تستضيف نقابة الأطباء البيطريين دائرة حوار خبراء الطب البيطري؛ لمناقشة آليات التنفيذ والاتفاق على وضع "خطة إستراتيجية لتطوير مهنة الطب البيطري ومواكبة رؤية مصر 2030"،

تنطلق فعاليات دائرة الحوار  بالقاعة الصغري بمقر دار الحكمة l القاهرة، ويشارك بها النقيب العام الدكتور مجدي حسن وأساتذة وخبراء من العاملين بالمهنة.

يهدف لقاء رموز صناعة مهنة الطب البيطري إلى تشكيل لجان عمل الخطة الاستراتيجية لتطوير مهنة الطب البيطري ومواكبة رؤية مصر 2030، وذلك بتكوين عدد من اللجان تم تقسيمها على أساس مهني وعلمي.

تقوم كل لجنة منوطة بعمل دراسة وخطة تحسين للقطاع الممثلة له ويتم تقديمه في هيئة ملف متخصص، على أن يتم تجميع كافة الملفات في حقيبة عمل لتقدم في هيئة ملف استراتيجي نحو رؤية مصر 2030 للجهات المعنية.

لمتابعة البث المباشر https://www.facebook.com/DrMagdyHassan1

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الطب البیطری

إقرأ أيضاً:

وزيرة التخطيط تبحث مع سفيرة الاتحاد الأوروبي الجديدة تطوير العلاقات الاقتصادية المُشتركة

عقدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، لقاءً افتراضيًا مع  أنجلينا أيخهورست، سفيرة الاتحاد الأوروبي الجديدة بالقاهرة، عقب توليها مهام عملها رسميًا، بعد انتهاء فترة عمل السفير كريستيان برجر.

وهنأت الدكتورة رانيا المشاط، أنجلينا أيخهورست، على توليها مهام منصبها باعتبارها رئيسا لبعثة الاتحاد الأوروبي، متمنية لها التوفيق في إطار الشراكة الاستراتيجية بين جمهورية مصر العربية والاتحاد الأوروبي والأهمية التي تمثلها لدفع جهود التنمية الاقتصادية.

 كما أكدت على الدور الحيوي الذي قام به السفير كريستيان برجر، خلال فترة عمله في مصر، والتي سعى خلالها إلى دفع الشراكات الاقتصادية في مختلف المجالات ذات الاهتمام المُشترك.

المشاط: تنفيذ 115 مشروعًا بتكلفة 1.5 مليار دولار من خلال منح وتمويلات ميسرة المشاط: استضافة مؤتمر المناخ COP27 عزز تواجد مصر في جهود مكافحة التغيرات المناخية التخطيط تُعلن الحصاد الأسبوعي لأنشطة وفعاليات الوزارة

وأكدت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن الشراكة مع الاتحاد الأوروبي، تُمثل أهمية كبيرة للجانب المصري، خاصة على المستوى الاقتصادي والتجاري والاستثماري، مشيرة إلى أن الفترة المقبلة ستشهد المزيد من العمل المُشترك مع بعثة الاتحاد الأوروبي في القاهرة، لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في الإعلان المُشترك الذي تم توقيعه بين السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، ورئيسة المفوضية الأوروبية، خلال مارس الماضي، والذي يضع أساسًا قويًا للشراكة الاستراتيجية بين الجانبين، من خلال أولويات رئيسة لتعزيز الشراكة الاقتصادية، وزيادة الاستثمارات الأوروبية في مصر، والتوسع في جهود التعاون الإنمائي، وتوسيع دائرة الشراكات لتنعكس على المزيد من المجالات.

وناقش اللقاء، تطورات تنفيذ المرحلة الأولى من آلية مساندة الاقتصاد الكلي ودعم عجز الموازنة MFA، التي من المُقرر أن يتيح الاتحاد الأوروبي بموجبها تمويلًا ميسرًا بقيمة مليار يورو، من بين الحزمة التي تم توقيعها مارس الماضي، وقد قامت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، خلال الشهور الماضية، بالتنسيق مع الجهات المعنية في مصر، والفرق الفنية من الاتحاد الأوروبي، لتنفيذ مجموعة من الإصلاحات الهيكلية في إطار تنفيذ تلك الآلية، لتعزيز تنافسية الاقتصاد المصري، وتحسين بيئة الأعمال.

كما بحث الجانبان تطورات الشراكة المصرية الأوروبية في مختلف القطاعات، على المستويين الثنائي والإقليمي، ومن بينها وضع صيغة تنفيذية لآلية ضمانات الاستثمار التي تم الإعلان عنها مارس الماضي، والجهود الوطنية لتعزيز توافق الصادرات المصرية مع الآلية الأوروبية لتعديل حدود الكربون (CBAM)، وتطرقت الوزيرة، إلى الجهود الوطنية لتنفيذ إجراءات الإصلاح الاقتصادي والهيكلي، وحوكمة الإنفاق الاستثماري.

مقالات مشابهة

  • انطلاق منافسات 100 يوم رياضة بكلية الطب البيطري جامعة جنوب الوادي
  • المشاط تبحث مع سفيرة الاتحاد الأوروبي تطوير العلاقات الاقتصادية المشتركة
  • وزيرة التخطيط تبحث مع سفيرة الاتحاد الأوروبي الجديدة تطوير العلاقات الاقتصادية المُشتركة
  • رئيس ضواحي بورسعيد يعقد اجتماعا مع مديري الإدارات بالحي لبحث خطة تطوير الأداء
  • إطلاق مبادرة سجل العمل الحر للعاملين في مهنة الإرشاد السياحي
  • «الأعلى للثقافة» يبحث خطة تطوير صناعة الكتاب والنشر حتى عام 2030
  • دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي تطلق سياسات محدَّثة وجديدة لتطوير المنظومة التعليمية
  • رابط منصة زاد في كلية الطب البيطري بجامعة سوهاج.. اعرف خطوات التسجيل
  • إشادة حزبية بانعقاد المنتدى الحضري العالمي في القاهرة: يوفر لمصر منصة مثالية لدعم «رؤية 2030» لتحقيق تنمية شاملة
  • جامعة القاهرة: حققنا مراكز متقدمة في التصنيف العالمي بفضل رؤية 2030