«زي النهارده».. وفاة الشاعر حلمي سالم 28 يوليو 2012
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
كان حلمي سالم واحدًا من أبرز وجوه الشعراء والنقاد والصحفيين في جيل السبعينيات بمصر، وهو مولود، عام 1951، بالمنوفية وبعد حصوله على ليسانس الصحافة من كلية الآداب بجامعة القاهرة عمل صحفيًا بجريدة الأهالي بالقاهرة، لسان حال حزب التجمع، كما كان مدير تحريرمجلة أدب ونقد الفكرية الثقافية المصرية وترأس تحريرمجلة قوس قزح الثقافية المستقلة،وحصل على جائزة التفوق في الآداب لعام 2006 عن مجمل أعماله الأدبية.
أخبار متعلقة
«زي النهارده».. وفاة المخرج يوسف شاهين 27 يوليو 2008
«زي النهارده».. وفاة الفنان فريد شوقي 27 يوليو 1998
«زي النهارده».. وفاة «الدنجوان» رشدي أباظة 27 يوليو 1980
«زي النهارده» حلمي سالمالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهارده زي النهاردة زی النهارده
إقرأ أيضاً:
المفتي: الرحمة الإلهية مشروطة بالتقوى والصدق في الإيمان.. فيديو
أجاب الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، على تساؤل حول غضب الله على عباده رغم رحمته بهم.
وفي لقاء له مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "اسأل المفتي" على قناة صدى البلد، أوضح المفتي أن الله سبحانه وتعالى موصوف بالرحمة والمغفرة، لكنه في ذات الوقت موصوف أيضًا بالمنتقم والجبار، مشيرًا إلى أن هذه الصفات تكمل بعضها وتدل على قوة الرحمة الإلهية.
وقال المفتي إن الله تبارك وتعالى، وإن كان رحيمًا، إلا أن رحمته ليست ضعيفة أو عاجزة، بل هي مصحوبة بالقوة والعزة، وهو ما يظهر في وصفه بالجبروت والانتقام.
وأكد المفتي، أن العذاب الذي يوقعه الله على الظالمين هو عذاب مستحق بناءً على أفعالهم، وأن الانتقام الإلهي لا يأتي دون سبب أو مبرر، بل هو نتيجة لظلم أو معاصي ارتكبها العباد.
وأوضح الدكتور نظير عياد، أن القرآن الكريم يقدم أمثلة واضحة على كيفية تعامل الله مع الظالمين، مشيرًا إلى أن الآية الكريمة: "وَإِذَا أَخَذَ رَبُّكَ القُرَىٰ وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الجُوعِ وَالخَوْفِ"، لافتًا إلى أن هذه الآية توضح كيف أن الله يعاقب القرى التي تكفرت بنعمه بعد أن كانت آمنة مطمئنة.
كما أشار المفتي إلى ما حدث مع قوم لوط، الذين أصروا على فسقهم رغم التحذيرات المتكررة من النبي لوط عليه السلام، فما كان من الله إلا أن عاقبهم بعذاب شديد، مضيفًا أن الله تعالى معروف بالرحمة والعفو، لكنه في ذات الوقت يعاقب من يستحق العقاب بناءً على أفعالهم.
وتابع قائلاً: "الله كتب الرحمة للمستحقين لها، وهم الذين يتقون الله ويؤتون الزكاة ويؤمنون بآياته ويتبعون النبي محمد صلى الله عليه وسلم، والرحمة الإلهية تتسع لكل شيء، لكنها تتحقق لمن يستحقها وفقًا لأعماله وتقواه.