هنأت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمناسبة أداء اليمين الدستورية رئيسا للبلاد لفترة رئاسية جديدة، مجددة العهد على الوقوف صفا واحدا خلف القيادة السياسية، لمواجهة كل التحديات وحماية أمن البلاد.

جيهان مديح تهنئ الرئيس السيسي بحلف اليمين الدستورية

وأكدت مديح في بيان منذ قليل، أن خطاب الرئيس عبد السيسي يوضح ملامح الفترة الرئاسية الجديدة، التي تستهدف استكمال مسيرة الإنجازات والتنمية الشاملة التي يطمح اليها المصريين جميعا.

وأضافت: «نثق أن الـ6 سنوات المقبلة ستكون امتدادا لما تحقق من إنجازات على جميع المستويات وبمختلف المجالات»، مشيرة إلى أن الفترة الرئاسية الجديدة تأتي في وقت دقيق من عمر مصر، والعالم تمر فيه المنطقة بعدة صراعات، مؤكدة «نستطيع بوحدتنا التغلب على كل التحديات والصعوبات».

وتابعت: «يد التنمية طالت كل ربوع البلاد خاصة تلك المناطق الجغرافية النائية، التي لطالما عانت من الإهمال والتهميش»، مشيرة إلى أن ذلك كان من الصعب تحقيقه لولا وجود إرادة سياسية وقيادة حكيمة وضعت الوطن نصب أعينها على مدار عشر سنوات مضت.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي مصر مصر أكتوبر

إقرأ أيضاً:

خطاب حميدتي اليوم وتناقضات رسالته أظهر تماما جهل هذا الرجل

كنا مخدوعين بالشريعة!!!!!!
خطاب حميدتي اليوم وتناقضات رسالته أظهر تماما جهل هذا الرجل بالدين والسياسة، واضح ان هذا الرجل مجرد قائد حرب ومجرد مطية لاطماع دول، ولاغيرة له بالدين، وهو أسير أطماعه الخاصة في الحكم. في خطابه الاخير يمجد العلمانية ولا يعلم ما هي العلمانية، وواضح ايضا انه على استعداد تام للتعاون حتى مع الشيطان الرجيم، والتنازل عن دينه وحتى عشيرته، ليصل الى هدفه في اعتلاء السلطة، وكلامه في انهم كانوا مخدوعين بالشريعة وتمجيده للعلمانية وفي نفس الوقت يستدل في خطابه السياسي بايات من القرآن الكريم، وقوله ان ياسر العطا يسكر وانه لا ايمان له، كل ذلك دليل واضح بانه لا يعلم اصلا ما هي العلمانية، وأجزم تماما بان اي علماني الان سيضحك كثيرا من كلامه، لان خطابه الان هو خطاب سياسي في المقام الاول، وفي العلمانية لا علاقة بالدين بأمور السياسة وحياة المواطن العامة، وليس من حق حميدتي في الفكر العلماني أن يستدل بآيات القران كحجج وليس من حق حميدتي الحديث في ايمان ياسر العطا وشربه الخمر، وايضا المفروض ان لا يقول (ان شاء الله، حنعمل جمعيات ونبني السودان)، لان بناء الدولة عند العلمانيين لا علاقة له بمشيئة الله، بل العلمانية فكر كفري مبني على أن بناء الأوطان بمشيئة أبناءه ولا علاقة له بمشيئة الله، وخطاب حميدتي ذكرني بقصة المسيحي السوداني الذي حكي بانه فطر في نهار رمضان في ام درمان وعندما رآه اطفال المسلمين جروا خلفه في الشارع يزفونه (فاطر .. فاطر .. فاطر)!!! وايضا السوداني الذي لوم جاره المسيحي في انه لم يرفع (الفاتحة) معه في وفاه والده، لبساطتهم وعدم علمهم بعقيدة النصارى يعيبونهم في أمور لا علاقة لها بهم، وبنفس الفهم الفكر العلماني مبني على أبعاد اي شئ متعلق بالدين من السياسة والحياة العامة، وما دام ما حميدتي اصبح يمجد العلمانية ويقول انه كان مخدوعا بشريعة الله عز وجل، فلا يحق له ان يستند بآيات القران وإيمان ياسر العطا او ينكر عليه في انه يسكر أو لا يصلي، لان كل ذلك لا علاقة لها بالعلمانية التي آمن بها حميدتي، لأن العلمانية تبعد الدين تماما عن السياسة والحياة العامة وحميدتي راكب غلط وأخشى ما أخشى أن يعزم حميدتي يوما ما حليفه الحلو في حلقة تلاوة في منزله في الضعين !!!!

د. عنتر حسن

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • المرور السعودي يدعو إلى الاستفادة من الفترة المتبقية من تمديد تخفيض المخالفات المرورية المتراكمة على مرتكبيها التي تنتهي بتاريخ 18 / 4 / 2025م
  • رئيس الوزراء يتابع موقف تمويل وتنفيذ المبادرة الرئاسية "سكن لكل المصريين"
  • رئيس الوزراء يتابع موقف تمويل وتنفيذ المبادرة الرئاسية «سكن لكل المصريين»
  • الرئيس السيسي: المجتمع عانى 3 سنوات بعد المشاكل التي واجهت الشرطة في 2011
  • الرئيس السيسي يستعرض أنشطة التنقيب والاستكشافات الجديدة في البترول والغاز
  • الرئيس السيسي يتابع جهود التنقيب والاكتشافات الجديدة
  • خطاب حميدتي اليوم وتناقضات رسالته أظهر تماما جهل هذا الرجل
  • السيسي يتابع أنشطة التنقيب والاستكشافات البترولية الجديدة
  • أنشطة السيسي خلال الفترة من 1 إلى 15 مارس.. فيديو
  • رئيس الوزراء يسلم عددا من عقود وحدات المبادرة الرئاسية سكن لكل المصريين