إسبانيا تحدد موعد الإعتراف بالدولة الفلسطينية وتكشف عن كتلة أوروبية محركة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
إسبانيا تحدد موعد الإعتراف بالدولة الفلسطينية وتكشف عن كتلة أوروبية محركة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي فلسطين إسبانيا أوروبا
إقرأ أيضاً:
كأنه من زمن الصحابة.. والدة زوجة الضيف تنعاه وتكشف طريقة تعامله معها (شاهد)
نعت والدة زوجة الشهيد محمد الضيف قائد هيئة أركان كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، القيادي الفلسطينية البارز، مشيرا إلى أنه "كان يبرها وكأنها أمه".
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، الخميس، مقطعا مصورا يظهر والدة زوجة الشهيد الضيف وهي تنعاه عقب تأكيد "القسام" استشهاده خلال معركة "طوفان الأقصى".
Bu gönderiyi Instagram'da gör Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)'in paylaştığı bir gönderi
وقالت "باسمي وباسم كل أحرار أهل غزة وباسم أحرار العالم العربي والعالم الإسلامي جميعا أتقدم ببالغ الحزن والأسى على فقدان هذا الرجل العظيم، شهيدنا البطل أبو خالد الضيف".
وأضافت في حديثها عن تعامل الضيف معها، "كانت علاقتي فيه بمثابة أمه. أنا أم زوجته صح لكنني كنت أشعر البر منه كأنني أمه"، وتابعت "كانت علاقته بنا كأننا أهله، حتى فقدان ابنتنا لم يحرمني من أبناء ابنتي".
وقالت والدة زوجة الضيف "أبو خالد كان نعم الرجل ونعم الابن. كان رجلا من زمن الصحابة. والله لن أرى في حياتي رجلا مثله هذا الرجل حتى لو عشت ألف مرة".
ومساء الخميس، أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، استشهاد قائدها العام محمد الضيف و6 من أعضاء مجلسها العسكري، خلال معركة طوفان الأقصى.
ويسلط إعلان "القسام" الضوء على شخصية الضيف التي لاحقها الاحتلال على مدار أكثر من 30 عاما، وفشل مرارا في اغتياله وقاد عملية طوفان الأقصى، التي وجهت ضربة استراتيجية للاحتلال.
وبقي وجه الضيف غير معروف للعامة، حتى أظهرت القسام، أحدث صورة له في إعلان استشهاده بمعركة طوفان الأقصى.
تعرض الضيف للعديد من محاولات الاغتيال، بعد ملاحقة استمرت أكثر من 30 عاما، وكان أبرزها في الفترة ما بين 2001 وحتى 2006.
وأصيب في إحدى محاولات الاغتيال بجروح خطيرة فقد على إثرها عينه، وتعرض لإصابة بالغة في يده، عام 2002 وبقي في قارعة الطريق دون أن يتعرف عليه أحد، قبل أن ينقل للعلاج وينجو لاحقا.
لكن أشهر محاولات اغتياله والتي نجا منها، قصف الاحتلال، مربعا سكنيا في حي الشيخ رضوان بغزة، عام 2014، خلال العدوان الشهير، واستشهدت في الضربة زوجته وأحد أطفاله.