2 أبريل، 2024

بغداد/المسلة الحدث: أعلنت منظمة “وورلد سنترال كيتشن” الإغاثية الأميركية الثلاثاء مقتل سبعة من موظفيها في ضربة إسرائيلية على قطاع غزة.

وأكدت المنظمة غير الحكومية التي تتخذ مقرا في واشنطن في بيان “مقتل سبعة عناصر من فريقنا بضربة نفذتها القوات المسلحة الإسرائيلية في غزة” موضحة أن القتلى “من أستراليا وبولندا والمملكة المتحدة” وأحدهم “يحمل الجنسيات الأميركية والكندية والفلسطينية”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

إعلام العدو: مقتل حاخام صهيوني في الإمارات

أعلنت سلطات العدو الصهيوني رسميا، اليوم الأحد، العثور على جثة الحاخام تسفي كوغان المفقود منذ يوم الخميس في الإمارات.

أعلن مكتب “رئيس الوزراء” كيان العدو الصهيوني، و”الخارجية الإسرائيلية” رسميا العثور على جثة مبعوث منظمة “حباد” اليهودية “تسفي كوغان” في الإمارات.

وكالعادة، زعم مكتب نتنياهو أن مقتل الحاخام “تسفي كوغان” هو حادث أمني معادٍ للسامية، وسنتحرك بكل الوسائل للوصول إلى منفذي الحادث، حد وصفه.

من جهته، قال عضو “الكنيست” في كيان العدو أفيغدور ليبرمان: قُتل الحاخام تسفي كوغان وهو مبعوث “حباد” الذي عمل على نشر اليهودية وحب “إسرائيل” بشكل كبير في الإمارات، وفقا لتعبيره.

وكانت صحيفة “يديعوت أحرونوت” ذكرت، أمس السبت، أن سيارة الخاحام كوچان وُجدت متروكة في مدينة تقع على بعد ساعة ونصف من دبي.

وحركة “حباد” هي حركة يهودية أرثوذكسية، وهي أكبر منظمة يهودية في العالم، والمقر الرسمي لها في بروكلين بنيويورك، وقد أسسها الحاخام شنيور ملادي عام 1788 ، وقد نشأت الحركة في بيلاروسيا، ثم انتقلت إلى لاتفيا، ثم بولندا، ثم الولايات المتحدة الأميركية، عام 1940.

وينتمي كوغان إلى منظمة “حاباد” أو “شاباد” اليهودية، والتي برزت خلال العدوان الصهيونية على قطاع غزة، وهو ويحمل الجنسية المولدوفية إلى جانب “الإسرائيلية”.

وفي يوليو ظهر علم “حاباد” باللون الأصفر على إحدى دبابات صهيونية، التي دمرها مقاتل من كتائب القسام، بواسطة عبوة ناسفة في تل السلطان برفح.

وترفع هذا العلم منظمة حاباد أو “حاباد لوبافيتش”، وهي من أشهر المنظمات اليهودية الأرثوذكسية الحسيدية، حول العالم، والتي تمتلك علاقات واسعة على مستوى السياسيين، وتنفتح على العلمانيين لتحقيق أهدافها.

والحسيديون هم اليهود المتدينون الغربيون، القادمون من دول أوروبا الشرقية، ونسبة انفتاحهم أكبر من الحريديم، وهم اليهود الشرقيون والذين يبقون منغلقين على أنفسهم، وخاصة على الخدمة العسكرية في قوات العدو، والتي حرموها مؤخرا.

مقالات مشابهة

  • مقتل سبعة وإصابة العشرات في اشتباكات بين أنصار عمران خان وقوات الأمن في باكستان
  • هل أجهضت الضغوط الأميركية مبادرة الحزام والطريق؟
  • هيومن رايتس: أسلحة أميركية استُخدمت في غارات “إسرائيلية” على صحفيين في حاصبيا
  • هيومن رايتس ووتش: ضربة إسرائيلية على لبنان بأسلحة أمريكية تمثل جريمة حرب
  • بريطانيا تؤكد أنها ستعتقل نتنياهو إذا زار البلاد.. “نتبع الإجراءات القانونية”
  • الإمارات تؤكد توقيف ثلاثة أشخاص بعد مقتل حاخام إسرائيلي
  • "الصحة اللبنانية": ارتفاع حصيلة القتلى إلى 29 في ضربة إسرائيلية بوسط بيروت
  • الجيش اللبناني: مقتل جندي وإصابة 18 في ضربة إسرائيلية
  • إعلام العدو: مقتل حاخام صهيوني في الإمارات
  • منظمة الصحة العالمية تؤكد أن جدري القردة لا يزال يمثل حالة طوارئ صحية عامة