نقابة التمريض تهنئ السيسي بالولاية الثالثة لاستكمال مسيرة التنمية والإصلاح
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
هنأت النقابة العامة للتمريض برئاسة الدكتورة كوثر محمود نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، بمناسبة أداء اليمين الدستورية اليوم أمام مجلس النواب، وذلك بعد فوزه بولاية مصر للمرة الثالثة، متمنية له دوام التوفيق لرفعة مصر وشعبها العظيم.
طفرة في المنظومة الصحية خلال السنوات الأخيرةوأشارت إلى أهمية الولاية الثالثة لمواصلة مسيرة التنمية والإصلاح لبناء الجمهورية الجديدة ودعم استقرار الدولة، وحصد مزيد من الإنجازات استكمالا لما جرى تحقيقه على مدار العشر سنوات الماضية.
وأكدت نقيب التمريض، أنّ المنظومة الصحية شهدت طفرة كبرى خلال السنوات الأخيرة، إذ استطاعت المنشآت الصحية تقديم خدمات طبية بأعلى درجة من الجودة والكفاءة، إضافة إلى حرص القيادة السياسية على تحسين بيئة العمل ورفع كفاءة البنية التحتية وتكثيف البرامج التدريبية للأطقم الطبية، والعمل على تحقيق هدف التغطية الصحية الشاملة.
وأفادت بأن إنجازات الدولة لم تتوقف على مجال الصحة فقط، وإنما امتدت لتشمل كل القطاعات، وعلى رأسها التعليم والنقل والمواصلات والقضاء على العشوائيات وغيرها.
مواصلة مسيرة التنمية والبناءوأكدت دعم أطقم التمريض كافة لجهود الرئيس عبد الفتاح السيسي، لمواصلة مسيرة التنمية والبناء في الجمهورية الجديدة، وتقديم الغالي والنفيس لخدمة المريض المصري، وتطوير المنظومة الصحية في كل محافظات الجمهورية والوصول بها لمستويات عالمية على غرار منظومة التأمين الصحي الشامل الجديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حفل تنصيب الرئيس السيسي الرئيس السيسي تنصيب الرئيس السيسي حلف اليمين مسیرة التنمیة
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة السادات: كلية التمريض الجديدة تدعم الأهالي وترفع الضرر عن المرضى
أعلنت الدكتورة شادن معاوية رئيس جامعة مدينة السادات، موافقة مجلس الوزراء برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، على مشروع قرار بتعديل بعض أحكام اللائحة التنفيذية للقانون رقم 49 لسنة 1972 بشأن تنظيم الجامعات، الصادر بقرار رئيس الجمهورية رقم 809 لسنة 1975، بإنشاء كلية التمريض بجامعة مدينة السادات، بهدف تدعيم الجامعة في التخصصات التي تُلبي احتياجات الطلاب والطالبات وتقلل الاغتراب.
المساهمة في النهوض بالقطاع الطبيوقالت «معاوية» إن الكلية تخدم أهالي مدينة السادات وتساهم في النهوض بالقطاع الطبي بها، وهناك أهالي يسافرون مئات الكيلومترات للعلاج ومعهم حالات مرضية بهدف العلاج والبحث عن خدمة طبية لأبنائهم، والكلية ستساهم في التخفيف من معاناتهم، متمنية تحسين خدمات القطاع الطبي على أرض مدينة السادات من خلال جامعة السادات.
خدمات تعليمية في المجال الطبيوأضافت أن هناك العديد من القرى والنجوع والمحافظات الحدودية القريبة من مدينة السادات، مما يجعل المدينة في حاجة إلى خدمة طوارئ سريعة وجيدة، وهو ما سيتحقق من خلال إنشاء كلية ومجمع طبي متكامل يقدم خدمات تعليمية في المجال الطبي والقطاع الصحي، للكشف على الأهالي وعلاجهم في مختلف التخصصات.