«الزكاة» تدعو للمسارعة بتنفيذ المتطلبات قبل انتهاء المرحلة الثانية من الفوترة الإلكترونية
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
دعت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، للمسارعة بتنفيذ المتطلبات قبل انتهاء موعد المرحلة الثانية من الفوترة الإلكترونية في 30 أبريل الجاري.
وكانت الهيئة أوضحت أن المرحلة الثانية من الفوترة الإلكترونية سيتم فيها ربط أنظمة الفوترة الإلكترونية الخاصة بالمنشآت مع منصة (فاتورة) التابعة لهيئة الزكاة والضريبة والجمارك.
يأتي ذلك في سياق تطوير الإجراءات التي تتعلق بالتحول الرقمي في المملكة، والاستفادة من مراحل الفوترة الإلكترونية والتي تتضمن رفع مستوى حماية المستهلك في أنحاء المملكة كافة.
30 أبريل 2024م؛ موعد انتهاء المرحلة الثانية (الربط والتكامل) للمجموعة السادسة من #الفوترة_الإلكترونية.. يرجى المسارعة بتنفيذ المتطلبات قبل انتهاء الموعد.#زاتكا pic.twitter.com/iPJyCgOS1j
— هيئة الزكاة والضريبة والجمارك (@Zatca_sa) April 2, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الزكاة الفوترة الإلكترونية أهم الآخبار الفوترة الإلکترونیة المرحلة الثانیة
إقرأ أيضاً:
«بيت الزكاة والصدقات»يرسل 15 طنًّا من المواد الغذائية لإغاثة أشقائنا في لبنان
أعلن «بيت الزكاة والصدقات» تحت إشراف فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهرعن وصول شحنة مساعدات تتضمن 15 طنًّا من المواد الغذائية إلى مطار بيروت تمهيدًا لتوزيعها على العائلات المتضررة من العدوان الصهوني عليهم؛ لتخفيف معاناة الشعب اللبناني في مواجهة الظروف الصعبة التي يعيشها جراء هذا العدوان الغاشم.
أضاف «بيت الزكاة والصدقات» في بيان له اليوم الخميس الموافق 14 من نوفمبر 2024م، أن المساعدات المرسلة إلى بيروت عبارة عن دقيق، أرز، مكرونة، سكر، سمن، زيت، فول، عدس، ولوبيا... مشيرًا إلى تضامنه الكامل مع الشعب اللبناني في محنته، وذلك بدعم القيادة السياسية والتنسيق مع الجهات المعنية؛ للتأكيد على أن الشعب المصري وقيادته ومؤسساته يد واحدة لإغاثة الشعب اللبناني الشيقيق، وتلبية احتياجات المتضررين من العدوان الصهيوني المتصاعد.
أكد «بيت الزكاة والصدقات» أن توجيه المساعدات الإغاثية إلى الشعب اللبناني الشقيق يأتي في إطار برنامج «إغاثة» الذي يستهدف تقديم الدعم وتوفير المساعدات العاجلة للدول الشقيقة التي تتعرض لكوارث طبيعية أو اعتداءات وانتهاكات إنسانية، وذلك من منطلق قول النبيﷺ: «الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا». [مسند الإمام أحمد].