الأيام المباركة من عبادك الفائزين، واجعلنا من المنتفعين بختم القرآن الكريم.
- اللهم تقبلنا من عبادك التائبين في أيام الأواخر من رمضان، وأن تكتب لنا الجنة، واحشرنا مع العباد الصالحين يوم العرض عليك.
- اللهم ارزقنا توبة نصوحة لا رجوع فيها في أيام رمضان المباركة، وأن تمن علينا بالإيمان والصلاح، وأن تجعلنا كما تحب وكما ترضى.
- اللهم تقبل منا صالح الأعمال والطاعات والدعوات وثبتنا على الإيمان، وأجعل لنا ديننا صلاح أمرنا في الدنيا والآخرة.
- اللهم لا تختم هذا الشهر الكريم والأيام المباركة إلا وقد غفرت لنا ما تقدم وما تأخر من ذنوبنا وارزقنا الصلاح في ديننا ودنيانا إنك أنت التواب الرحيم.
- اللهم إنا نسألك في رمضان العتق من النار لنا ولكل أحبابنا من المسلمين، اللهم إنا نسأل دعاءًا خالصًا إلى وجهك الكريم، فنسألك القبول في أخير أيام العام.
- اللهم إنّك عفوٌ كريمٌ تحب العفو فاعف عني.
- اللَّهمَّ بِكَ آمنتُ، ولَكَ أسلمتُ، وعليكَ توَكَّلتُ، وإليكَ أنبتُ، وبِكَ خاصَمتُ، وإليكَ حاكَمتُ، فاغفرْ لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ، وما أسرَرتُ وما أعلَنتُ، أنتَ المقدِّمُ، وأنتَ المؤخِّرُ، لا إلَهَ إلَّا أنتَ، ولا إلَهَ غيرُكَ.
- اللهمَّ إنا نعوذُ برضاك من سخطِك، وبعفوِك من عقوبتِك، وبِك مِنك لا نُحصي ثناءً عليك، أنت كما أثنَيت على نفسِك“.
اقرأ أيضاًدعاء العشر الأواخر من شهر رمضان.. ردده الآن
دعاء ليلة القدر.. هذا ما كان يردده النبي ويوصي به أهل بيته
دعاء الليالي الفردية في النصف الثاني من شهر رمضان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ادعية ليلة القدر دعاء ليلة 27 رمضان دعاء ليلة القدر دعاء ليلة القدر مستجاب دعاء ليله القدر فضل ليلة القدر ليلة القدر ليلة القدر دعاء موعد ليلة القدر دعاء لیلة القدر اللهم إنا من النار
إقرأ أيضاً:
دعاء مفتى الجمهورية فى ليلة النصف من شعبان: اللهم حرر الأقصى واحفظ بلادنا
حذر الدكتور نظير محمد عياد، مفتى الجمهورية، من نشر الشائعات والتي يهدف منها هدم استقرار الأوطان، أو نشر الرذائل، مضيفا أن ليلة النصف من شعبان ميزت بين الطيب والخبيث، بين الحق والباطل، فالإيمان تصديق وعقد وميثاق، وهذه الليلة تؤكد على المحبة التي تجلت من قبل الخالق على المخلوق، والدليل بأن رفع ذكره وأعلى شأنه وأمر بالصلاة عليه وقرن اسمه باسمه.
واختتم كلمته في احتفال وزارة الاوقاف بليلة النصف من شعبان، بالدعاء بأن يحرر المسجد الأقصى من دنس اليهود، واحفظ بلادنا ووفق ولاة أمورنا.
وأقيم الاحتفال بمسجد مصر الكبير بالمركز الثقافى الإسلامى بالعاصمة الإدارية، بحضور الدكتور إبراهيم صابر خليل، محافظ القاهرة، نائبا عن الرئيس عبدالفتاح السيسى، والدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر ، نائبا عن فضيلة الامام الأكبر الدكتور أحمد الطيب ،شيخ الازهر الشريف، والدكتور أسامة الأزهرى ، وزير الأوقاف ، والدكتور نظير عياد ،مفتى الحمهورية ،ومحمود الشريف، نقيب الاشراف، والدكتور محمود صديق ، نائب رئيس جامعة الأزهر للدراسات العليا، والدكتور إبراهيم الهدهد ، رئيس جامعة الازهر السابق.
الجدير بالذكر أنه مشتهر بين الناس، دعاء لتلك الليلة وصيغته هي: "اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ".
وتلاوة هذا الدعاء وتخصيص ليلة النصف من شعبان به أمرٌ حسنٌ لا حرج فيه ولا منع؛ فذكر الله تعالى والثناء عليه والتوجه إليه بالدعاء كل ذلك مشروع؛ لعموم قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «الدُّعَاءُ هُوَ العِبَادَةُ»، ثم قرأ: ﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ﴾. رواه الترمذي.
كما أن أصل الألفاظ المستعملة في هذا الدعاء وارد عن بعض الصحابة والسلف؛ فعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال وهو يطوف بالبيت: "اللهم إن كنت كتبت علي شقاوة أو ذنبًا فامحه؛ فإنك تمحو ما تشاء وتثبت، وعندك أم الكتاب، فاجعله سعادة ومغفرة".