مساعد وزير الخارجية الأسبق: مصر تتبنى سياسة خارجية تعتمد على المواثيق الدولية
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
كشف السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، عن جهود الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال الـ10 سنوات الماضية، خاصة في قطاع السياسة الخارجية، وأبرز الملفات التي تعمل القاهرة على حلها بالمنطقة.
تغطية خاصة لحفل تنصيب الرئيس عبد الفتاح السيسيوقال «حجازي» خلال فيلم تسجيلي «10 سنوات من الإنجازات.. حكاية قائد ومسيرة وطن»، بالتغطية الخاصة لحفل تنصيب الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيسا لمصر بولاية جديدة، على قناة صدى البلد، إن مصر حققت العديد من الإنجازات السياسة الخارجية.
وأضاف أن السياسة التي تبناها الرئيس السيسي بنيت على قوانين دولية وميثاق الأمم المتحدة؛ من أجل أمن واستقرار المنطقة والعالم، معلقًا: السياسة الدولية اتسمت بالحفاظ على المصالح الوطنية من خلال التنسيق مع الشركاء الدوليين، ومن ثم كانت هناك علاقات استراتيجية بأمريكا والصين وروسيا والهند، ضمن منظومة عمل مشترك لرفعة مكانة المنطقة بدبلوماسية محورية.
واستكمل: تبذل مصر جهودًا كبيرة لحل المشكلات الحدودية خاصة في السودان وقطاع غزة وليبيا، وفق دبلوماسية واعية، مضيفًا أن ما تم تحقيقه في مجال السياسة الخارجية دليل على احترام مصر المصالح الدولية والقوانين الخاصة بالشرعية الدولية.
مصر انضمت لقمة البريكس لتكون صوتا للقارة الإفريقيةواختتم: مصر انضمت لقمة البريكس لتكون صوتًا للقارة الإفريقية التي تحظى بكل الاهتمام من الرئيس السيسي، وتكون سندًا وساعدًا لإفريقيا في الفاعليات الدولية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
بو حبيب عرض مع مساعد وزير خارجية كندا عودة النازحين السوريين الى بلدهم
استقبل وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب مساعد نائب وزير خارجية كندا لشؤون أوروبا والشرق الأوسط والمغرب العربي الكسندر ليفيك، وجرى البحث في أوضاع لبنان والمنطقة، والعناوين الاساسية التي تهمّ لبنان في المرحلة المقبلة بعد انتخاب رئيس للجمهورية والجهود الجارية لتشكيل حكومة جديدة.وأكد ليفيك أن زيارته الى لبنان تأتي في إطار جولة اقليمية يقوم بها "للاطلاع على أولويات دول المنطقة، وذلك قبيل ترؤس كندا لمجموعة الدول السبع منوها بالتطورات الإيجابية التي تشهدها المنطقة سواء في لبنان أو سوريا أو غزة".
من جهته، تمنى بو حبيب على كندا "مواصلة وقوفها الى جانب لبنان ودعم قضاياه في المحافل الدولية"، مجددا التشديد على "ضرورة عودة النازحين السوريين الى بلدهم"، داعيا "كندا وباقي الدول الاعضاء في مجموعة السبع الى مساعدة هؤلاء النازحين في الداخل السوري، وليس في الدول التي تستضيفهم، من خلال تأمين مقومات العيش وتوفير فرص العمل لهم، باعتبار دول ال G7 من أكبر المانحين لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين".
كما تم التطرق خلال اللقاء إلى العلاقات بين لبنان وكندا وسبل تعزيزها وإلارتقاء بها بما يخدم مصالح البلدين، خصوصا في ظل الاسهامات الكبيرة للجالية اللبنانية في كندا والدور الايجابي الذي تضطلع به في المجتمع الكندي.