ضريف.. شخصية صطوف أعادت إلي الروح ونجاح بين لقصور هو انطلاقة حقيقية للدراما المغربية (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
يواصل مسلسل "بين لقصور" لكاتبته "بشرى مالك" وإخراج "هشام الجباري"، تحقيق نجاحات باهرة، إن على مستوى نسب المشاهدة التي تخطت حتى أشهر الأعمال الدرامية العربية، أو حتى على مستوى رضا الجمهور الذي أشاد عاليا بقصته المشوقة وكذا حسن اختيار المشخصين الذي جسدوا أدوارهم بشكل احترافي.
ومن بين أبرز الشخصيات التي حظيت باهتمام واسع للمشاهدين، نذكر شخصية "صطوف" التي يجسدها الفنان الكبير "سعيد ضريف"، المثقل بتجارب كثيرة، إن على مستوى المسرح، السينما أو حتى التلفزيون، خاصة المسلسلات الأمازيغية، والتي (التجارب) توجها بانتزاعه جوائز عديدة، في مهرجان دولية كبرى وأخرى وطنية.
في ذات السياق، كان لموقع "أخبارنا" حديث مع الفنان الأمازيغي "سعيد ضريف"، تحدث من خلاله عن تفاصيل هامة طبعت مشاركته في أحداث مسلسل "بين لقصور"، حيث أوضح لنا أن شخصية "صطوف" أعادت له الروح، بعد أن غيبته "ظروف ما" لمدة طويلة عن الدراما المغربية الناطقة بـ"الدارجة"، مشيرا إلى أن النجاح الكبير الذي حققه هذا العمل، سيكون بمثابة انطلاقة حقيقية للدراما المغربية في طريق منافستها لباقي المدارس العربية الرائدة في هذا المجال.. (الفيديو):
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
عالم أزهري يوضح أنواع القلوب التي ذُكرت في القرآن الكريم «فيديو»
قدم الدكتور سيد نجم، أحد علماء الأزهر الشريف، مجموعة من النصائح الهامة والتوجيهات المستمدة من تعاليم النبي صلى الله عليه وسلم، التي تساعد في جعل القلب نظيفًا وقويًا ومتصلاً بالله.
وتحدث سيد نجم خلال لقائه مع أحمد دياب ونهاد سمير، مقدما برنامج «صباح البلد»، المذاع على قناة «صدى البلد»، اليوم الجمعة، عن أنواع القلوب التي ذُكرت في القرآن الكريم، مشيرًا إلى أن الله سبحانه وتعالى ذكر في سورة البقرة «في قلوبهم مرض»، وفي سورة الأحزاب «الذي في قلبه مرض»، وهي قلوب مليئة بالحقد والغل والشهوات.
وأوضح «نجم»، أن القرآن يذكر أيضًا بالقلوب القاسية، مثلما في قوله تعالى: «ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة»، كما أن هذه القلوب لا تنتفع بالقرآن أو المواعظ، بل تظل قاسية حتى في تعاملها مع الله ومع الآخرين.
كما تحدث نجم عن القلب السليم، الذي ورد ذكره في القرآن الكريم في قوله تعالى عن سيدنا إبراهيم: «وإن من شيعته لإبراهيم»، وهو القلب الذي خالي من الحقد والحسد والبغضاء.
وأكد نجم أن القلب السليم هو أساس العمل الصالح، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله»، لافتا إلى أن النية في القلب هي ما تحدد قيمة الأعمال التي يقوم بها المسلم، سواء كانت صومًا أو صلاة أو صدقة.
اقرأ أيضاً«أمين الفتوى»: لا حرج على المرأة الحائض في قراءة القرآن من خلال الهاتف «فيديو»
حكم قراءة القرآن بدون وضوء «الإفتاء توضح»
تفسير رؤية «قراءة القرآن» بالمنام لابن سيرين