مدحت العدل: «شاهدت 53 فيلمًا لتشارلي تشابلن في 4 أيام بعد انبهاري بفكرة المسرحية» (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
كشف السيناريست مدحت العدل، كواليس كتابته للعرض المسرحي «تشارلي تشابلن»، مشيراَ إلى أنه شاهد 53 فيلماَ خلال 4 أيام بعد إعجابه بالفكرة .
أخبار متعلقة
«لم يُخطئ».. مدحت العدل يناشد نقيب الموسيقيين التراجع عن إلزام أحمد سعد بالاعتذار
مدحت العدل: «البرادعي كان مرعوب من الناس في ميادين 30 يونيو»
مدحت العدل: «اللي يحرّم الفن مستحيل يكون مصري»
وقال «العدل» خلال لقائه ببرنامج «معكم»الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي ويذاع على شاشة CBC:«جاء لي محمد فهمي وأحمد البوهي ليعرضوا عليا الفكرة، وجدت أنهم منبهرين بالفكرة وانبهارهم بالفكرة انتقل لى».
وأضاف:«في 4 أيام اتفرجت على 53 فيلم خاصة بتشارلي تشابلن، كانوا هم جايبين الأفلام على الفلاشة، وبكيت وهم يعرضون المسرحية قولت لهم محدش هيكتب المسرحية دي غيري».
مدحت العدل تشارلي تشابلن مسرحية تشارلي تشابلنالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مدحت العدل زي النهاردة مدحت العدل
إقرأ أيضاً:
القاص إبراهيم صموئيل…في المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق
دمشق-سانا
استعاد طلاب المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق اليوم نصوصاً للأديب إبراهيم صموئيل، أحد أهم القاصين السوريين المعاصرين، وواحد من المثقفين الذين عانوا الاعتقال وتعرضوا للسجن والإبعاد طوال عقود من الزمن.
وقدم طلاب السنة الثالثة بالمعهد مشروع مادة الإلقاء، على شكل عروض مقتبسة من نصوص لصموئيل هي (النحنحات، رائحة الخطو التقيل، هاجس).
وعن هذا المشروع قالت أستاذة الصوت والإلقاء والتمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية الدكتورة ندى العبد الله لمراسل سانا: إنه جزء من عمل مستمر منذ فترة لتدريب الطلاب على استخدام مهارتي السرد والمعايشة.
وعن اختيار نصوص صموئيل أوضحت العبد الله بأن ذلك يعود لأهمية هذا القاص بين أدباء سوريا المعاصرين، حيث رحب كثيراً بمشروع توظيف نصوصه لتدريب طلاب المعهد، مبدياً أسفه لعدم تمكنه من المجيء من الأردن والتي يقيم فيها منذ سنوات لمتابعة العرض.
ووجدت العبد الله في هذا المشروع فرصة لتذكير الشباب بأعمال صموئيل، والتي رغم أن معظمها مطبوعة في سوريا سابقاً لكنها ليست منتشرة، ولا يتم تسليط الضوء عليها بما فيه الكفاية، معبرة عن سعيها لتقديم هؤلاء الكتاب المهمين الذين قدموا الكثير، لكن نتيجة لمواقفهم السياسية والأخلاقية الواضحة، ونضالهم لصالح البسطاء ودفاعهم عن لقمة عيشهم وعن كرامتهم، تم تغييبهم بشكل أو بآخر منذ زمن طويل.
وعن العملية التعليمية في المعهد بعد سقوط النظام البائد، بينت العبد الله أنه توقفت الدراسة لعشرة أيام ثم عادت، كاشفة عن حاجة معهد الفنون المسرحية لدعم حقيقي، ولاسيما في موضوع التدفئة، مع الحاجة الماسة لدعم كوادره.