روسيا اليوم : الولايات المتحدة وإيطاليا تعتزمان تقديم مساعدات عسكرية إلى كييف بكل ما يلزم
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الولايات المتحدة وإيطاليا تعتزمان تقديم مساعدات عسكرية إلى كييف بكل ما يلزم، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي Globallookpress Yuri Gripas Pool via CNP أعلن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، ورئيسة الوزراء .، والان مشاهدة التفاصيل.
الولايات المتحدة وإيطاليا تعتزمان تقديم مساعدات...
Globallookpress Yuri Gripas - Pool via CNP
أعلن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، ورئيسة الوزراء الإيطالية، جورجا ميلوني، أن واشنطن وروما تعتزمان تزويد أوكرانيا بالمساعدات العسكرية وأنواع أخرى من المساعدات طالما كان ذلك ضروريا.
وجاء في البيان الذي صدر عقب محادثات بين بايدن وميلوني: "تعتزم الولايات المتحدة وإيطاليا مواصلة تقديم الدعم السياسي والعسكري والمالي والإنساني لأوكرانيا بقدر ما يتطلب الأمر، مع التركيز على تحقيق سلام عادل ودائم والاحترام الكامل لميثاق الأمم المتحدة وسيادة وسلامة أراضي أوكرانيا".
واتفق قادة البلدين على الحاجة إلى معالجة العواقب العالمية للنزاع الأوكراني، بما فيه الطاقة والأمن الغذائي لأكثر البلدان ضعفا.
وأضاف البيان: "أعاد الرئيس ورئيسة الوزراء التأكيد على أهمية السماح لأوكرانيا بتصدير الغذاء عبر البحر الأسود، وأدانا الانسحاب الأحادي الجانب لروسيا من مبادرة البحر الأسود، التي لعبت دورا مهما في خفض أسعار الغذاء العالمية".
المصدر: نوفوستي
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الولايات المتحدة وإيطاليا تعتزمان تقديم مساعدات عسكرية إلى كييف بكل ما يلزم وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: مساعدات غزة بأدنى مستوياتها وسقوط الأسد كشف ضعف روسيا
تناولت صحف عالمية تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط، ورصدت معاناة الفلسطينيين في قطاع غزة مع تراجع المساعدات إلى مستويات غير مسبوقة، إلى جانب تداعيات سقوط نظام بشار الأسد على النفوذ الروسي والواقع الاقتصادي والسياسي في سوريا.
وسلط تقرير لصحيفة فايننشال تايمز الضوء على المساعدات الإنسانية التي تقترب من أدنى مستوياتها في غزة، رغم التحذيرات الأميركية لإسرائيل.
وأوضح التقرير أن الفلسطينيين في القطاع يعانون نقصا حادا في الغذاء، مع تعرض الإمدادات للسرقة وهجمات الجيش الإسرائيلي التي تستهدف الفلسطينيين المكلفين بحراسة القوافل، وفق شهادات عاملين في المجال الإنساني.
وفي سوريا، عاد تقرير لموقع ميديا بارت الفرنسي إلى الاحتفالات التي شهدتها دمشق عقب فرار بشار الأسد، حيث أُقيمت أول "جمعة للحرية" وسط مشاعر متباينة جمعت بين الفرح بسقوط النظام وألم الفقد وعدم اليقين بشأن المستقبل.
وأشار التقرير إلى أن النظام السابق كان قد استخدم أسلوب زرع الخوف والكراهية بين الطوائف المختلفة من مسيحيين وعلويين ودروز وسنة وشيعة لإحكام قبضته على البلاد، رغم تاريخ طويل من التعايش بين هذه المكونات.
تمهيد للانسحابورأت صحيفة نيويورك تايمز معتمدة على صور أقمار صناعية لتحليل التحركات الروسية في سوريا، أن موسكو تبدو كأنها تمهد لسحب معداتها العسكرية.
إعلانوأظهرت الصور تجهيز طائرات مصممة لنقل المعدات الثقيلة في قاعدة حميميم الجوية، بالإضافة إلى استعدادات لنقل وحدات دفاع جوي روسية من طراز "إس-400".
في حين اعتبر الكاتب فريد زكريا في صحيفة واشنطن بوست أن سقوط النظام السوري كشف ضعف روسيا المتزايد، مؤكدا أن بشار الأسد كان عميلا ثمينا لبوتين، ومع ذلك عجزت موسكو عن إنقاذه.
وأضاف أن سوريا، التي كانت آخر دولة حليفة كبرى لروسيا في الشرق الأوسط، تعكس مدى هشاشة نفوذ موسكو، خاصة مع تدهور العلاقات في مناطق نفوذها التقليدية مثل أرمينيا، والضغوط المتزايدة على القوات الروسية في أفريقيا.
وفي لوبوان الفرنسية، ركز تقرير على صناعة المخدرات في سوريا في عهد الأسد، مشيرا إلى اكتشاف مصانع لإنتاج وتخزين مادة الكبتاغون في معاقل النظام السابق.
واعتبر التقرير أن اقتصاد النظام، الذي أضعفته العقوبات الدولية منذ عام 2011، اعتمد بشكل كبير على تجارة الكبتاغون، ومع سقوط النظام، أظهرت تسجيلات مصورة ومواقف أولية رغبة قوية في القضاء على هذه الصناعة في سوريا.