الفن واهله، كريم فهمي ينتهي من كتابة فيلم ألذ أعدائي،أعلن الفنان كريم فهمي عن انتهائه من كتابة فيلم “ ألذ أعدائي” وذلك من خلال حسابه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كريم فهمي ينتهي من كتابة فيلم "ألذ أعدائي"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

كريم فهمي ينتهي من كتابة فيلم "ألذ أعدائي"

أعلن الفنان كريم فهمي عن انتهائه من كتابة فيلم “ ألذ أعدائي” وذلك من خلال حسابه الشخصي على موقع" إنستجرام".

وكتب كريم فهمي: "بعد الانتهاء من كتابة فيلم الذ اعدائي.. يا رب يعجبكم”.

آخر تصريحات كريم فهمي 

واثار كريم فهمي الجدل حيث نشر الفنان منشورا، عبر حسابه الشخصي على موقع فيسبوك يستنكر في جروب مجهول ينشر أسرارا عن زوجته، وكتب: "احنا رجعنا من بره مصر في العيد لقينا في جروب تبع حد بيكتب كلام علي مراتي كذب وافتري … طول عمر مراتي ملهاش علاقه بالوسط الفني ولا بالمشاكل وحتي علاقتنا الاسريه كلها السابقه كلها احترام من جميع الاطراف.. مجانين السوشيال ميديا ومجانين شراء الفولورز دخلونا فيها، حسبي الله ونعم الوكيل.. انا اسف اني برا، ارجو محدش ليه دعوه بينا وخلينا في حالنا زي ما احنا طول عمرنا ومتدخلوناش في مشاكل ملناش دعوه بيها ونبقي كبش فدا مع احترامي للجميع بس كفايه عبث، انا مكنتش ناوي ارد عشان عيب بس كفايه كده  … اتمني تكون الرساله وصلت.

ومن ناحية اخري، سبق وشارك النجم كريم فهمي جمهوره عبر صفحته الشخصيه على "إنستجرام"، بمجموعة من الصور له بصحبة زوجته دانية البنوي من الساحل الشمالي، وظهر كريم وهو يقف مع زوجته دانيا البناوي في لقطات رومانسية على شاطئ البحر، وعلق عليها قائلا: "فقط العب".

أزمة منتصف العمر 

ويذكر ان آخر أعمال شارك كريم فهمي، هو مسلسل "أزمة منتصف العمر" الذي دارت قصته في إطار تشويقي اجتماعي حول شخصية "فيروز" التي تتزوج في بداية المسلسل من رجل يكبرها بسنوات عديدة، وتعيش معه حتى تصبح ابنتها في عمر العشرينات وتتزوج هي الأخرى من رجل أكبر منها بعدة سنوات، ومن تتابع الأحداث نجد تعرض كلا من "فيروز" وابنتها إلى الخيانة من أزواجهما، وتتوالى الأحداث في ذلك الإطار، الممسلسل من بطولة نخبة من نجوم الفن منهم: كريم فهمي، ريهام عبد الغفور، رنا رئيس، رشدي الشامي، ركين سعد، عمر السعيد، هند عبد الحليم، هاجر عفيفي، شروق إبراهيم، سلوى محمد علي، وغيرهم، والمسلسل فكرة أيمن سليم، تأليف أحمد عادل سلطان، ومن إخراج كريم العدل.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كريم فهمي ينتهي من كتابة فيلم "ألذ أعدائي" وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الفن لغة التسامح والتعايش

شرُفتُ بحضور محاضرة فكرية متميّزة في مجلس محمد بن زايد، حملت عنوان “التسامح والتعايش في الفكر الإسلامي”، شارك في تقديمها كل من د. شايع الوقيّان، ود. مشهد العلاّف، ود. فاطمة الدهماني.

جاءت المحاضرة ثرية في مضمونها، راقية في خطابها، حيث تجاوزت المفهوم السطحي للتسامح إلى تناول عميق يجمع بين المرجعية الفكرية والدينية، والرؤية الإنسانية الواسعة، مما أتاح للمستمع أن يرى في التسامح أكثر من مجرد فضيلة، بل أسلوبًا لبناء الإنسان والمجتمع.

استعرض المحاضرون كيف أن التعدد سنة كونية، وأن الاختلاف ليس تهديدًا، بل فرصة لفهم الذات عبر مرآة الآخر. واستشهدوا بالآية الكريمة: “لا إكراه في الدين”، للدلالة على أن التسامح في جوهره قائم على الحرية، والعقل، والاحترام. لكن اللحظة التي استوقفتني حقًا، ووسّعت أفق المحاضرة من الفكر إلى الشعور، هي حين تم التطرّق إلى الفن كجسر إنساني يجسّد معنى التسامح، بل ويُمارسه بطريقته الخاصة.

كان التحوّل في سياق النقاش لحظة فارقة بالنسبة لي، فقد كشف عن وجهٍ آخر للتسامح، لا يُبنى على الجدل ولا يُستدعى عبر الخطابات، بل يتجلى في لحظة صامتة نعيشها حين نخاطَب بجمال صادق يلمس وجداننا. هناك، حيث يتكلم الإبداع بما تعجز عنه الكلمات، تتوارى الحواجز، وتذوب الفروق، ويتقدّم الإنسان فينا على كل هويةٍ فرعية أو انتماءٍ ضيّق.

في هذا الأفق، لا يعود الانتماء للغة أو الدين أو الجغرافيا شرطًا للفهم أو التفاعل، فالصورة، واللحن، والقصيدة، تتجاوز هذه الحواجز، لتخاطب ما هو أعمق: إنسانيتنا المشتركة.
قد نأتي من ثقافات متباعدة، ونتحدث بألسن مختلفة، ونسكن أوطانًا متفرقة، لكننا حين نقف أمام لوحة تُحرّك فينا شعورًا غامضًا، أو نستمع إلى لحنٍ يوقظ فينا ذكرى قديمة، نُدرك فجأة أن هناك شيئًا واحدًا يوحّدنا، شيءٌ غير مرئي، لكنه حاضر بقوة: الفن.

فالفن يوحّدنا تحت مظلّة إنسانية واحدة، ويجمعنا على طاولة واحدة، لا نسأل فيها عن الأسماء أو الخلفيات، بل نشعر فيها بكل ما هو جميل ومشترك فينا كبشر: الشوق، الفرح، الحنين، التأمل، والرغبة في السلام.
وحين نُقبل على هذا الجمال بانفتاح القلب، لا نكون متذوّقين فحسب، بل نكون مشاركين في فعلٍ من أرقى أشكال التعايش، حيث نُصغي بعمق، ونتفاعل بإحساس، ونتعلّم، دون أن نشعر، كيف نكون أكثر رحابة، أكثر تسامحًا، وأكثر وعيًا بإنسانية الآخر.

وهكذا يصبح الفن ليس فقط أداة تعبير، بل وسيلة لترويض الذات، وتهذيب الرؤية، وتعليم القلب كيف يتسع للجميع، دون شروط، ودون حذر. هو المساحة التي نمارس فيها التسامح شعورًا حيًّا، لا مفهومًا نظريًا، ونعيشه كما نعيش الموسيقى أو الألوان أو الشعر… بتلقائية، وصدق، ودهشة.

ولعلّنا لا نجد وصفًا أبلغ لما يفعله الفن من قول الرسّام بابلو بيكاسو: “الفن يُزيل الغبار عن الروح.”
ذلك الغبار الذي يتراكم من الأحكام المسبقة، ومن توترات الحياة اليومية، ومن المسافات التي نضعها بيننا وبين الآخر. الفن لا يمنحنا متعة بصرية فحسب، بل يُطهّر أعماقنا من ثِقل الواقع، ويُعيد إلينا طهارة النظرة الأولى: تلك النظرة التي ترى الإنسان، لا صفته.
وحين نتأمل لوحة، أو نستمع إلى موسيقى تمسّ أرواحنا، نُصبح أكثر استعدادًا للقبول، أكثر قابلية للتفاهم، وأقرب إلى لحظة التسامح الحقيقية، التي لا تُملى علينا بل تنبع منا.

ويضيف الفيلسوف جاك مارتيان رؤيةً مكملة حين يقول: "الفن الحقيقي يُعبّر عن الكائن الإنساني في جوهره، ويكشف عن وحدة الإنسان رغم اختلاف مظاهره.” ليست هذه مجرّد عبارة فلسفية، بل رؤية تُلخّص دور الفن في كشف الجوهر الواحد الذي يسكن خلف التعدّد الظاهري. إن الفن يُزيل القشور، ويأخذنا إلى نقطة التقاء داخلية، حيث لا أسماء ولا أعراق ولا لغات، بل نبض مشترك يربطنا كبشر.
وكلما تعمّقنا في الفن، ازددنا فهمًا للآخر، لا من خلال ما يقوله، بل عبر ما يشعر به، وما يُخفيه أحيانًا خلف صمته.

إن مجلس محمد بن زايد، من خلال فسحه لهذا النوع من الحوار، يُثبت أن التسامح لا يُبنى بالخطاب وحده، بل يحتاج إلى الأدب، إلى الفن، إلى المساحات الوجدانية التي تُهذّب النفس وتُنعش العقل. فالتعايش لا يكون فقط بقبول وجود الآخر، بل بفهمه، والإحساس به، والانفتاح عليه بصدق.

وفي النهاية، الفن هو اليد التي تُمدّ حين تعجز الكلمات، وهو الصدى الذي يسمعه القلب حين يضيق صدر العالم. وعندما نمنح الفن مكانًا في خطاب التسامح، فإننا لا نُزيّنه، بل نُعمّقه. وعندها فقط، يصبح التسامح ليس مجاملة اجتماعية، بل أسلوب حياة، وثقافة راسخة، ومشروع إنساني دائم.

مقالات مشابهة

  • الحلقة 25 وتقابل حبيب: كريم فهمي يهدد المتسببة في حبس ليل
  • السبت أم الأحد؟ الفلكي اليمني أحمد الجوبي يحدد متى ينتهي شهر رمضان ومعهد أبحاث مصري يؤكد الموعد
  • الفن لغة التسامح والتعايش
  • أحمد فهمي يشارك صورة مع صلاح.. ويعلق: الملك
  • محمد صلاح رفقة أحمد فهمي في أحدث ظهور.. شاهد
  • «فرح داخل فيلا».. محمد هنيدي ينتهي من تصوير «شهادة معاملة أطفال»
  • بعد وفاة شقيقه الثاني.. حسين الجسمي يتصدر تريند جوجل
  • السيناريست محمد سليمان عبد المالك في حوار خاص لـ"البوابة": "شهادة معاملة أطفال" تجربة جديدة بالنسبة لي ولمحمد هنيدي.. استعنت بورش كتابة في "شباب امرأة" للخروج بأفضل ما يمكن
  • مسلسل «وتقابل حبيب» الحلقة 23.. خالد سليم يورط كريم فهمي في مبلغ مالي ضخم
  • بورصة دراما رمضان.. كريم فهمي بطل دراما بـ كاريزما نجم سينمائي