ضبط 2000 لتر سولار وبنزين قبل بيعها بالسوق بالبحيرة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
واصلت مديرية التموين والتجارة الداخلية بالبحيرة، برئاسة محمد عبدالعال مدير المديرية، رقابتها المشددة على الأسواق ،بكافة مدن ومراكز المحافظة، حيث تم تنفيذ عدة حملات تموينية أسفرت عن تحرير 5 محاضر غلق مستودعات فى مواعيد العمل الرسمية ومحضر بيع سجائر بأزيد من السعر الرسمي ومحضر تجميع 2000 لتر سولار وبنزين بغرض البيع بالسوق السوداء، بمركز أبو المطامير .
وبمركز الرحمانية تمكنت الحملة من ضبط 10 مخابز لإنتاجهم خبز ناقص الوزن و 4 مخابز قاموا بإنتاج خبز غير مطابق للمواصفات، كما تم تحرير 10 محاضر لعدم الإعلان عن مواعيد التشغيل وعدم نظافة أدوات العجين وعدم إعطاء بون صرف الخبز للمواطنين.
وفى مركز الدلنجات تم ضبط مخبزين قاما بإنتاج خبز ناقص الوزن بمقدار 23 جرام للرغيف الواحد وجارى تطبيق لائحة الجزاءات عليهم وغلقة لمدة شهر مع توفير حصة الخبز للمواطنين و 4 مخابز لإنتاجهم خبز ناقص الوزن ومخبزين قاما بإنتاج خبز غير مطابق للمواصفات كما تم تحرير 8 محاضر لعدم الإعلان عن الأسعار.
وبحملات مماثلة بمركزى إدكو ودمنهور تم ضبط 3 مخابز لإنتاجهم خبز ناقص الوزن ومخبزين قاما بإنتاج خبز غير مطابق للمواصفات كما تم تحرير محضرين لعدم نظافة أدوات العجين بالإضافة لتحرير 14 محضر لعدم الإعلان عن الأسعار لأنشطة تجارية مختلفة.
وتمكنت إدارة تموين حوش عيسى، من ضبط 18 عبوة مواد بيطرية منتهية الصلاحية و 70 شيكارة سماد و 35 عبوة كبدة مجمدة مجهولة المصدر كما تم تحرير محضر بيع لحوم مكشوفة وعرضه للتلوث و 7محاضر لعدم الإعلان عن الأسعار لأنشطة تجارية مختلفة، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين.
ومن جانبها شددت الدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة، على ضرورة إستمرار الحملات التموينية علي الأسواق والمخابز والسلاسل التجارية ، لضبط السع المنتهية الصلاحية ، والغير صالحة للإستهلاك الآدمي ، وكذلك ضبط المتلاعبين بقوت الشعب ، والقضاء علي السوق السوداء .
يأتي ذلك ضمن جهود محافظة البحيرة، بتكثيف الحملات التموينية لمراقبة ومتابعة الأسواق ومحطات الوقود للتأكد من الإلتزام بالإشتراطات التموينية الخاصة بالسلع والمعروضات ومطابقاتها للمواصفات، ومكافحة كافة صور الغش التجاري والتدليس ولردع المخالفين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ضبط سولار وبنزين قبل بيعها بالسوق السوداء بالبحيرة لعدم الإعلان عن خبز ناقص الوزن بإنتاج خبز
إقرأ أيضاً:
روسيا تستعد لحرب عالمية ثالثة.. بدأت بإنتاج ملاجئ ضد الانفجارات النووية.. عاجل
خلال الساعات الماضية، انتفض العالم وسط إعلان السفارة الأمريكية في العاصمة الأوكرانية كييف أنها حصلت على معلومات استخباراتية تؤكد أن روسيا تستعد لـ«هجوم خطير نووي» مطالبة موظفي سفاراتها بالاختباء داخل الملاجئ، قبل أن يتم الإعلان عن انتهاء الحالة وأن الهجوم ما هو إلا شائعات.
يأتي هذا بالتزامن مع إعلان روسيا أنها بدأت انتاج ملاجئ من نوعية خاصة، حيث أنها «واقية من الانفجارات النووية» والتي لديها قدرة فائقة في منع وصول الأضرار الاشعاعية الناتجة عن الأسلحة النووية، وهو ما آثار تساؤل عالمي حول ما إذا كانت موسكو تستعد لحرب نووية.
روسيا تبدأ إنتاج ملاجئ واقية من الانفجار النوويوبحسب وكالة الأنباء الروسية «تاس» فقد بدأت روسيا لأول مرة الإنتاج الصناعي المتسلسل للملاجئ المتنقلة من طراز «كوب – إم»، والتي طورها متخصصون من معهد أبحاث الدفاع المدني والطوارئ، وفق ما أفادت قناة روسيا اليوم.
وانطلقت عمليات الإنتاج في مدينة دزيرجينسك بمحافظة نيجني نوفغورود، وجاءت هذه الخطوة بعد سنوات طويلة من البحوث والجهود لتطوير حلول وقائية للسكان في حالات الطوارئ.
مميزات الملجأ المتنقل كوب – إموأفادت القناة بمميزات تلك الملاجئ المتنقلة والتي جاءت على النحو التالي:
يوفر الملجأ حماية من مجموعة واسعة من التهديدات، بما في ذلك الكوارث الطبيعية، الحوادث التكنولوجية، التلوث الإشعاعي، وحتى الإشعاع الناتج عن الانفجارات النووية.
يتكون الملجأ من وحدتين رئيسيتين: الأولي وحدة الإيواء: غرفة مخصصة لاستيعاب 54 شخصًا، والثانية الوحدة التقنية: تدعم العمليات التقنية الضرورية.
يمكن زيادة قدرة الملجأ بإضافة وحدات جديدة حسب الحاجة.
يُمكن نقل الملجأ بسهولة إلى مواقع مختلفة وربطه بالبنية التحتية للمرافق الموجودة.
يشار أن مشروع الملاجئ المتنقلة تحظى بدعم الدولة، حيث أكد نيكولاي بوسوخوف، رئيس مركز تطوير الإجراءات الوقائية في معهد أبحاث الدفاع المدني، على أهمية هذه الخطوة في تعزيز سلامة المواطنين ورفع جاهزية الدولة لمواجهة الطوارئ. واعتبر أن إطلاق الإنتاج المتسلسل يمثل نقطة تحول نحو تحسين نظم الحماية المدنية وتطوير أنظمة وقائية فعالة.
يتوقع أن تسهم هذه الملاجئ المتنقلة في تعزيز البنية التحتية للحماية المدنية في روسيا، مع إمكانية التوسع نحو تطوير أنظمة أكثر تطورًا في المستقبل، مما يرفع من مستوى الأمان للسكان في مواجهة الكوارث والتهديدات المختلفة.