قالت وزارة الأوقاف إنه في إطار جهود الدولة المصرية لمساعدة أهالي غزة، تم صباح اليوم، الثلاثاء، تجهيز دفعة جديدة من اللحوم من مشروع صكوك الإطعام لتسليمها للهلال الأحمر بمعبر رفح لتسليمها لأهالي غزة.

ويصل إجمالي ما تم تقديمه من الأوقاف لأهالي غزة إلى أكثر من 70 طنًا من لحوم الإطعام و320 طنًّا من السلع الغذائية.

 من ناحية أخرى، أعلن رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف هشام عبد العزيز علي أن صلاة العيد سيتم إقامتها في جميع المساجد التي تقام بها صلاة الجمعة.

وقال عبد العزيز، في بيان للوزارة،  "إن الساحات العامة ستكون إقامة صلاة العيد بها وفق ترتيب كل مديرية مع المحافظة التابعة لها من خلال التنسيق الكامل لتحديد الساحات التي تقام بها صلاة العيد".

وحول تكبيرات العيد، قالت وزارة الأوقاف، إن التكبير سنة في العيدين، ويَبدأُ وقتُ التكبيرِ في عيدِ الفِطرِ من وقت ثبوت وإعلان رؤية هلال شوال، وهو مذهبُ الشافعيَّة، والحَنابِلَة، وقولٌ للمالكيَّة، قال اللهُ تعالى: "وَلِتُكْمِلُوا العِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ" ، والمراد بالعِدَّةِ: عِدَّةُ الصَّومِ، والمراد بالتَّكبيرِ: التكبيرُ الذي يكونُ بعدَ إكمالِ العِدَّةِ، وإكمالُها يكونُ بغُروبِ شَمسِ آخِرِ يَومٍ من رَمضانَ.

وأضافت الوزارة: “يبدأ وقت تكبير عيد الفطر عند الغدو إلى صلاة عيد الفطر، أي عند الخروج من البيوت إلى مصلى العيد، وبه قال الحنفية والمالكية والمشهور عند الحنابلة . ولا حرج على من أخذ بهذا الرأي أو ذاك”.

وتابعت: “وفيما يتصل بالتكبير قبل صلاة العيد فإننا نؤكد أنه لا حرج على البدء به في أي وقت كان قبل صلاة العيد، دون التقيد بوقت محدد، ففي الأمر سعة ومتسع”.

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صلاة العید

إقرأ أيضاً:

لدعم استقرار الطاقة.. الجزائر ترسل شحنة غاز ضخمة إلى تونس

في خطوة تعكس التعاون بين الدول العربية في مجال الطاقة،  كشفت منصة “الطاقة”، عن “قيام الجزائر، بإرسال شحنة غاز (نفط مسال) إلى تونس، لتلبية الطلب المحلي المتزايد لدى الدولة الجارة”.

وأكد التقرير أن “الشحنة، التي تزن 5200 طن، وصلت 18 يناير2025، إلى ميناء بنزرت، ما يعزز الجهود المشتركة لدعم استقرار سوق الطاقة في تونس، خلال فصل الشتاء البارد”.

ووفقًا للمنصة، “فإن هذه المبادرة تأتي لتلبية احتياجات المواطنين التونسيين من موارد حيوية في توقيت دقيق يتّسم بارتفاع الطلب، إذ يعكس دخول شحنة غاز نفط مسال جديدة إلى البلاد، استمرار الدعم الجزائري وتأكيدًا للعلاقات الوثيقة بين البلدين”.

وذكر التقرير أن “تونس، التي تواجه تحديات طاقية متزايدة، تعتمد على الشحنات الخارجية لتأمين استقرارها في قطاع الطاقة، ولا سيما مع انخفاض درجات الحرارة وارتفاع استهلاك الغاز المنزلي”.

وقال مدير مركز شركة “عجيل غاز” في بنزرت، صالح البرقاوي، “إنه تم تخصيص نحو 2600 طن من الحمولة لتعبئة قوارير الغاز المنزلي وتوزيعها على المناطق الشمالية، ما سيسهم في تعديل السوق المحلية وتخفيف الأعباء على المواطنين”.

يذكر أن “هذه الخطوة تمثّل امتدادًا لسلسلة من المبادرات الجزائرية لدعم تونس، كان آخرها شحنة غاز نفط مسال مشابهة، نهاية ديسمبر الماضي”.

مقالات مشابهة

  • الأوقاف تدعو إلى إقامة صلاة الاستسقاء الجمعة
  • الحكومة ترسل مسودة جديدة للموازنة واتفاق سياسي على تمريرها في جلسة اليوم للبرلمان
  • آداب كفر الشيخ تستقبل دفعة جديدة من طلاب الماجستير والدكتوراه بقسم اللغة الإنجليزية
  • انعقاد مقارئ الأعضاء بالفيوم عقب صلاة العصر.. صور
  • لدعم استقرار الطاقة.. الجزائر ترسل شحنة غاز ضخمة إلى تونس
  • دفعة جديدة من ضباط الشرطة القضائية تؤدي اليمين القانونية
  • تخرج دفعة تخصصية جديدة من قوات النجدة في أمانة العاصمة
  • مليشيا الحوثي تشيع دفعة جديدة من قياداتها الميدانية بصنعاء
  • قوات النجدة بالعاصمة تحتفي بتخرج دفعة تخصصية جديدة
  • أمانة العاصمة.. تخرج دفعة تخصصية جديدة من منتسبي قوات النجدة