ملابس عيد الفطر 2024 ربيعية أم شتوية.. طقس العرب يُجيب
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
#سواليف
تتفق كافة الدراسات الفلكية على أن #عيد_الفطر لهذا العام سيُصادف يوم الأربعاء 10 نيسان/ ابريل 2024، أي خلال فصل #الربيع الذي يوصَفُ مُناخياً بأنه فترة إنتقالية بين #الشتاء و #الصيف، ويمتاز بكثرة #التقلبات_الجوية وتذبذب درجات #الحرارة بين الصعود والهبوط.
ومع اقترابنا أكثر فأكثر من عيد الفطر، تكثُر التساؤلات حول نوع #الملابس المُناسبة لعيد الفطر، هل ستكون ملابس #ربيعية خفيفة أم #شتوية_دافئة؟ وطقس العرب سيُجيب.
تبدأ بعض العائلات بإعداد ميزانيات ملابس العيد قبل شهر رمضان، والبعض يبدأ بالفعل بشراء ملابس عيد الفطر مبكرا لعدة أسباب منها:
مقالات ذات صلة خبر سار لمرضى السكري المعتمد على الإنسولين 2024/04/02 اتساع فرصة الاختيار بالمفاضلة بين تشكيلات واسعة من الملابس المعروضة قبل أن تتناقص بفعل عمليات الشراء. الحصول على أفضلية الأسعار الى حد ما على اعتبار أنه كلما اقترب العيد تناقصت الكميات وتزايدت الأسعار. الابتعاد عن زحمة #الأسواق باعتبار أن كلما اقترب العيد تشهد الأسواق زحاما متزايدا. التفرغ للعبادة في أيام رمضان. ملابس عيد الفطر 2024 في الأردن..ربيعية أم شتوية؟حول ذلك تُشير التحليلات الأولية التي قام بها فريق التنبؤات في “طقس العرب” حول حالة الطقس في عيد الفطر بأن الطقس – بمشيئة الله – لطيفاً بوجه عام في أغلب المناطق، وبارداً نسبياً فوق الجبال، أما ليلاً فيكون #الطقس بارداً بوجه عام مع الحاجة لارتداء معطف ليوائم البرودة النسبية على الأجواء.
وبالتالي ننصح بأن تكون ملابس العيد دافئة مع الحاجة لارتداء #معطف خاصة في ساعات الليل.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الربيع الشتاء الصيف التقلبات الجوية الحرارة ربيعية شتوية دافئة الأسواق الطقس معطف
إقرأ أيضاً:
حركة تجارية نشطة تشهدها أسواق درعا مع اقتراب عيد الفطر السعيد
درعا-سانا
تشهد أسواق درعا نشاطاً متزايداً مع اقتراب عيد الفطر السعيد، حيث يتوافد المواطنون لشراء مستلزمات العيد من ملابس وأحذية وحلويات، وسط تفاوت واضح في الأسعار بين المحال التجارية والبسطات الشعبية.
وفي جولة لـ سانا على الأسواق، تحدث عدد من المواطنين عن استعداداتهم لقدوم العيد، حيث قالت سارة مسالمة “ربة منزل”: إنها تحاول التكيف مع غلاء الأسعار عبر شراء مستلزمات العيد على مراحل، فالملابس أولاً ثم الأحذية لأطفالها، وتأتي باقي الحاجات، مضيفة: إن العيد هذا العام يحمل أجواء مختلفة ومليئة بالبهجة.
أما وفاء قرعان وهي أم لتسعة أيتام فأشارت إلى عدم تمكنها من شراء ملابس العيد لأطفالها بسبب غلاء الأسعار، ما جعلها تقتصر على شراء الضروريات فقط.
من جانبه، بيّن صاحب محل للملابس النسائية في سوق الحجاز بدرعا أنه فتح محله منذ أيام قليلة بعد إعادة تأهيل السوق كاملاً، وحركة البيع مقبولة، رغم تأثير البسطات العشوائية على المبيعات.
ويرى محمد كيوان “صاحب محل ملبوسات رجالية” أن العروض والتخفيضات تساهم في زيادة الإقبال على الألبسة، وخصوصاً في الأيام العشرة الأخيرة من رمضان، موضحاً أن حركة الشراء تتحسن كلما اقترب العيد.
أما الطفلة رهف ياسر من بلدة سحم، فعبّرت عن سعادتها باقتراب العيد، مؤكدة أن أجواء العيد هذه المرة مختلفة وأجمل مع الحرية، حيث تستطيع شراء ملابس العيد، والتجمع مع صديقاتها وزيارة الأقارب.
بينما ترى أم محمد أن أجواء العيد في درعا جميلة رغم ارتفاع الأسعار، مشيرة إلى أن التجار يستغلون الإقبال المتزايد قبل العيد لرفع الأسعار، مطالبة مديرية التموين بتكثيف الرقابة على الأسواق للحد من الاستغلال.
وتؤكد المواطنة عفاف السلاخ أن أسعار الملابس والحلويات مناسبة لجميع الشرائح، وأن حركة الأسواق هذا العام أفضل مقارنة بالسنوات الماضية، فيما يرى أحمد حرب “صاحب محل أحذية” أن الأسواق شهدت تغيراً كبيراً مقارنة بالسنوات السابقة، وخاصة بعد التحرير، موضحاً أن عدد الزبائن ازداد بشكل ملحوظ بسبب تحسن الوضع الاقتصادي، وتوافر البضائع بأسعار مناسبة مع فتح باب الاستيراد وعروض التخفيضات.
ومع بدء الاستعدادات لاستقبال العيد تعيش درعا أجواء الفرح والبهجة، فيما تبرز التحديات الاقتصادية الصعبة التي قد تلعب دوراً حاسماً في خيارات المواطنين في استعداداتهم لقدوم العيد.