الملك يعزي بمقتل أعضاء في منظمة المطبخ المركزي في غزة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
الملك: يجب حماية المنظمات الإنسانية في غزة وتمكينها من إيصال المساعدات الحيوية
قدم جلالة الملك عبد الله الثاني، الثلاثاء، تعازيه بمقتل أعضاء من منظمة المطبخ المركزي العالمي (ورلد سنترال كيتشن) في قطاع غزة أمس الاثنين.
اقرأ أيضاً : المطبخ المركزي العالمي يعلن وقف عملياته مؤقتا وفورا في غزة
وكتب جلالته على حسابه الشخصي عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا)، "تعازينا الحارة لخوسيه أندريس ومنظمة WCK بمقتل أعضاء من فريقها خلال إيصالهم مساعدات غذائية عاجلة لأهل غزة".
وقال "نقدر تضحياتكم وإنسانيتكم. يجب حماية المنظمات الإنسانية في غزة وتمكينها من إيصال المساعدات الحيوية للأشقاء في القطاع".
وكانت المنظمة قد أعلنت عن وقف عملياتها مؤقتا وفورا في قطاع غزة، بعد استهداف موظفيه بغارة للاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الملك عبد الله الثاني فلسطين قطاع غزة غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
هل هي إشارة لضرورة تقنين “النقل الذكي”؟ الملك يدعو إلى تطوير قطاع النقل ومسايرة الثورة التكنولوجية قبل مونديال 2030
زنقة 20 | الرباط
وجه جلالة الملك محمد السادس، رسالة سامية إلى المشاركين في المنـاظرة الوطنية الثانية للجهوية المتقدمة التي تنعقد يومي 20 و21 دجنبر الجاري بمدينة طنجة.
جلالة الملك تطرق في رسالته التي تلاها وزير الداخلية على مسامع الحاضرين ، إلى تطوير منظومة النقل والتنقل لتحقيق التنمية الجهوية المندمجة.
و أكد جلالته ، أن هذا القطاع سيعرف خلال السنوات القليلة المقبلة تطورا بوتيرة متسارعة، نظرا للدينامية المتنامية لمكانة بلادنا كقطب جهوي جاذب للاستثمارات، وللأوراش الكبرى التي تم إطلاقها في إطار استعدادات بلادنا لتنظيم كأس العالم 2030.
واعتبارا لذلك وللتحديات الكبرى التي تواجه المغرب في بداية الألفية الثالثة، والطموحات والأهداف الاستراتيجية التي حددتها الدولة، شدد جلالة الملك على أن تطوير منظومة للنقل تتمتع بالشمولية والاستدامة أصبح مطلبا أساسيا لتحقيق التنمية الترابية المندمجة، ومدخلا رئيساً لتقليص الفوارق المجالية والاجتماعية على المستوى الترابي.
ولتحقيق هذا المسعى، تورد الرسالة الملكية ، فإن الجهات والجماعات الترابية مطالبة بالمساهمة، إلى جانب المجهودات التي تقوم بها الدولة، في تطوير هذا القطاع.
وبخصوص التحول الرقمي بالجماعات الترابية، قال جلالة الملك : “أصبح اليوم، من جهته، شرطا وليس اختيارا لمسايرة الثورة التكنولوجية التي يعرفها عالم اليوم. فلا يمكن تصور أي عملية تنموية ترابية بدون تنمية رقمية، خصوصا وأننا نشهد إدماجا متزايدا للتكنولوجيا الرقمية في جميع مجالات تدبير الشأن الترابي”.