انفجار بقنبلة يدوية في إسطنبول! (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – انفجرت قنبلة في مدينة إسطنبول، بعد يوم واحد على الانتخابات البلدية.
وألقى شخصان يستقلان دراجة نارية ويرتديان أقنعة، قنبلة يدوية أمام مطعم هندي ومكاني عمل في إسطنبول.
في الليل، جاء شخصان يرتديان أقنعة إلى حي بهجة شهير في شارع دوغا بارك باسطنبول، على دراجة نارية ذات لوحة ترخيص مموهة، وألقوا قنبلة يدوية أمام المطعم الهندي ومكاني العمل قيد التجديد بجواره وقبالته.
ونتيجة انفجار القنبلة اليدوية تحطمت النوافذ بالمنطقة.
وقامت فرق التحقيق في مسرح الجريمة وفرق إبطال مفعول القنابل بالتحقيق في المنطقة المحيطة.
وتواصل فرق الشرطة عملها للقبض على المشتبه بهم الذين لاذوا بالفرار بعد الهجوم.
ووثقت الكاميرات الأمنية لحظة الهجوم، وتظهر اللقطات أحد المشتبه بهم يصل إلى مكان الحادث وهو يهرب بعد إلقاء القنبلة والانفجار.
İstanbul'da el bombalı saldırı. pic.twitter.com/HLyC43AvGg
— Elips Haber (@elipshaber) April 2, 2024
Tags: أنقرةاسطنبولانفجارتركياقنبلة يدوية
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنقرة اسطنبول انفجار تركيا قنبلة يدوية
إقرأ أيضاً:
صدامات بين أنصار إمام أوغلو والشرطة أثناء مثوله أمام المحكمة بإسطنبول
مَثل رئيس بلدية إسطنبول المعارض أكرم إمام أوغلو اليوم الجمعة أمام المحكمة لتقديم إفادته بشأن الاتهامات الموجهة إليه بمحاولة التأثير على القضاء، فيما وقعت صدامات بين أنصاره وقوات الشرطة خارج مقر المحكمة.
وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع لتفريق مجموعة من أنصاره اشتبكوا مع عناصر الشرطة، ضمن حشود تجمعت لمناصرته أمام مقر المحكمة بقصر العدل في إسطنبول.
وقال إمام أوغلو للمحكمة "لم أتورط في أي أعمال تستهدف أي شخص. من المستحيل أن أتصرف بهذه الطريقة. ولا أقبل التهم الموجهة إلي".
ويواجه رئيس بلدية إسطنبول تحقيقين جديدين من قبل الادعاء، لانتقاده المدعي العام في إسطنبول وخبير قضائي تم تعيينه في عدة تحقيقات ضد بلديات يقودها حزب الشعب الجمهوري المعارض الذي يعد إمام أوغلو أحد أبرز قادته.
ويقول منتقدون إن هذه الإجراءات القانونية جزء من مساع لإبعاد إمام أوغلو من الساحة السياسية.
إمام أوغلو يوجه كلمة لأنصاره أمام قصر العدل في إسطنبول (أسوشيتد برس)وعقب الجلسة التي استمرت ساعتين، تحدث رئيس بلدية إسطنبول أمام أنصاره المحتشدين، وندد بـ"مؤامرة" تستهدفه.
وقد دافعت الحكومة التركية عن إقالة رؤساء بلديات من المعارضة، قائلة إنهم مشمولون بتحقيقات تتعلق بالإرهاب.
إعلانوكان إمام أوغلو قد أدين سابقا بالإساءة إلى أعضاء المجلس الأعلى للانتخابات، ويواجه حظرا سياسيا إذا أيدت المحكمة العليا إدانته الصادرة عام 2022.
ويخضع أيضا للمحاكمة في اتهامات بتورطه في تزوير مزعوم لعطاءات في مناقصات يعود تاريخها إلى عام 2015.