صور الأقمار الصناعية تكشف حجم الدمار بمستشفى الشفاء في غزة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
(CNN)-- بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي، الاثنين، من مستشفى الشفاء، أكبر مستشفى في غزة، بعد حصار دام 14 يومًا أدى إلى تدمير المباني بشكل كبير ومقتل مئات الأشخاص، قال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، الاثنين، إن الأمم المتحدة تخطط لإرسال بعثة إلى مستشفى الشفاء بمجرد السماح لها "لمساعدة الناس على تلقي الرعاية الطبية وتقييم المنشأة".
وتم اكتشاف ما لا يقل عن 300 جثة هناك حتى الآن، وفقًا للدفاع المدني في غزة، ووصف أحد الشهود الآثار المدمرة بأنها مثل مشهد من "فيلم رعب".
وقالت الأمم المتحدة أيضا إن فريقا من منظمة الصحة العالمية زار مستشفى الأقصى في وسط غزة، الأحد، عندما تعرض مخيم داخل المجمع لقصف جوي إسرائيلي.
وقد دعا مارتن غريفيث، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، الأحد، إلى وقف محاولات تهميش أكبر منظمة إنسانية في غزة – وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا).
إليكم ما كان يبدو عليه مجمع المستشفى قبل بضعة أشهر:ووصف غريفيث الأونروا بأنها "العمود الفقري للعملية الإنسانية في غزة"، وأضاف في منشوره على منصة "إكس"، أن "أي جهد لتوزيع المساعدات بدونها محكوم عليه بالفشل"، وقال: "لا توجد وكالة أخرى تتمتع بنفس القدر من الوصول أو الخبرة أو ثقة المجتمع اللازمة للقيام بهذه المهمة".
إليكم نظرة على صور الأقمار الصناعية لمدى حجم الدمار في مستشفى الشفاء.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: انفوجرافيك غزة قطاع غزة مستشفى الشفاء فی غزة
إقرأ أيضاً:
الظروف فرضت عليّ القبول .. عايدة رياض تكشف عن عمل فني ندمت عليه
كشفت الفنانة عايدة رياض عن العمل الفني الذي تعتبره الأسوأ في مسيرتها، معربة عن ندمها على المشاركة فيه، لكنها أوضحت أن قرارها كان نابعًا من ظروف خاصة في تلك الفترة.
وقالت عايدة رياض خلال حديثها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "أنا لا أحبذ فكرة الندم، لكن بصراحة، هناك بعض الأعمال التي لم أكن راضية عنها تمامًا. ربما وافقت عليها لأنني كنت بحاجة إلى المال في ذلك الوقت. مررت بظروف مادية صعبة، وكان عليّ اتخاذ قرارات لم أكن أتمنى أن أكون مضطرة إليها."
وأضافت: "في النهاية، حتى لو كان الدور صغيرًا أو العمل لم يكن على المستوى المطلوب، فأنا أقدمه بضمير واحترام للمهنة. فأي دور أقبله، مهما كان بسيطًا، أتعامل معه وكأنه دور بطولة، لأنني أؤمن بأن الاحترافية تقتضي تقديم الأفضل دائمًا."