اليوم السابع : تونس تبحث مع روسيا إمكانية استيراد الحبوب والأسمدة من موسكو بأفضل الشروط
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد تونس تبحث مع روسيا إمكانية استيراد الحبوب والأسمدة من موسكو بأفضل الشروط، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي بحث وزير الشئون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج نبيل عمّار، مع نظيره الروسي سيرجي لافروف إمكانية استيراد الحبوب والأسمدة الروسية في .، والان مشاهدة التفاصيل.
بحث وزير الشئون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج نبيل عمّار، مع نظيره الروسي سيرجي لافروف إمكانية استيراد الحبوب والأسمدة الروسية في هذه الظروف الصعبة بأفضل الشروط.
وناقش الوزير التونسي - بحسب بيان للوزارة خلال مأدبة غداء نظّمها وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، على شرف رؤساء الوفود الأفريقية المشاركة في المنتدى الاقتصادي والإنساني المنعقد في موسكو- النهوض بالعلاقات الثنائية وتكثيف التعاون في جميع المجالات واستعادة نسق الزيارات رفيعة المستوى والعمل على تنظيم الدورة الثامنة للجنة الحكومية المشتركة في أقرب الآجال الممكنة.
وأكّد الوزير التونسي على أهمية احترام سيادة الدول ودعم وضمان المساواة بينها، مشيرا إلى العمل المشترك دون إقصاء من أجل دعم العلاقات الإنسانية واستنباط مقاربات وآليات جديدة.
يشار إلى أنّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شدّد خلال مداخلته في افتتاحية المنتدى على عزم روسيا تكثيف تعاونها مع البلدان الإفريقية خاصة في المجال الزراعي وتوفير المواد الغذائية في نطاق المساعدة والمعونة الإنسانية.
35.86.130.49
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تونس تبحث مع روسيا إمكانية استيراد الحبوب والأسمدة من موسكو بأفضل الشروط وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن إمكانية بدء خطر الإصابة بالسرطان قبل الولادة
كشفت دراسة حديثة أجراها علماء من معهد فان أندل في الولايات المتحدة أن خطر الإصابة بالسرطان قد يبدأ منذ مرحلة التطور الجنيني، أي قبل ولادة الشخص، بسبب تأثيرات وراثية فوق جينية تتشكل أثناء نمو الجنين.
وأوضحت الدراسة، التي نشرت في مجلة Nature Cancer، أن التقدم في العمر يزيد من خطر الإصابة بالسرطان نتيجة تراكم تلف الحمض النووي، لكن هناك عوامل جينية أخرى تساهم في تطور المرض، إذ لا تتحول كل الخلايا غير الطبيعية إلى خلايا سرطانية.
وتشير التأثيرات الوراثية فوق الجينية إلى تغيرات في كيفية تنظيم الجينات وتفعيلها أو كبحها، دون تغيير تسلسل الحمض النووي نفسه.
وحدد العلماء حالتين من هذه التأثيرات، إحداهما ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسرطان، وغالبا ما تؤدي إلى أورام سائلة مثل سرطان الدم أو الليمفوما، بينما تزيد الحالة الأخرى من احتمالية الإصابة بأورام صلبة مثل سرطان الرئة أو البروستات.
وأظهرت التجارب على الفئران أن انخفاض مستويات الجين Trim28 أدى إلى ظهور نمطين جينيين مختلفين على الجينات المرتبطة بالسرطان، ما يشير إلى أن هذه الأنماط تتحدد أثناء النمو الجيني وتؤثر في مخاطر الإصابة بالسرطان لاحقا.
وقال أندرو بوسبيسيليك، رئيس قسم علم الوراثة فوق الجينية في المعهد والمشارك في الدراسة "لطالما نظرنا إلى السرطان على أنه مرض ناتج عن طفرات جينية تحدث لاحقا في الحياة، لكن نتائجنا تشير إلى أن التطور الجيني قد يكون له دور في تحديد المخاطر منذ البداية".
من جهتها، قالت إيلاريا بانزيري، وهي باحثة علمية في مختبر بوسبيسيليك والمؤلفة الأولى والمشارك في الدراسة، إن "كل شخص لديه مستوى ما من المخاطر، ولكن عندما يظهر السرطان، نميل إلى التفكير فيه على أنه مجرد سوء حظ".
ويخطط الباحثون لمزيد من الدراسات لاستكشاف تأثير هذه الحالات على أنواع السرطان المختلفة، بهدف تطوير استراتيجيات علاجية أكثر دقة وفعالية في المستقبل.