تحل الإعلامية لجين عمران ضيفة على برنامج “حبر سرى” الذى تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم على شاشة “القاهرة والناس”، فى تمام السادسة مساءً.

ولدت لجين عمران في 26 أكتوبر 1977، وهي إعلامية سعودية، عملت كمقدمة برامج في عدة محطات، وقد زاد صيتها منذ تقديمها برنامج "صباح الخير يا عرب"، وهي أخت الفنانة أسيل عمران.

وشهدت مدينة الجبيل شرق السعودية ميلاد لجين عمران، وشقيقتها الصغرى هي الممثلة والمغنية أسيل، وتزوجت بسن صغيرة من والد أبنائها سمير وجيلان لكنها انفصلت بعد إنجابهما.

بدأت مشوارها المهني عام 1999 بالعمل في المجال المصرفي في الرياض كمنسقة عمليات في قسم الحوالات في «البنك السعودي الهولندي».

وانتقلت عمران عام 2002 إلى البحرين لمواصلة العمل المصرفي في "سيتي بنك" في قسم الفيزا لتحصيل الديون، ومن بعدها في «فتون إديو تينمنت» كمديرة عمليات حتى عام 2004، ثم انتقلت للمجال الإعلامي من خلال العمل كمذيعة في تلفزيون البحرين.

وعملت عمران في تلفزيون البحرين، حيث قدمت عام 2004 برنامج «الحال مع لجين»، وبعد ذلك شاركت في تقديم برنامج «يا هلا» على قناة روتانا خليجية، وشكل انتقالها لتقديم برنامج «صباح الخير يا عرب» على إم‌ بي‌ سي 1 نقلة نوعية في طبيعة البرامج التي قدمتها.

وقدّمت لجين عمران أمسيات شعرية في مهرجان الدوحة الثقافي عام 2005، ومهرجان هجن الرئاسة في أبوظبي، حيث كرمت في كلا المهرجانين.

ومارست لجين عمران مهنة الصحافة الورقية من خلال صفحة ثابتة مثيرة للجدل في إحدى المطبوعات السعودية، واختيرت من قبل «دار الصدى الإماراتية» كأكثر شخصية مؤثرة في الشباب لعام 2009، كأفضل مذيعة لعام 2009 في مجلة "زهرة الخليج".

 

 

 

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حبر سرى حبر سري الإعلامية أسما ابراهيم أسما إبراهيم الإعلامية لجين عمران برنامج حبر سرى لجین عمران

إقرأ أيضاً:

عمران يزور قبيلة الرشايدة السودانية ويتعرف على تاريخها ونوقها

وخلال حلقة 2025/3/24 من برنامج "عمران" قال شيخ القبيلة حمد حميد بركة إن أفراد قبيلة الرشايدة تفرقوا في عدة دول منها مصر والأردن والكويت بعدما تصدوا للعثمانيين عندما حاولوا دخول الحجاز.

ويعود سبب تمركز الرشايدة في كسلا إلى تعرفهم على البلد وخيراته خلال رحلاتهم التجارية التي كانوا يزورون فيها السودان قبل نحو 200 عام.

وفي حين كانت منطقة الجزيرة تعاني شحا في الطعام والشراب ذلك الوقت، كان السودان غنيا بالمراعي والموارد مما دفع من زاروه من الرشايدة لحث ذويهم على السفر إليه والبقاء فيه.

مكانة مهمة واعتزاز بالإبل

ولم يمر رئيس على حكم السودان إلا وبدأ بزيارة الرشايدة في كسلا، وقد ذهب الشيخ بركي مع رجال القبيلة إلى الرئيس السابق عبد الرحمن سوار الذهب فاستقبلهم بنفسه على عكس بقية القبائل التي كان يكلف مسؤولين آخرين بلقائهم.

وخلال هذه اللقاء، طلب بركي من سوار الذهب تمثيل القبيلة في البرلمان السوداني وقد أعطاهم بالفعل مقعدين للدائرة تقديرا لمكانتهم.

وتتميز قبيلة الرشايدة بأصالة نوقها والتي تعرف بتفوقها في السباقات وهي تحظى بقيمة لديهم ولا يبيعونها ويعرفون كيف يسوسونها ويدربونها، كما يقول بركي.

وقال أحد رجال القبيلة إن والده باع 4 نوق لشخص في بلد آخر، لكنهم فوجئوا باثنتين منهما تعودان إلى البيت بعد أن قطعتا 200 كيلومتر هي المسافة بين البلدين، وقد أقسموا بعدم بيع أي ناقة منذ ذلك اليوم.

إعلان

ووفقا لهذا الشخص فإن النوق تعرف صوت صاحبها وتأتيه حين يناديها، وهم يطلقون عليها أسماء مثل: كبار الرؤوس، عوج العراقيب، وعطايا الله.

ويقطع الرعاة مع الإبل مسافة 200 كيلومتر من كسلا من أجل المرعى ثم يتركونها لتعود وحدها عندما تصل إلى حدود إريتريا، وتعود وحدها بعد انتهاء فترة الرعي الصيفية، كما يقول أهل القبيلة.

وتنقسم إبل الرشايدة إلى أنواع منها العنانيق وهي مخصصة للسباق، والسواحل المخصصة لحلب اللبن وتوفير اللحم للطعام.

25/3/2025

مقالات مشابهة

  • هل من تعيين قريب لمجلس إدارة تلفزيون لبنان؟
  • 180 مليون إضافية تدخل خزائن الكوكب المراكشي
  • «42 أبوظبي» تفتح باب التسجيل في برنامج التقييم لقبول الطلبة
  • "42 أبوظبي" تفتح باب التسجيل في برنامج التقييم لقبول الطلبة
  • عمران يزور قبيلة الرشايدة السودانية ويتعرف على تاريخها ونوقها
  • أفريقيا تحتضن منابع الإرهاب: كيف تغذي القارة الفقيرة خزائن داعش والقاعدة؟
  • فضل ليلة القدر 25 رمضان .. أسرارها ومعجزاتها وعلاماتها
  • أسما إبراهيم تستعرض أناقتها بفستان باللون الأبيض| صور
  • بعد نجاح حلقات حبر سري .. أسما إبراهيم تتصدر تريند جوجل
  • السوق المالية تفتح التقديم في برنامج تأهيل الخريجين المتفوقين