عاجل - موعد إجازة عيد الفطر رسميا.. اعرف إجازاتك حتى نهاية عام 2024
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
تبدأ إجازة عيد الفطر المبارك 2024، خلال الأيام القليلة المقبلة، وذلك بالتزامن مع آخر أيام شهر رمضان المبارك، ومن المقرر أن تبدأ إجازة عيد الفطر المبارك بداية من الأربعاء 10 أبريل وهو موعد أول أيام العيد وفقا للحسابات الفلكية التى أعدها معمل أبحاث الشمس بالمعهد القومى للبحوث الفلكية، ووفقا للحسابات الفلكية، يكون يوم الثلاثاء 2024/4/9م هو المتمم لشهر رمضان 1445 هجريا، وبذلك تكون غرة شهر شوال 1445 هجريا فلكيًا يوم الأربعاء 2024/4/10 (عيد الفطر المبارك).
وتنشر بوابة الفجر الإلكترونية، في السطور التالية كل ما تريد معرفته عن موعد إجازة عيد الفطر، والإجازات الرسمية في مصر حتى نهاية عام 2024م، وجاءت في الجدول التالي كما يلي:
المناسبة | موعد الإجازة |
عيد الفطر المبارك | تبدأ الأربعاء 10 أبريل 2024م - 1 شوال 1445هـ |
عيد تحرير سيناء | الخميس 16 شوال 1445هـ - 25 أبريل 2024م |
عيد العمال | الأربعاء 22 شوال 1445هـ - 1 مايو 2024م |
شم النسيم | الاثنين 27 شوال 1445هـ - 6 مايو 2024م |
وقفة عيد الأضحى "وقفة عرفات" | السبت 9 ذو الحجة 1445هـ - 15 يونيو 2024م |
عيد الأضحى المبارك | الأحد 10 ذو الحجة 1445هـ - 16 يونيو 2024م |
عيد الجلاء 1956 | الثلاثاء 12 ذو الحجة 1445هـ - 18 يونيو 2024م |
ثورة 30 يونيو 2013 | الأحد 24 ذو الحجة 1445 هـ - 30 يونيو 2024م |
رأس السنة الهجرية | الاثنين 8 يوليو 2024م |
عيد ثورة 23 يوليو 1952 | الثلاثاء 23 يوليو 2024م |
المولد النبوي الشريف | الاثنين 16 سبتمبر 2024م |
عيد القوات المسلحة (6 أكتوبر 1973) | الأحد 6 أكتوبر 2024م |
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد عيد الفطر عيد الاضحى اجازات رسمية الاجازات الرسمية أخبار عاجلة أخبار مصر أخبار مصر اليوم اخبار مصر الان اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم عید الفطر المبارک إجازة عید الفطر
إقرأ أيضاً:
هل يجب صيام الست من شوال بشكل متواصل؟.. اعرف آراء الفقهاء
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول صاحبه: “هل لا بُدّ في صيام الستة أيام من شوال أن تكون متتابعة بعد يوم العيد؟، أم أنَّ هناك سعة في ذلك ويمكن تفريق صيامها على مدار شهر شوال؟”.
قالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إن صيام 6 أيام من شوال فيه توسعة؛ فيجوز تفريق صيامها على مدار الشهر، ولا يجب التتابع فيها، وإن كان التتابع في صومهم بعد عيد الفطر أفضل وأولى، إلَّا إذا عارضه ما هو أرجح منه من المصالح؛ مثل: صلة الرحم، وإكرام الضيف.
وورد في السنة المشرفة، الحثّ على صيام 6 أيام من شوال عقب إتمام صوم رمضان، وأنَّ ذلك يعدلُ في الثواب صيام سنة كاملة؛ فروى الإمام مسلم في "صحيحه" عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أنَّ رسول الله- صلى الله عليه وآله وسلم- قال: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ، كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْر».
التتابع في صيام الست من شوالاختلف الفقهاء في الأفضل في صيامها هل هو التتابع أو التفريق؟، على النحو التالي:
ذهب الحنفية إلى أفضلية التفريق؛ قال الإمام الحصكفي الحنفي في "الدر المختار" (ص: 151، ط. دار الكتب العلمية): [(وندب تفريق صوم الستّ من شوال)، ولا يُكْرَه التتابع على المختار] اهـ.
وذهب الشافعية والحنابلة إلى أفضلية التتابع؛ قال العلامة الخطيب الشربيني الشافعي في "مغني المحتاج" (2/ 184، ط. دار الكتب العلمية): [يُسْتحبُّ لمَن صام رمضان أن يتبعه بستٍّ من شوال كلفظ الحديث، وتحصل السنّةُ بصومها متفرقةً، (و) لكن (تتابعها أفضل) عقب العيد؛ مبادرةً إلى العبادة، ولما في التأخير من الآفات] اهـ.
وذكرت دار الإفتاء أن هذه الأفضلية عند هؤلاء الفقهاء يمكن أن تنتفي إذا عارضها ما هو أرجح؛ كتطييب خواطر الناس؛ إذا كان الإنسان يجتمع مع أقاربه مثلًا على وليمة يُدْعَى إليها، فمثل هذه الأمور من مراعاة صلة الرحم وإدخال السرور على القرابة لا شكّ أنَّها أرجحُ من المبادرة إلى الصيام عقب العيد أو التتابع بين أيامه، وقد نصّ علماء الشافعية والحنابلة على أنَّ الكراهة تنتفي بالحاجة.