«زى النهارده».. وفاة الموسيقار الألماني الرائد «باخ» في 28 يوليو 1750
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
يظل الموسيقار الألمانى«باخ»واحدا من الرواد الذين صاغوا الذائقة الموسيقية لمحبى الموسيقى الكلاسيكية في العالم، وواحدا من رواد موسيقى القصور في القرن السابع عشر، أما اسمه كاملا فهو «يوهان سباستيان باخ» وهو بالأساس عازف أورغن، وكان قد ولد في ٢١ مارس عام ١٦٨٥م في إيزناخ بألمانيا وتعلم في بلدته، وتلقى دروس الموسيقى عن أبيه «عازف الكمان» وبعد وفاة أبيه واصل دراسة العزف مع أخيه «كريستوف» وفى عام ١٧٠٣م عمل لمدة قصيرة كعازف كمان في أوركسترا «دوق فايمار» وبعد أشهر صارعازف أورغن بكنيسة «أرنتات» حيث بدأ كتابة أول مؤلفاته الموسيقية الدينية الطابع، وفى ١٧٠٧م انتقل إلى مدينة «مولهاوزن» كعازف أورغن في كنيستها وبعد عودته إلى فايمار كتب أول أعماله الشهيرة للأورغن.
أخبار متعلقة
«زي النهارده».. وفاة المخرج يوسف شاهين 27 يوليو 2008
«زي النهارده».. وفاة الفنان فريد شوقي 27 يوليو 1998
«زي النهارده».. وفاة «الدنجوان» رشدي أباظة 27 يوليو 1980
«باخ» «زي النهارده» الموسيقار الألماني
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين باخ زي النهارده زي النهاردة زی النهارده
إقرأ أيضاً:
جرائم تكشفها الصدفة.. مكالمة خاطئة تكشف جريمة قتل مزدوجة
في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا تمامًا… جرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار لولا الصدفة البحتة!
في شهر رمضان المبارك، حيث تتغير إيقاعات الحياة وتمتلئ الأجواء بالتأمل والروحانية، نقدم لكم يوميًا على مدار 30 يومًا سلسلة "جرائم تكشفها الصدفة"، حيث نستعرض أغرب القضايا الحقيقية التي كُشفت بطرق غير متوقعة – من أخطاء الجناة، إلى اكتشافات عرضية قلبت مسار التحقيقات رأسًا على عقب.
انتظرونا كل ليلة مع قصة جديدة، وتفاصيل مثيرة عن جرائم لم يكن ليعرفها أحد لولا لمسة من الحظ أو موقف عابر كشف الحقيقة!
الحلقة الرابعة عشر – مكالمة خاطئة تكشف جريمة قتل مزدوجة
في منتصف ليلة باردة عام 2018 في لندن، تلقى مركز الشرطة مكالمة طوارئ قصيرة، سُمع فيها صوت امرأة تقول: "أرجوك، إنه هنا.. إنه يقتلنا"، ثم انقطع الخط.
حاولت الشرطة تتبع المكالمة، لكن الهاتف لم يكن مسجلاً في أي قاعدة بيانات.
ورغم ذلك، أصر المحققون على البحث، فاستخدموا تقنيات متقدمة لتحديد الموقع التقريبي للمكالمة.
وبعد بحث استمر ساعات، عُثر على شقة بداخلها جثتان لرجل وامرأة، قُتلا قبل وقت قصير من الاتصال.
الغريب أن الهاتف لم يكن في الموقع، مما أثار التساؤل: من أجرى المكالمة؟ وبعد تحقيقات مكثفة، اكتشفوا أن القاتل نفسه كان يحمل الهاتف في جيبه أثناء مغادرته، لكنه لم يكن يعلم أن المساعد الصوتي على الهاتف سجل صوت الضحية قبل وفاتها وأرسل المكالمة تلقائيًا.
وهكذا، كشفت التكنولوجيا عن جريمة لم يكن أحد ليكتشفها في الوقت المناسب.
مشاركة