قميص منتخب ألمانيا الرقم 44 يثير جدلا في فرنسا
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
يبدو أن القميص الجديد لمنتخب ألمانيا لكرة القدم قد أثار جدلًا كبيرًا في فرنسا، خاصة بسبب الرقم 44 الذي يشبه شعار النازية.
وقد تسبب هذا الجدل في انتقادات حادة على مواقع التواصل الاجتماعي وفي وسائل الإعلام.
السيتي يحافظ على صدارته بقيمة تسويقية 1.27 مليار يورو منة فضالي تتصدر تريندر مؤشرات البحث بعد نجاح "كوبرا" قميص منتخب ألمانيا الرقم 44 يثير جدلا في فرنساوقامت صحيفة "ليكيب" بمقارنة الرقم 44 بالشعار الذي كان يمثل حكم النازية في ألمانيا، وبالتالي أثارت هذه المقارنة جدلًا كبيرًا واستنكارًا.
وتدخل الاتحاد الألماني لكرة القدم لتوضيح الأمور، حيث أكد أن طريقة كتابة الأرقام تمت من خلال استشارة الاتحاد الأوروبي ولم يبد أي ملاحظة حيال ذلك، كما تدخلت شركة "أديداس"، المصنعة للقميص، وقررت سحب القميص رقم 44 بعد الجدل الذي أثير حوله.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي منة فضالى منتخب ألمانيا كرة القدم وسائل الإعلام
إقرأ أيضاً:
ماكرون يثير احتمالات امتلاك أوروبا أسلحة نووية جديدة
مارس 2, 2025آخر تحديث: مارس 2, 2025
المستقلة/- قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنه مستعد لبدء مناقشات بشأن الردع النووي لأوروبا ردًا على التهديد الذي تشكله موسكو.
أبلغ ماكرون صحيفة لوموند أنه مستعد لإجراء محادثات حول الأسلحة النووية للقارة بعد طلب من المستشار الألماني المحتمل فريدريش ميرز.
تأتي تعليقات الرئيس الفرنسي يوم الجمعة في أعقاب تقارير في وقت سابق من الأسبوع تفيد بأن فرنسا مستعدة لاستخدام رادعها النووي للمساعدة في حماية أوروبا.
صرح مايكل ويت من كلية كينجز للأعمال في كينجز كوليدج لندن لمجلة نيوزويك أن عرض فرنسا لتمديد مظلتها النووية كان ردًا على إشارة الرئيس دونالد ترامب إلى الانسحاب من حلف شمال الأطلسي مما يعني أن أوروبا لا يمكنها الاعتماد على الحماية الأمريكية.
فرنسا هي واحدة من الدولتين الأوروبيتين اللتين تمتلكان أسلحة نووية إلى جانب المملكة المتحدة. أثار ترامب شكوكًا حول دور الولايات المتحدة في حلف شمال الأطلسي، وبالتالي فإن القدرة على الأسلحة النووية في جميع أنحاء أوروبا تشير إلى أن القارة تقبل أنها لم تعد قادرة على الاعتماد على واشنطن للحماية.
وفي يوم الجمعة، قال ماكرون للتلفزيون البرتغالي إنه إذا كانت أوروبا تريد “استقلالية أكبر” في مسائل الدفاع، فيتعين على قادتها أن يبدأوا مناقشة استراتيجية و”مفتوحة” حول الردع النووي.
وأشار ماكرون إلى التهديدات التي يشكلها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في تعليقات أعقبت تصريح للفائز بالانتخابات الألمانية ميرز حول “المشاركة النووية” مع فرنسا وبريطانيا، وممارسة أوروبا لاستقلالها النووي.