تامر الحبال: حفل تنصيب الرئيس السيسي يليق بالجمهورية الجديدة وبالشعب العظيم
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
قال المهندس تامر الحبال، عضو أمانة الصناعة والتجارة بمستقبل وطن، إن حفل تنصيب الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيسًا لمصر بالفترة الرئاسية الثالثة من 2024 إلى عام 2030، بالعاصمة الإدارية الجديدة، احتفال يليق بالجمهورية الجديدة وبالشعب العظيم.
وأضاف الحبال في تصريحات صحفيه له اليوم الثلاثاء، أنه من حلف اليمين الدستورية تدخل مصر بداية عصر جديد يحمل آمال وتطلعات طموحات كثيرة، وتستكمل فيه الانجازات والمشروعات في كافة المجالات، وأصبح الحلم الكبير لوطننا ملموسا على الأرض، حيث كنا نحلم بوطن آمن مستقر ومتقدم وقد حدث هذا فترة حكم الرئيس السيسي ،وسوف يستمر النجاح والارتقاء لمصر بفضل قائد عظيم يشعر بالناس و يحبهم ويحبونه.
وأكد الحبال أن مصر قادرة على مواصلة النجاح والإزدهار، وأن السنوات القادمة كلها خير لمصر، لأن من يتولى أمرها قائد وسياسي لديه رؤى ثاقبة، ولديه أفكار يعمل على ترجمتها على أرض الواقع ومنها جزء كبير تحقق وهناك استمرار في تحقيق هذه الأفكار في كافة المجالات من أجل شعب مصر العظيم.
وأشار الحبال إلى أن الحفل اتسم بالتمسك بالهوية المصرية، وهو يليق بأول حلف يمين رئاسي تشهده العاصمة الإدارية الجديدة.
وتقدم الحبال بالتهنئة للرئيس عبدالفتاح السيسي لتتويجه بجائزة السلام من قبل برلمان البحر المتوسط، وذلك لجهود الرئيس في تحقيق السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
وتبدأ الولاية الجديدة للرئيس اعتبارا من اليوم 3 ابريل و لمدة ست سنوات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس السيسي تنصيب الرئيس السيسي المهندس تامر الحبال
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية التركي يلتقى قائد الإدارة السورية الجديدة في دمشق
يمن مونيتور/ (أ ف ب)
التقى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان الأحد في دمشق قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، وفق ما أعلنت وزارته.
وأظهر مقطع فيديو، فيدان والشرع وهما يتصافحان ويتعانقان، من دون أن تحدد مكان اللقاء الذي جرى في العاصمة السورية.
وأعلن فيدان الجمعة أنه يعتزم السفر إلى دمشق للقاء الإدارة الجديدة.
وهي ثاني زيارة يجريها مسؤول تركي كبير إلى سوريا بعد سقوط الرئيس بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ ديسمبر. فقد زار رئيس الاستخبارات التركية إبراهيم كالين دمشق في 12 منه والتقى الشرع.
وأظهرت مشاهد عرضتها قناة “إن تي في” التركية الخاصة، كالين خارجا من المسجد الأموي في دمشق.
وكانت تركيا من أبرز الدول التي اتخذت موقفا مناهضا للأسد منذ اندلاع الاحتجاجات في سوريا عام 2011.
وقدمت أنقرة دعما كبيرا لفصائل معارضة للأسد، واستقبلت على أراضيها ملايين اللاجئين السوريين ودعمت كذلك فصائل معارضة مسلّحة في سوريا.
ورفضت أنقرة الأربعاء الاتهام الذي وجّهه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بـ”الاستيلاء” على السلطة في سوريا بواسطة الفصائل المعارضة التي أطاحت الأسد في هجوم خاطف.