أبو العينين: أتوقع أن ينخفض سعر الدولار في الفترة القادمة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أكد النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، أن مشروع رأس الحكمة يشجع على جذب المستثمرين، مشيرا إلى أننا نحتاج إلى إقامة مدن صناعية متخصصة وتحقيق التنافسية.
وقال أبو العينين، خلال مداخلة هاتفية خلال تغطية خاصة قدمها الإعلامي "أحمد موسى"، عبر فضائية “صدى البلد”، إن مصر تنطلق نحو زيادة الإنتاجية والتصدير وجذب الاستثمارات، مما سيكون له تأثير على توفير العملة.
وتابع وكيل مجلس النواب، أتوقع أن ينخفض سعر الدولار في الفترة القادمة مع تشجيع الإنتاجية مع الاستفادة برحلة العائلة المقدسة مستقبلا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النائب محمد أبو العينين مشروع رأس الحكمة المستثمرين مدن صناعية الاستثمارات
إقرأ أيضاً:
«وقفة».. أهداف الصهاينة في الفترة القادمة «٢»
وقفتنا هذا الأسبوع سوف نستكمل فيها ما توقفنا عنده الأسبوع الماضي نظرًا لأهميتها، فأيضًا الصهاينة يعملون على تأجيج الصراع والخلاف بين المغرب والجزائر، وهكذا لينشغل العرب بمحاربة بعضهم البعض، ويرتاحوا هم، ويقعدوا فى مقاعد المتفرجين، وأيضًا بشكل مباشر وغير مباشر تأجيج الفتنة والصراع بين الجيش السودانى، وقوات الدعم السريع، لينقسم السودان على نفسه أكثر وأكثر وتظل معها الجبهة الجنوبية لمصر فى حالة قلق، واضطراب شديد.
وحتى تبقى مصر، وهى بالطبع من أقوى الدول العربية والإسلامية والإفريقية، فى حالة من الشك والريبة، وليس فقط يتقمصون دور المتفرجين بل بخبثهم المعهود سيؤججون الصراعات بسكب البنزين على النار بشكل تدريجي إلى أن تحين الفرصة المناسبة، ليتدخلوا لأكل الجميع وتنفيذ مخططاتهم النهائية، خيب الله رجاءهم ومسعاهم، وهو الأمر الذى يجب معه أن تستفيق الدول العربية والإسلامية فى أسرع وقت ممكن، بل لا بد من الاستفاقة الآن، حتى لا يأكلنا أعداؤنا كما تأكل النار الحطب.
نوبة فوقان وصحيان يا ناس، هذا عدو غاشم لا أمان له، ويأكل داعميه كما يأكل من يقاومه، لا يأمن مكره أحد أبدًا فهم اعتادوا على الخيانة طوال حياتهم فهم قتلة الأنبياء وناقضو العهود، ولنرى كيف يتعاملون فى قضية أسراهم فهم إما يقتلونهم بضربهم بالقنابل بشكل مباشر أو تركهم يلقون مصيرهم المحتوم دون بذل مجهود حقيقى لإنقاذهم، ووصلت بكل تأكيد استراتيجيتهم الفاشلة هذه إلى جنودهم وضباطهم الصغار الحاليين، لأنه بكل سهولة كان من الممكن أن يكون أي منهم مكان أحد من زملائه..
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع ادعو الله أن أكون بها من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.