10 سنوات من الجهد.. خطة مصرية لتوطين الصناعة ورفع كفاءة سوق العمل
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
سعت الدولة المصرية خلال الـ10 سنوات الماضية نحو توطين الصناعة، من أجل تحقيق الهدف الرئيسي والحلم بوصول صادرات المنتجات المصرية إلى 100 مليار دولار، ولم تدخر جهدا لتحقيق الأهداف وأبرزها توطين الصناعة وزيادة المكون المحلي، ونقل مختلف التكنولوجيات والخبرات التي تُطبق عالميا إلى الصناعة في مصر.
وتستعرض السطور التالية كيف سعت الدولة المصرية إلى توطين الصناعة المحلية، وفق أحدث التقارير الحكومية الصادرة.
- تحسين كفاءة سوق العمل.
- تطوير نظام التعليم والتدريب المهني والتقني.
- تسهيل الحصول على التمويل.
- تعزيز الشمول المالي.
- تعزيز بيئة الأعمال، إضافة إلى تعزيز دور القطاع الخاص.
القوانين التي اعتمدت عليها الدولة المصرية لتحقيق أهدافهاواعتمدت الدولة المصرية على عدد من القوانين والإجراءات، بهدف تحسين بيئة الأعمال داخل مصر، والتي جاء أبرزها كالتالي:
- قانون الاستثمار.
- قانون الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
- تعديل قوانين الجمارك وسوق العمل.
- تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
- قانون الإجراءات الضريبية الموحد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدولة المصرية جهود الدولة المصرية توطين الصناعة توطين الصناعة المحلية سوق العمل الاستثمار الدولة المصریة توطین الصناعة
إقرأ أيضاً:
نائب ينتقد عرض تعديل قانون الأحوال الشخصية مع القوانين الجدلية الأخرى
آخر تحديث: 19 دجنبر 2024 - 3:07 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- أعرب النائب فراس المسلماوي، عضو كتلة دولة القانون النيابية، اليوم الخميس، عن انتقاده الشديد لمحاولات ربط قانون الأحوال الشخصية بقوانين أخرى مثيرة للجدل.وقال المسلماوي في حديث صحفي، ان “هناك رفضًا نيابيًا واضحًا لمحاولة ربط قانوني العفو العام والعقارات بقانون الأحوال الشخصية الخاص بالمكون الأكبر”.وأضاف، ان “قانون الأحوال الشخصية ليس من القوانين الخلافية، بل هو قانون اختياري يتعلق بالمكون الشيعي الصفوي تحديدًا”، مؤكدًا أن “ربط هذا القانون بقوانين أخرى مثيرة للجدل أمر غير مقبول”.وأوضح، ان “هناك تحركًا نيابيًا واسعًا يسعى لإدراج تعديل قانون الأحوال الشخصية بشكل مستقل، بعيدًا عن أي قوانين جدلية أخرى مثل العفو العام وقانون العقارات”.