عاجل : استشهاد 6050 طالبا منذ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
سرايا - قالت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية، الثلاثاء، إن 6050 طالبا وطالبة "استشهدوا" منذ بدء الحرب الإسرائيلية في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وقصفه 408 مدارس.
وأضافت الوزارة في بيان وصل الأناضول نسخة منه، أن "6050 طالبا استشهدوا و10 آلاف و219 أصيبوا بجروح منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر على قطاع غزة والضفة (الغربية)".
وذكرت أن "عدد الطلبة الذين استشهدوا في قطاع غزة منذ بداية العدوان وصل إلى أكثر من 5994 شهيدا و9890 جريحا، فيما استشهد في الضفة 56 طالبا وأصيب 329 آخرون، إضافة إلى اعتقال 105 (من قبل الجيش الإسرائيلي)".
وأردفت الوزارة أن "266 معلما وإداريا استشهدوا، وأصيب 973 بجروح في قطاع غزة، فيما أصيب 6 بجروح واعتُقل أكثر من 73 في الضفة".
وفي السياق، أشارت الوزارة إلى أن 286 مدرسة حكومية و65 مدرسة تابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين "أونروا" تعرضت للقصف والتخريب في قطاع غزة، ما أدى إلى تدمير 40 منها بالكامل، وتعرض 111 لأضرار بالغة.
وأوضحت أن القوات الإسرائيلية قامت في الضفة بـ"اقتحام وتخريب 57 مدرسة" منذ بداية الحرب.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
عاجل // السيد القائد يمنح مهلة 4 أيام .. ويؤكد: عملياتنا البحرية ستُستأنف ضد العدو الصهيوني إذا لم يُرفع الحصار عن غزة
يمانيون |
أعلن السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي أن القوات المسلحة اليمنية ستعود لاستئناف عملياتها البحرية ضد العدو الصهيوني في حال استمر في منع دخول المساعدات إلى غزة والإغلاق التام للمعابر،
وأكد السيد القائد في خطاب مقتضب مساء اليوم حول آخر المستجدات منح مهلة 4 أيام للوسطاء لمواصلة جهودهم، ومشدّدًا على أن الشعب اليمني لن يقف متفرجًا على تصعيد العدو وحصاره الظالم، وأن الخيارات مفتوحة للرد على هذه الجرائم.
وأوضح السيد القائد أن العدو الصهيوني مستمر في انتهاك التزاماته، حيث انتقص بشكل كبير من الاتفاقات المتعلقة بخروج المرضى والجرحى للعلاج، كما يماطل في الانسحاب من محوري رفح، لافتًا إلى أن الاحتلال يسعى للعودة إلى سياسة الإبادة الجماعية عبر التجويع، وهو أمر لا يمكن السكوت عليه.
وأشار إلى أن التصعيد العسكري في الضفة الغربية والقدس المحتلة، من خلال هدم المنازل، تهجير الآلاف، وتدمير المساجد، إلى جانب التضييق المتزايد على المسجد الإبراهيمي في الخليل ومنع الفلسطينيين من الصلاة في المسجد الأقصى، يكشف نوايا العدو الساعية لتهويد الضفة وإنهاء الوجود الفلسطيني فيها.
وانتقد السيد القائد المواقف العربية الرسمية التي لم تتجاوز بيانات التمنيات والدعوات غير المجدية، متسائلًا عن غياب تقوى الله في مواقف الدول الإسلامية تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني، مشددًا على أن الموقف الصحيح هو الجهاد في سبيل الله لمواجهة هذا العدوان الغاشم.